المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
العزيزة عبلة...
شكرا لمرورك الكريم...ولهذه الكلمات الجميلة
محبتي وتقديري
جوتيار
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
العزيزة عبلة...
شكرا لمرورك الكريم...ولهذه الكلمات الجميلة
محبتي وتقديري
جوتيار
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباح
الصباح...
انها اذا رؤيتك الثاقبة...
أ لم اقل لك باني حذر...
عساك يفهمني
محبتي ومودتي
جو
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عشتار
عشتار...
شكرا لظنك الطيب والجميل...
الانتماء...في زمن كهذا يحمل...الكثير من الغموض...
محبتي وتقديري
جو
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم النجار
مار....
تريدين الجواب....
فكري...
اظنك تعلمين....
حبي
جو
الانتماء ... ياجوتيار
قرأت في حروفك الغصة وظننت أنك هنا تحتضر .... لابأس .... كلنا في الهم .... شرق
تنادي أرضنا وتنسب اليها الشرائع
وقد وقعت في فخ عجيب
كون الارض لاتزرع في بطنها ... القيم ولا الشرائع
الشرائع تزرع في ضمير الانسان الباحث عن حقيقة وجوده حين يترجمها الى حدث تنفعل به الارض وتعمر
ياجوتيار
وطننا الحقيقي ليس التراب .... أنه .... الانسان
وهذا الانسان الذي تعجبت منه الملائكة وظنت أنه سيفسد في الارض ويسفك الدماء كما أنت الآن تتعجب
لم تنتبه أن جواب الله لهم ولك ..... (( إني أعلم مالاتعلمون ))
فأعجب العجب أن نبغي فوق الارض أناسا ً ملائكيون .... فقل لي بربك كيف سيكون التدافع إذن وكيف أن الله تعالى الذي ألهمنا فجورنا وتقوانا إذن
أخي وشبيهي .... جوتيار الصادق
لايغرنك فواجع من نعيش معهم وفجورهم لتعول من فعلهم غبش الرؤية لهذا المسير العسير الى رضا الله وعدله فوق الارض ، إذ الحياة إنتماء وولاء
الانتماء الى حكمة الله من وجودنا .... حيث الكثير الكثير منا غفل عن مراد الله ... وشهقة قلوبنا تبكي أن الامر بات لمن يملك لا لمن يرى
وهذه حقيقة تغيب عن أذهاننا كثيرا ً
فتاريخ الانسان فوق الارض هو تاريخ الطغاة الذي نصفق لهم وننسى أن مع كل ظالم منهم ولد ومات ملايين المظلومين والعلاقة فيما بينهما هي علاقة
( غياب الوعي )
المهم أن نحمس الجماهير العمياء ونحن نصفق لا لشىء فقط ليبقى المواطن أعمى في مثلث خنقه بين
ثقافة ميتة
ومفكرون أموات يدشنون برامج الشريعة للموت ساعين الى حياة غير هذه الحياة التي نحياها
ومنازعات مثقف أخرس مع حاكم أطرش
أخي جوتيار ....
