قصيدة (لا تَعْتذري)

لا تَعْتـَــذرِي
شعر: إبراهيم سعد الدين

لاتَعْتذري..
فالغَيْمَةُ تحْجِبُ أحياناً وَجْهَ القَمَرِ..
هلْ يخلو ورْدٌ من شَوْكٍ ..
أو يصْفُو ماءٌ من كََدَرِ..؟!
لاتَعْتَذِري لي أبداً سَيّدَتي..
فأنا أهواكِ كما أنتِ..
كُوني رَعْداً أو برْقاً
ماءً أو ناراً
كوني سَيْلاً يُغْرقُني..
أو صَاعِقَةً تَحْرِقُني..
أو إعْصَارا..
كُونِي مَاشِئْتِ ومَنْ شِئْتِ
فجنونُكِ بَعْضٌ من قَدَري
وغيومُكِ إنْ عَبَرَتْ يوْماً
تأتيني دَوْماً بالمَطــرِ..!!

الأخ الشاعر الكبير ابراهيم سعد الدين

كان لي الشرف هذا الصباح أن أقرأ قصيدتك الأولى ,

وسعدت الآن أن كانت عيناي أول من عانق لحن الغزل الذي سطرته.

وإن كانت كما صورتها وكما أردت لها ...

فمن حقك أن تقول لها " لا تعتذري ... "

تحياتي وباقات الورد

الأستاذ الفاضل : إبراهيم سعد الدين
لا تتخيل فرحتى بإطلالتكم اليوم , وسعادتى بقصيدتكم الرائعة ,
أرجو ألا تحرمنا أبدا من حلو شدوك ,
أشكرك
أشكرك جزيلا

ماأجمل هذه القصيدة ,وما أقربها إلى القلب
دمت مبدعًا أخي الكريم
إبراهيم سعد الدين

تفضل من هنا أولاً
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...d.php?p=147973
ومن هنا ثانيًا مشكور
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...d.php?p=147895
أختك

بنت البحر

	لاتَعْتذري.. فالغَيْمَةُ تحْجِبُ أحياناً وَجْهَ القَمَرِ.. هلْ يخلو ورْدٌ من شَوْكٍ .. أو يصْفُو ماءٌ من كََدَرِ..؟!

الشاعر الأستاذ
إبراهيم سعد الدين

مشاركة ثانية لا تقل في روعتها عن المشاركة الأولى
أحسنت و أبدعت في مطلعها

وكان ختامها مسكا

	كُونِي مَاشِئْتِ ومَنْ شِئْتِ فجنونُكِ بَعْضٌ من قَدَري وغيومُكِ إنْ عَبَرَتْ يوْماً تأتيني دَوْماً بالمَطــرِ..!!

الخاتمة كما يقول المصريون ( ضربة معلم )

دمت بخير

الأستاذ الشاعر ابراهيم سعد الدين

ما أجمل هذه الكلمات المضيئة المعبرة

سعدنا بحضورك الجميل .

تقبل تحياتي

أستاذى الشاعر الكبير / ابراهيم سعد الدين

أتابعك أخى الكريم منذ زمن

وأقرا لك دوما

فكلماتك الجميله دائما ما تاخذنى هناك عندها

ثم تعود عند نهايتها بى الى حيث أنا الان

شكرا لك

(شكرا لعينيك)

شكرا لهذه الواحة العظيمه بك

تقبل تحياتى وتقديرى

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة قطفتُها من النجوم

شاعرنـا ابراهيم سعد الديـن،

حروفٌ كُتِبَتْ بماء القلب وبعبيـر المحبّة ..
لن أقول أكثر مما قال الأحبّـة قبلي، سلمتَ وسلم يراعك وحسّك المرهف ..


تقبّل خالصَ تقديري وإعجابي
وألف باقة من الورد والندى

صديقي النجيب: إبراهيم سعدالدين.

أسرتني تلك القصيدة من جمالها الباهر، و معانيها الرفيعة.

أملك نقداً ، ربما يكون تافهاً ، لذلك أتوارى خجلاً فلا أسرده ..
؟؟؟!!!

دمت لنا أخاً محباً في اللـه

أخي الكريم.. الأستاذ عادل العاني
للبواكير دائماً طَعْمٌ خاصّ ونكْهة مُميّزة وروْنقٌ آسرٌ أخّاذ. وقد كان لكلماتك الطيبة ومشاعرك السامية فِعْلُ السّحْر في القلبِ والوجدان، لأنه كان لك فَضْلُ المبادرة بهذه الزيارة الكريمة التي أضْفتْ على القصيدة بهاءً وجمالاً لا أملك إزاءهما غير كلمات الشكر والإعزاز والتقدير.

دُمتَ مُبْدعاً أصيلاً أسْعدُ وأشرفُ دائماً بتواصله الجميل.

مع خالص الودّ والتقدير.

إبراهيم سعد الدين