عوّاش

الشاعر الجميل أحمد الفلاسي
لقصائدك نكهة تميزها و لغة خاصة بك
و هذا هو غاية الابداع
تقبل ودي

الأخ الشاعر أحمد الفلاسي

قرأت قصيدك الرائع فسلب مني ما سلب و ترك في ما ترك ... فأصبحت حيراناً .... وماذا أقول .... هل أقول أنك ترجمت لغة العشق التي تتلوها العيون .... أم أقول أنك سكبت عسلاً مصفى ... و الله إن لقصيدك هذا وقع في النفس .....
أحب أن يكون القصيد كله رعشات .... و الرعشات في قصيدك كثيرة ... لكن طول القصيدة يشعر القارئ بقلتها ..
لا أعلم الكثير عن الكتابة بهذه الطريقة و لكنني وجدت أنك في بعض المقاطع قد ذيلت التفعيلة و في بعض المقاطع لم تذيلها .... فلست أدري هل هذا جائز أم لا ...

هنا كان يصفق أنس الحجار

لله درك أيها الشاعر المبدع ....

لا فض فوك ولا لقيت من يجفوك ....

ماذا سأكتبُ عنكَ...؟؟
وكيفَ وأين...؟
وقد جفَّ حبر الكلام
لماذا سأكتبُ فيكَ
وأنت القصيدة تأتي مع الفجر مثل الغمام
أنت الرّبيعُ وأنت الحطام.

- إذا قلتُ أني (( أحبكَ ))
خفتُ على الحبّ أن يتذمّرْ
فحبي سؤال صغيرُ..
وحبكَ ..غابة عنبرْ..
وحبي رياحٌ.. وحبكَ نارٌ وخنجرْ..
وحبي غبارٌ.. وحبكَ...قطعة جوهرْ
وحبي ابتهالٌ..
عضالٌ..
محالٌ...
وحبكَ لايتفسّر.

- تغزَّلتُ بالحبِّ
قلتُ الكلام الذي لا يقالُ
- وبعض الكلام انتحارُ –
حفرتُ على جبهة الصّمتِ شعري
سألتُ الهوى: كيفَ نهوى فنهوي..؟
وهل إن قُتِلنا به وانتهينا
أهذا انتصارُ..؟
وبعد انتظارٍ يعودُ إليَّ السؤالُ
ولاشيء إلا الخواء
وصمتٌ ثقيلٌ يُدمِّرُ صمتي
فأبدأُ بالحفر فوقه شعري..
فأكتبُ بالدّمعِ ثم...
أخطُّ بما قد يجيء به الدمع ثم....
أراكَ على صفحاتي تغني لحن الوجودِ
وفي شفتيك يُطلُّ انتحارُ.

- (( أحبك ))..
بيني وبينك بحرٌ ودهرُ
وبيني وبينك شِعرٌ وقهْرُ

شاعر الفذ ..... أحمد الفلاسي

أمام روعة قصيدتك ..
ومع انشداه العين
يتخلل الهاجس
يال جمال نصكَ .... وأسطورة حبكَ
لقد تدحرج بعفوية نحو الصدق
أتساءل لمَ أتوقف عندكَ دوماَ
وأين يكمن السر

فوجدت :
أن مايميزك هي تلقائيتك
وهذا ما يجعلني أقرأ لك كثيراَ
لأن نصوصكَ تمتلك البياض مذهباَ

/

/

شاعري أحمد الفلاسي

نصُّ جَميل , شَفّاف , رَقيق , شاعِري , تَراقَصَت مَعَهُ نَبْضات القُلوب و اختالت بهِ المشاعر

نصٌ رائع لا يشبه إلا جمال حضوركَ .....اعتقال لأنفاسنا كان هنا

فشكراً لاختزال المفردة

وشكراً للعمق

لاعدمناك .... دمت بخير

و دامت لك السعادة وسامحني علة خربشتي التي لا تعادل نصكَ المُذهب

الأديبة ذات الحس الخلاق ،همسات الروح..
امضيت شطرا من حياتي واقفا في محراب الجمال ،متمليا دقة صنعته،ومتفرسا سر سحره ومعجزته،كلما أخذني تاه بي وتهت فيه ،وعدت أدراجي كأني لم أفهم بعد النقطة الأولى في مكنون سره.رأيت الجمال كما يريد الجمال ورايت من الجمال ماكشفه لي لا ما فهمه البعض عنه فرأيت إذرأيت ما دعاني إلى الإقرار قائلا سبحان ربي العظيم .
أديبة الحرف الجميل هنا دخلت ،وتحت دوح أشعاري نظمت ما أشهد بجماله ،وأقر بكماله فلك من الشكر ما يرتفع إلى سمو حرفك ، ومن التقدير ما يصافح جمال بوحك.أحمد

ألأنــنـــي مـجــروحــه يـرمـيــنــي
ألضعف مابي فـي الهـوى يقصينـي

وبـمـديـة مــــن ظـلـمــه يـرديـنــي
دائــي وبــرء الــداء عـنـد طبيـبـي

\

الفارس ... أحمد

يامحمود الحروف .... ياماجد المعروف

أبعد الله عنك مدية الحبيب ... وقربك اليه ... أنه سميع مجيب

أخي خليل..
بوركت من زائر كريم ..وبورك مكان جادت عليه سحائب قلمك باخير العميم.

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب الشاعر احمد الفلاسي

قصيدة رائعة , فيها حركات شعرية مبتكرة , وروي حلو , ولم يترك لي , من سبقني , من الادباء الرائعين , كلمة جميلة اقولها , وكانوا محقين جدا , وتستحق الاكثر , ويبقى سؤالي , من هذه المكرمة عواش ؟ , احسدها على شاعر مثلك .

اخوكم
السمان

استاذي د.السمان..بروعة مرورك ،ورقة حرفك ازدادت القصيدة بهاء وسمت مكانا فلك بالغ شكري وامتناني.

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مضمّخة بعبير الياسمين

الشاعرُ المُجيد أحمد الفلاسي،

وكأنّني أستمعُ لمعزوفة أندلسيـةِ الملامح والأوتار !
واللـهِ هي من الشعر المُطرِب والمُعجِب على السواء ! بوركتَ وبوركَ مدادُك .

أسعدك ربّي ومَـن تحبّ
تقبّل خالصَ تقديري وإعجابي
وألف باقة من الورد والندى

قصيدة بنكهة جديدة جذابة لا تخلو من ألق.

كن بألف خير.


تحياتي

رائعة قصديتك أيها الأستاذ الأديب أحمد الفلاسي
سرني أن كحلت عيني برؤية قصيدتك الفاتنة
سأتابعك

الأخ الحبيب عدنان...وسرني حضورك الأخوي .دمت بخير.

أحمد تلك نغمات الجوى .

ما أرعك

شكرا .

رباعيات حينا وحينا .