الأخ الكريم الحبيب مصطفى
بارك الله فيك على جميل حرفك وسامق شعرك
فيه من الفكر ما فيه وفيه من الجمال ما فيه
وفيه من القوة ما يثبت أنك " تملك ناصية البيان"
شكراً لك
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأخ الكريم الحبيب مصطفى
بارك الله فيك على جميل حرفك وسامق شعرك
فيه من الفكر ما فيه وفيه من الجمال ما فيه
وفيه من القوة ما يثبت أنك " تملك ناصية البيان"
شكراً لك
ابا القاسم تحية لكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري
نعم في مطلع البيت الأول علة قبيحة !
هذه العلة وهي حذف الحرف الأول من التفعيلة الاولى وتدعى ( الخرم )
ولقبولها في الخبب ( وهو بحر القصيدة ) ينبغي التزامها في مصراعي البيت .
ويمكن تجاوزها بالقول : وحرفٍ تنكب رجع الصدى ...
اما الخلل النحوي الذي اشرت اليه في البيت :
وسدد مراميك فجراً يلوح .....
أظنك قصدت يلوح على انها جواب الطلب من سدد
وهي ليست كذلك
والسؤال اين جواب الطلب
فإذا كان لابد من جواب للطلب فهو في جملة " فما ثم إلا الصباح غدا "
أما زيادة الوزن فلم اقف عليها
لعلك قصدت البيت الأخير :
وما ثم بعد البروق سوى الغيــــث
يسقى الرياض ويروى الصدى
فهذا البيت مدور وفضلت ابقاء الثاء في الصدر من ان ادفعها الى العجز !
ولكن البيت ككل سليم الوزن
تحية لمرورك العطر
د.عمرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عمر خَلّوف
مرورك عطر ودوحك نضر
لك كل التحية والتقدير
تحية لمرورك العطر اخي أمينالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمين الشاعر
لك مني اطيب المنى
جميلة هي قصيدتك أخي الحبيب مصطفى ، أحسنت.
أتمنى أن أقرأ لك دائما.
تحياتي