الحضور و يوزع عليهم أطباق الفواكه و الحلويات .
و فجأة صدح أذان العشاء ، من المسجد الصغير المجاور لذلك البيت الصحراوي ، فتوقفت كل الممارسات .....
كفوا عن قرع الدفوف ،
أبعدوا كؤوس الوسكي .
توقفن عن الرقص ،
هرع أكثر الضيوف إلى المتوضأ الملاصق للمسجد ، ثم دلفوا إلى المسجد لأداء صلاة العشاء التي أمهم فيها أبو جاسم .-------------------------------
السلام عليكم أخي العزيز نزار
كشاف ضخم سلَطه قلمك عزيزي على فضيحة أصبحت من عادات وتقاليد بعض المجتمعات الطائشة فوق المال
وإذا ما اشترى الآخر الفقير حذاء جديدا قالوا هذة بدعة
وهل بعد تبديعهم بالدين بِدَعْ ؟؟
شيء مضحك .ومبكي
شكرا لك أيها القاص الفذ
ماسة