أخدعك إن قلت لك لنحاول أن ننتمي الى عقلنا فكثير من بيننا من اصحاب العقول الجبارة لم يلزموا من حولهم كلمة التقوى وأوردوا ومن معهم النار والعنف والثارات والهزائم والنكوص الانساني
وعقولنا محكومة بنوعية الثقافة في البيئة العربية التي ولدنا فيها وننمو معرفيا ً معهاَ ، لكن فهمنا لمكوَّنات وأساليب تفعيلها في حياتنا المعاصرة أمراً شديد التباين والالتباس . فالكثيرون منا يريدون من عقولنا أن تبقى محكومة بـهذه الثقافة لا حاكمة لها أوبمعنى أدق أن نُعَطَّل عقولنا ونلغي نمو معارفنا
اننا نشهد دين جديد ياجوتيار يكاد ينسي بعضنا ذكر انفسهم هو دين العنف والتسطيح والتهميش
وهو ابعد مايكون عن اسلامنا ... ومنهاجنا المهيمن في رسالة الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام ... وفيه علمنا الدعوة الى ... كلمة السواء القرآنية بين كل البشر وقال أنا رسول الله الى الناس جميعا ً ولاتزال مساجدنا تقرأ هذه الايات ولاتعرف حرفا ً واحدا ً من فقه تلك الايات المحكمات
فالى اين نسير ياجوتيار ولمن ننتمي ؟؟؟
أنسير مع فرعون الذي ذمه القرآن وكرراساليبه في الطغيان لكي نفطن الى فلسفته وطرائق جرمه
أم نسير مع موسى قاتل الجبارين ومغرق الفاجرين المنتصر على القساة والطغاة والبغاة باذن الله وهو الرسول المستضعف المظلوم
دعني أشاطرك الهم وأنتمي لنفسي أولا ً
وكما يقول ابراهيم البليهي المفكر السعودي
أثبتت أحداثُ التاريخ في العصور الحديثة كما دلَّتْ أوضاعُ المجتمعات في هذا العصر أنه لا يمكن أي مجتمع أن يتقدم ويزدهر إلا إذا شجَّع النزعة الفردية وأتاح لكل فرد أن يحقق ذاته وأن يعتمد على نفسه وأن يُحسَّ بمسؤولياته نحو نفسه ونحو غيره وبهذا يتحقق الالتزام وتتنوع القدرات ويتكاثر الإبداع وتتزاحم المبادرات، ويصبُّ كلُّ ذلك في النهر العام لمصلحة المجموع...
وبيننا وبين هذه الامنيات مسافة سنة ضوئية كاملة ياجوتيار فالى أين المسير ؟
ومايعيقني معك أن إدراكنا للحقيقة هو إدراكٌ نسبي
يلزمني بدوام البحث لكي أُبقي ذهني مفتوحاً للمراجعة الدائمة والتصحيح المستمر والإضافات الموصولة...
وسأسير معك وأنصت لهمك منصتا للمثل العربي "أمر مبكياتك، لا أمر مضحكاتك" وأعني أنّ النّقد الّذي قد يبدو ظاهرًا أنّه باعث على البكاء في صراحته، لا يأتي إلاّ بهدف العلاج والتّرشيد والخير .... فلنبكي سوية ولاننصت لمن يخدعنا ويريد وهو يضحكنا ... أن يضحك علينا بفوزه المزعوم
وفي طريقنا الى بصمة الولاء هذه سنحذف من قوامسينا كلمة هي الضلال بعينه وان بدا ان آذاننا أدمنت سماعها وهي قانون وفكر الجبابرة وقولهم في نادينا
"شاء من شاء وأبى من أبى"
الا تراه قد فقد مصداقيته مع تلك الكلمة الخطيرة وجلب لنا الدّمار والعار
على اية حال
أنا لا أنتمى إلى أحد ...و لاأفخر بكونى عربى أو مسلم لمجرد أنى ولدت عربى مسلم فقط سأفخر بذلك حين تعم المنافع من بين يدي فكري ومن خلفه وحين أفلح في نزع الاغلال التي تعيق وظيفتي فوق الارض إذ أمشي في مناكبها وآكل من رزقها ليأكل كل من يسكن الارض مني أنا المستخلف فيها بالأمر القرآني المبين
\
وليس بأمنيتي ولا أمنية من يخالفني
من يعمل سوءا ً يجز به
\
ولله الامر من قبل ومن بعد
الإنسان : موقف
جو تتهرب من الإعتراف
لاأظن جواب استاذي خليل يكفي
ما هو انتماؤك ؟
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وطننا الحقيقي ليس التراب .... أنه .... الانسان
الاخ خليل/
ماذا تقول اذا في منها خلقناكم واليها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة اخرى أليس الوطن والمثوى الاول والنهائي كان ولم يزل الارض التراب..ثم انه اصل الانسان فادم من تراب وكلنا من ادم
تحياتي وتقديري
العراقي
ايها الخليل..
