يا خادم الفصحى إليك أُسَيّرُ نفسي جيوشاً واحتراماً يكبرُ قلبي كأنْ أمسى بودك جنة والود لا أنساه أو يتغيرُ هذي يدي صَبَّ الفؤاد دم المحبـ ـة طَيَّها فهْي الأديبة تُشْعرُ رفقاً بقلبٍ صاحب في ودكم مهما يطل هم الزمان ويكثرُ ادخل عليه تجده مهداً ليّنا ولأنت فيه إذا دخلت مؤمّرُ لكن شكري –قبل شكريك- ابتدى -بصفا الحريري شاعرا-ً يتأثرُ إن الحريري قال لي عنكم كلا ماً صالحاً يدعو الكسير فيفخر مثل الحريري يا صديقي مثلكم في الضر والأفراح دوماً يُشكرُ
أعرف أنك تستحق ما هو أكبر من مجرد مشاركة كيبوردية سريعة..
ولكني أعدك بهذا في المستقبل القريب..
لعل قلمي يزيد بالكتابة فيك بعض الشرف
وفي الحقيقة بعد ما قاله الأب الطيب محمد إبراهيم الحريري عنك فإني لن أتنازل عن هذا الشرف في أن أكتب لك قصيدة أعتقد أن حروفها قد تستحق أن تكون لك