هديتي لابنتي الغالية غيداء..ولكل أطفال الواحة ..
................................
{إ طلعـتْ أنـا والمـامـا }
بقلم: إبراهيم محمود الخضور
@@@@@
إطلعـتْ أنـا والمـامـا
علـى الطـابـق الثـانـي
ودخلـنـا عالـعـيـادة
حتـى عـالـج أسنـانـي
سلّمنـا علـى الدكـتـور
وقالنا:وينكـم مـن شهـور؟
إستنـوا ليجـي الــدور
وابتسمـلـي، وحـيّـانـي
لمّـا نمـتْ عالكـرسـي
فتـحـتْ تـمّـي بنفـسـي
وفاحصلي الدكتور ضِرسي
وشيَّـكْ عـكـلْ إسنـانـي
قـالّـي إسنانِكْ،يـاسـلامْ
متـلْ اللولـو مـن قُــدامْ
بتنظفيـهـمْ بانتـظـامْ؟؟
وأعطانـي هديّـة عشانـي
وقالّي الفُرشة والمعجـونْ
بتقضي عالسوس والدهـونْ
وإذا مــا بنستعملـهـمْ
مــا بنـحـسْ بـأمـان ِ