تهتز خصر حسان النور رافلـة
بدرا تضوَّع وجها مزهر الأمـل
سلطان نثر أتى طيفـا فأرقنـي
سهد انتظار كرى الأحلام للمقـل
لله انت يارائع الحرف
كتبت فصدقت فنمت عن شواردها
واما الدكنور سلطان فيستحق مل حرف وأكثر لولا انني عليه غاضب منتفخ الأوداج .
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
تهتز خصر حسان النور رافلـة
بدرا تضوَّع وجها مزهر الأمـل
سلطان نثر أتى طيفـا فأرقنـي
سهد انتظار كرى الأحلام للمقـل
لله انت يارائع الحرف
كتبت فصدقت فنمت عن شواردها
واما الدكنور سلطان فيستحق مل حرف وأكثر لولا انني عليه غاضب منتفخ الأوداج .
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
ترتلُ الشوقَ في وعدٍ بلا أمل
همى كطيفٍ بدا في آخر السبلِ
أضاء مني ظلاماً كنت أنكره
ولوعةً أضرمت دمعاً بلا مقل
أقول للقلب ها قد عاد مرتحلا
من أمسه بعطير القول والعمل
هنّأتنا ففرحنا حين عانقنا
وجه كوجهك في ضلحٍ من الأملِ
________________
محبتي لكما
أيها الموت..أغواكَ سرّي
وهاقد دخلتَ فؤادي شجاعا....
سحيـــقاً..ستهبطُ
تهبـــــــــط
ثم تموت انتظاراً
ولمَّا تلامس من القلبِ قاعا
أخي نور الواحة
اشرقت الانوار بمقدمك
الحمد لله عودتك بالسلامة
جئت لبيتك وأهلك ما زالوا على الوداد
لا ينقص بالبعاد
تقديري والف شكر لدرر الكلمات اخي محمد
الحريري وشاعريتك النادرة
ونشاركه الترحيب بك
ينابيع السبيعي
السلام عليكم ورحمة الله
بتنا على نغم يأتينا به الحادي من بعيد ، فأصبحنا وقد اقترب من آذننا فكان أجمل ما في الصباح ، افترشنا بساطنا وصلينا شكراً لله ، فسلطان الشعر يبارك عودة سلطان النثر ، فليتنا ننال دعوى حضور بقصورهم الفاخرة ، هذا ما آتانا به الحادي ، نسائم اقحوانية ، صوت عذب ، وعطرات ندية .
شاعرنا ابو القاسم / شكراً لحاديك
الأحبة الأدباء ـ تحية لكم جميعا
ليست من عادتي أن يكون الرد جماعيا لكنها المناسبة أزفت على طي ورقة الزمن ، وتندت بعطر الماضي فباتت تشع دكرى فقط .
شكرا لكم جميعا دون اسنثناء ، ومن تربع منكم على ناصية الخير بالمشاركة له تاج القلب ونبض الفؤاد تحية
لا عدمناكم أخوتي
أحبكم
وبكم نسير على طريق المودة
أخوكم محمد