حتّام نلقـي اللـوم فـي أعدائنـاإن كان صرح جهادنـا منهـارا؟
ياقدس قد رخص النضال وأرخصتشهب المناصب باسمك الأسعـارا!
ياقدس قد باعـوك سـرّاً فاسألـيطابا» عساها تكشـف الأسـرارا!
ياقدس ما خـان الجهـاد.. وإنمـاخان الذي باسم الجهـاد تبـارى!
أسرى به «الكرسيّ» نحو «كنيستسـرّاً وبايـع باسمنـا الأحبـارا!
لا تأملـي باللائمـيـن عـدوّنـانصـراً، ولا بعـدونـا إيـثـارا
شاعرنا الكبير ...
تحية إكبار .. لقلم صدق .. أبدع في السرد وصدق في القول .
رائعة أستاذي القدير ..
ألا ليت قومي يعلمون ..
لا زلنا نخوض جدالات عقيمة والحقيقة واضحة كوضوح الشمس .
كل التقدير والإحترام ...