أخي الكريم وأديبنا الكبير.. عبد الملك الخديدي
تحيةَ محَبّةٍ وإعزازٍ وتقديرٍ تليقُ بشخصك الكريم وزيارتك الغالية، وعميق الشكر والامتنان لهذه الكلمات الطيّبة والمشاعر الفيّاضةِ بالصّدقِ والنُّبْلِ والأصالة.
نعمْ.. هو نَصْرٌ وتثبيتٌ من اللّه عزّ وجلّ لعباده الذين صدقوا الوَعْدَ وحملوا الأمانة وحفظوا المواثيقَ وأوفوا بالعهد. نصْرٌ تعمّدَ بالدّمِ وتجلّلَ بأغلى التضحيات والفداء وتكلّلَ بغارِ العِزةِ والنّخوة والكرامة.
سعِدْتُ وشَرُفْتُ بإطلالتك الكريمة وآملُ دوماً في تواصلك المُبْدع الخَلاّقْ.
ودُمْتَ بألفِ خَيْرٍ وعافية.
إبراهيم سعد الدين