تقول:
(وقد وقعت في فخ عجيب
كون الارض لاتزرع في بطنها ... القيم ولا الشرائع اذا كانت الارض لاتزرع في بطنها القيم والشراع فماجدوى التوجه الى الكعبة التي غرست في بطن مكة..ثم لماذا على الناس الحج اليها..مادامت الشرائع لاتنص على الارض انما الجوهر.. الانسان..)
معك انها في ضمير الانسان..لكن لاتنسى بان الانسان هذا كان منذ البدء مستخفا بالقيم..والشرائع.. لذا زرعهم الله في الارض..وفي الارض بدا من جديد بحثا في حقيقة وجوده..فاراد حينها عمارة الارض لكنه كما هزم امام القيم والشرائع في الجنة نفسها هزم على الارض فتاه وبدا يخرج عن طور الانسانية فقتل الاخ اخاه..واعلن عن سنة جديدة للحياة..سنة التدافع..لذا فهذه القيم لم تكن لتوجد اذا مابقي الجنة..
(وطننا الحقيقي ليس التراب .... أنه .... الانسان)
نعم الانسان هو صاحب الشان الاول ولست انكر ذلك بل لم ادعي غير ذلك..لكن الانسان نفسه تاه في غيابات الجب عندما لاحت له تباشير اللاشيء تهيمن على كل شيء..الانسان الذي اصبح الان يقتل الاخر باسم الانسان نفسه بل باسم خالق الانسان.. وسار على نهج الاول ضعيفا لايصمد امام النفس..يكاد يكون في الافق القريب معضلة السماء والارض معا.
اعلم بانه ليس بملائكي لكني ما اعلمه انه لم يخلق ليفسد ولعمري ليس في نظري اكثر افسادا في الارض من قتل امرء بغير حق..واذا كنت تظن اني لم انتبه لقول خالق الانسان كونه يعلم ما لايعلمه الاجمعون..فانك مخطأ..لاني استندت على علمه بالاشياء في مقولتي لمن انتمي يا ارضا ولدت عليك الشرائع..ولسنا بصدد القول بان يحكمنا الملائكة او انسان ينتمي لهم.. لكننا بصدد العدل الذي الزمته السماء باهل الحكم.
اما كيف بالتدافع..فيا ايها الخليل..اذا وجبت سنة التدافع دفن الاطفال في الملاجئ والبيوت والشوارع فانها لعمري سنة اكفر بها..وانت اكثر من غيرك تعلم بانه لاهكذا يكون التدافع..فالانسان الذي تعجبت منه كونه ينتمي الى الانسانية وهو لم يزل يسفك الدماء..هو نفسه الذي قيل عنه بان اكرم المخلوقات وخيرها..ومن ينتمي لسلالة الرسل والانبياء حري به ان يحترم سننهم القائلة بعدم الاعتداء والقتل وسفك الدماء الا اذا اعتدى عليهم..وحتى في هذه اكدوا على سلامة الاطفال والنساء والشيوخ..لان قتل انسان عمدا كقتل الناس اجمع..وليس قولنا هذا الا تكرارا لعدالة الخالق..وتاريخ الانسان اذا طغى عليه سمة الطغيان فانه ليس الا دليلا على ضعف الانسان وعدم صموده..ولطالما قلت وكررت قلة وعيه بذاته قبل كل شيء ومن ثم قلة وعيه بكل ماحوله..فالذات التي تصبو العلى عليها ان تعرف ذاتها..لانها بدون ذاتها لن تكون الا خاضعة لكل ما هو ليس ذاتها..فتظل عمياء لاتنشد خيرا ولاينشد منها خيرا وليس اهل الفكر لهم معها حيلة لانهم انفسهم تائهون بين ديوان السلاطين وذواتهم..ولكم يعجبني منازعة الاخرس المثقف ذاك مع حاكمه لانها في نظري اكثر تدشينا للذات واعظم رؤية للحق من مفكر لايتكلم الا باذن السلطان.
