يا مَا أُحَيْلَى زَمَاناً ...

شكرا للدكتور سمير العمري على مروره الكريم ....
ونصيحته الطيبة ....
وأعتز كثيرا بحرفك البهي ....
وإطلالتك المشرقة ...
دمت لنا ....
مع المودة والتقدير ....

الشاعر / أحمو الحسن
السلام عليكم

وأنا معدود معك في عداة الحر ما ظلموا الشعر بهِ وهو زنيم .
قصيدة جزلة يحمدك الخليل عليها كما نحمدك .

ما قاله سمير في الزحاف مختصر مفيد ..


لك التحية والتقدير .

الأستاذ المقتدر بندر الصاعدي ...
أشكرك على مرورك الكريم , و كلماتك النيرة ...
لك الود دائما ....
مع التقدير والإحترام ...

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية تعبَقُ بالطلّ والعبير

الشاعر أحمو حسن الإحمـدي،

بوركتَ وبوركَ مدادُك ..
سجِّل إعجابي الشديد بحرفك وحسّك المتفرّد العالي .

تحياتي لمدينة تارودانت وأهلهـا الكرمـاء
تقبّل خالصَ تقديري وإعجابي
وألف باقة من الورد والندى

الشاعر الفذة : أسماء حرمة الله ....
شكرا على مرورك العطر .... وكلماتك الطيبة ...
وتحاياي لفاس العامرة ...

أخوك هو ممن يفهم معانيك ، و هو ممن يحبك في الله قبل كل شيء.

أما عن القصيدة فلله درك .

وزادك الله من فضله.

تحياتي أيها السامق بخلقه وإبداعه.

أخوك.

المبدع (متنبّي زمانه) الشاعر أحمد حسن الأحمو..

لا أدري كيف فاتتني هذه الخريدة الفريده..

.. وأنت الشاعر الذي أناخَ الشاعريّه وامتطى صهوة الإبداع منذ إشراقته الأولى ومذ تنفس صبحُك شذىً وأَلَقا !!


هزت قصائدك الوجدان ساحـرة
فاستعذبتها الأبـاة الجلـة الصيـد

لقد هزّت قصائدك الوجدان وأنبضت أوتارَ الإعجاب والمحبه فاستعذبناها كما تُملي الذائقه السليمه !



يا ما أحيلى زمانـا جـل شاعـره
نعم السمير بـه تلـك الأناشيـد

أعجبني فيما أعجبني إستخدامك لأُسلوب التصغير

يقول أحدهم

ويا ما أُحيلى الخالُ زيّنَ خدّها لقد عمَّ حبي حين قبّلتُ خالها ! شُغِفتُ بها حبّاً و "بادلتُها " الهوى نقيّاً كنبعِ العينِ أهدَت زُلالهـا ! وأدخلتُها محرابَ حبّـي كأنهـا ملاكٌ أعارتُهُ السمـاءُ جلالهـا !

فليشهد الناس أنـي شاعـر علـم
وأنني مـن عـداة الحـر معـدود

نشهدُ بذلك يا صاحبي وأنك ممن نعدّه ونعتّده !

كل التحيّه والإعجاب


CC0066

حفظك الله يا أخي مدافعاً فصيحاً عن الأصالة..
والله لقد أخذتني القصيدة أخذا..

تحيتي وتقديري

المبدع الكبير الشاعر حسن كريم ....
أشكرك جزيل الشكر على مرورك الكريم , ورعايتك الدائمة ...
أحبك الله الذي أحببتني فيه ...
ودمت فارس الفصاحة .....
لك الود الدائم ...

الأديب المقتدر ماجد الغامدي ....
أخجل أمام حرفك العطر وكلماتك الرائعة المشجعة ....
أشكر لك من الأعماق كلماتك الذهبية , وأعتز بها أيما اعتزاز ...
على نلتقي دائما أيها الكريم ...