وأنا قادمٌ حديثاً إلي واحتكم الخضراء ... واحة العلم والأدب والإيمان ، كي أسوح بداخلها وأنهل من وافر عطائها المعرفي ، فإذا بي ألحظ أشجار نخيلها تهدهد أغصانها طرباً ، و أصوات خرير جداولها وتغريد بلابلها تتعالى فرحاً ، بمقدم شاعرة النيلين ، رائعة النظم والإلقاء ... أختنا إبتهال محمد مصطفى ، وأنا بدورى أنهض مع الجمع فاتحاً ذراعيّ للترحاب بها مؤملاً أن تمتعنا مبدعتنا الرائعة بمذيدٍ من سيل مدادها الذهبي ،،، مع الشكر
شريف ذهب