طريق المجد كله اشواك وسهر وليل السهاد
لابد من التحمل
مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
طريق المجد كله اشواك وسهر وليل السهاد
لابد من التحمل
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء آل بورنوأخيتي الحبيبة حوراء
لازلنا ننام على صراخ يتسرب إلى أحلامنا و يقض مضاجعنا ونصحو على أنين يصل إلينا و يزلزل أحاسيسنا مهما بعدت المسافات
ويفر السؤال
لماذا يركنون لقوة من لايودهم لتحميهم ومتى يفيقون ويستعدون لنفض غبار التعلق بكل ماهو زائف
أختي الحانية لاتزال لماذا سؤال بحجم الشمس ولاتزال متى إنتظارٌ مرٌ
وفي كل حال حكمة الله لايرقى لها بشر ورحمته وسعت كل شئ
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباحبالفعل أخي الكريم ولاسبيل لإطالة مدة التحمل سوى سعي جاد وتكاتف أعمق
ولاحول ولاقوة إلا بالله
شكراً لفضل تواجدك الطيب
العزيزه يسرى
جفت الاقلام
لا كلام بعد كلامك فقد اصبتى ولا يمكن ان اضيف تعليق على كلامك
لانه لا يعلق عليه
سلمت يداكى
محبتى وودى
قدر جميل ما اخترتيه اختي الكريمة يسرى
وصرختك المدوية .. هي اعلى من اصوات الخنوع والذل
هي اوقع في النفس من تصريحات من يعتقد انه مسؤول عنا
دمتِ بخير
احتراماتي
ميـــــــــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
يسرى ... اسم ارتبط عندي بزمن الحرائر من نساء الأمة وهن يصرخن في وجدان الرجال ، والفارق أن صرخة الحرائر كانت تصل ، والآن بينها وبين ضمائرهم حجب وأي حجب ..!!
سعيد بك وبنصوصك يا يسرى ..
لك خالص الود والتقدير
أخي العزيز أحمد عبد الحميدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمدعبدالحميد
حروفي ماهي الا جزء من نبض يشاكل نبضكم ونحن نرى ماينفطر لهوله القلب
وتذكر دائماً
لابد للقلم من مداد ولو من دمنا ليبقى حياً ينطق لخير الحياة
احترامي لك وشكراً على دعائك الكريم
أختي الرقيقة الراقية ميناالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مينا عبد الله
ماأكرم الحياة عندما ننال فيها حق التعبير والصراخ وماأعزها عندما نملك حق التغير
دمتِ للخير أهلا
استاذي الكريم د.سلطان الحريريالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سلطان الحريري
أخذني ردك الى صفحات من التاريخ جميلة وتذكرت منهاالامام الصلت بن مالك بخير فعله عندما استنهضته إمرأة من جزيرة سقطرى بقصيدة أرسلتها إليه بعد أن جار النصارى عليهم فما كان منه إلا أن أرسل أسطولا من ثمانين سفينه وقاتل وانتصر واستعاد الجزيرة
ولهذا إسمح لي أن أدون في ردي لك بعض أبياتها حيث قالت ممايناسب حالنا هذه
قل للامام الذي تُرجى فضائلهُ.
بأن يغيث بنات الدين والحسب.
كم من مُنَعَّمة بكرٍ وثيَّبةٍ.
من آل بيتٍ كريم الجد والنَّسبِ.
تدعوا أباها اذا ما العِلجُ هم بها.
وقد تَلَقَّف منها موضع اللببِ.
اقول للعين والاجفان تسعفني.
يا عين جودي على الاحباب وانسكبي.
ما بالُ(صَلْتٍ) ينام الليل مُغتبطَّاً.
وفي سُقُطرى حريمٌ بادَ بالنَّهبِ؟
يا للرجال اغيثوا كُلَّ مسلمةٍ.
ولو حبوتم على الاذقان والرُّكبِ.
حتى يعود عِمادَ الدِّينِ مُنتصباً.
ويهلك اللهُ اهل الجورِ والرِّيبِ
***********
هذا ولله الأمر من قبل ومن بعد وحسبنا عزاءً بأنه لاتزال الدنيا بخير مادامت هنالك قلوب تناضل وتقدم أرواحها في سبيل الله
لك الشكر أخي واستاذي الفاضل على جميل التواجد وكريم التعقيب
هذا النص يصلح لزماننا هذاولكل زمان ، نعم وربما يجدر بنا الأن أن نرسل نسخة منه لاؤلئك القابعين في منتجعات أنابولس ، فربما يخجلون أقول ربما ، ولكني أعرف أنهم لن يفعلوا ، فالحياء قد رحل عنهم وإلى غير رجعة ، والتوبة تابت عنهم .
ماذا نقول وماذا نفعل أيها الجرح النازف من قلوب أمة لم ينصفها احد ولن ينصفها أحد ما دام هذا الوهن يسكن أبنائها .
الأديبة الفاضلة الأخت يسرى علي آل فنه
وقفت أمام نصك وأمام هذه الروح الأبية التي جعلتك تنطقين بالنيابة عنا ، وحق لنا أن نفخر بوجود حرائر من نساء أمتنا يعلمون رجالها معنى أن يكون الإنسان حرًا .
تقديري واحترامي