الأخ الكريم الحبيب مصطفى
بارك الله فيك على جميل حرفك وسامق شعرك
فيه من الفكر ما فيه وفيه من الجمال ما فيه
وفيه من القوة ما يثبت أنك " تملك ناصية البيان"
شكراً لك
نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
الأخ الكريم الحبيب مصطفى
بارك الله فيك على جميل حرفك وسامق شعرك
فيه من الفكر ما فيه وفيه من الجمال ما فيه
وفيه من القوة ما يثبت أنك " تملك ناصية البيان"
شكراً لك
ابا القاسم تحية لكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري
نعم في مطلع البيت الأول علة قبيحة !
هذه العلة وهي حذف الحرف الأول من التفعيلة الاولى وتدعى ( الخرم )
ولقبولها في الخبب ( وهو بحر القصيدة ) ينبغي التزامها في مصراعي البيت .
ويمكن تجاوزها بالقول : وحرفٍ تنكب رجع الصدى ...
اما الخلل النحوي الذي اشرت اليه في البيت :
وسدد مراميك فجراً يلوح .....
أظنك قصدت يلوح على انها جواب الطلب من سدد
وهي ليست كذلك
والسؤال اين جواب الطلب
فإذا كان لابد من جواب للطلب فهو في جملة " فما ثم إلا الصباح غدا "
أما زيادة الوزن فلم اقف عليها
لعلك قصدت البيت الأخير :
وما ثم بعد البروق سوى الغيــــث
يسقى الرياض ويروى الصدى
فهذا البيت مدور وفضلت ابقاء الثاء في الصدر من ان ادفعها الى العجز !
ولكن البيت ككل سليم الوزن
تحية لمرورك العطر
د.عمرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عمر خَلّوف
مرورك عطر ودوحك نضر
لك كل التحية والتقدير
تحية لمرورك العطر اخي أمينالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمين الشاعر
لك مني اطيب المنى
جميلة هي قصيدتك أخي الحبيب مصطفى ، أحسنت.
أتمنى أن أقرأ لك دائما.
تحياتي