اما العقل فانه معضلة الوجود ..لانني كنت ولم ازل اقول بانه عندما ابعدناه عن سير الامور سارت الامور تسيرنا..وليس العقل الا مفتاح للذات وللوجود من بعد الذات..فالحر لايعي حريته الا بعقله كما انه لايعي الهه بدون عقله..وليس العقل بسهل الانقياد الا اذا امتلك المرء حنكة وثقافة ودراية لذا فالعقل المحكوم عليه بسلاسل البيئة والقبيلة عندما يواجه العقل الواعي بذاته تكون المعركة لصالح الاخير..لانها في الاول والاخير حاكمة على البيئة وواعية بها..ولااجد ما الذي جعل الاسلام هكذا غريبا على اهله الا كونهم ارتضوا الخضوع للعقل الاول المكبل..واخرجوا الثاني من بينهم.
ولعلي اقف عند كلمتك هذه التي بها ادركت سر كتابتي..والطريق المؤدي معرفة ذاتي..
((دعني أشاطرك الهم وأنتمي لنفسي أولا ً((
وكما يقول ابراهيم البليهي المفكر السعودي
((أثبتت أحداثُ التاريخ في العصور الحديثة كما دلَّتْ أوضاعُ المجتمعات في هذا العصر أنه لا يمكن أي مجتمع أن يتقدم ويزدهر إلا إذا شجَّع النزعة الفردية وأتاح لكل فرد أن يحقق ذاته وأن يعتمد على نفسه وأن يُحسَّ بمسؤولياته نحو نفسه ونحو غيره وبهذا يتحقق الالتزام وتتنوع القدرات ويتكاثر الإبداع وتتزاحم المبادرات، ويصبُّ كلُّ ذلك في النهر العام لمصلحة المجموع))...
ولعلي اختلف معك في كوني لاامني نفسي..فيما انا انتمي اليه..لاني وعيت ففعلت عن قناعة..اما كون الاخرين يحتاجون السنين فهذا امر ليس منه مرد..لكننا المشكلة تمكن في كوننا نعيد المشكلة نفسها لدهر وندعها لمن ياتي بعدنا فيكررها هو الاخر دون ان نبدا نحن بسبل المعالجة فياتي الاخر ليتمم..لسنا نجهل الخلل..لكن الخلل اصبح فينا لاننا اصبحنا نردده كببغاء ليس فينا من بدا بذاته وان فعل اصبح مرتدا خارجا عن الملة والاجدر ان يكون هو لوحده منها والاخرون خارجون غير واعين لخروجهم..لذا ايها الخليل لقد فعلت وكنت ولم ازل اردد اني وصلت الى اشياء لم اكن لاصل اليها لو لا وعي بذاتي وبماتريد.. ومنذ زمن طرحت فكري لمن حولي ولايهم اذا كنت الان غريبا بين اقراني لكن المهم انني اصبحت في نظرهم اعرف مالايعرفون...واتذكر في يوم نبذي لمقولة من شاء او ابى..اني اذيت حد العظم لكني لم اخذل ذاتي.
واترك كلماتك هذه تنهي ما بداته...(على اية حال
أنا لا أنتمى إلى أحد ...و لاأفخر بكونى عربى أو مسلم لمجرد أنى ولدت عربى مسلم فقط سأفخر بذلك حين تعم المنافع من بين يدي فكري ومن خلفه وحين أفلح في نزع الاغلال التي تعيق وظيفتي فوق الارض...)
ولاتنسى ابدا..بان وعي الذات اولا هو المفتاح الى اتمام المهمة..
تقبل محبتي لك ولصدقك
جوتيار
الصباح...
ليس تهربا بقدر ما هو حذر...
لكن في ردي على الخليل...عساني وضحت انتمائي...
تقديري
جو
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منهل العراقي
العراقي...
ادع الخليل يجاوبك...لانك وجهت اليه السؤال
محبتي وتقديري
جو