لا أشعر بشيء ...!
...
...
لأن ثوبكِ أبيض ...ومساحة حزني سوداء !
*^*
....للمعاني بي لهيبٌ من شكوى ..
وللحزن في قلبي قوافلُ حريرٍ ،
ولكِ عنوانٌ متفرّد ..،
وللزمان لعنة العشقِ ،،
فمتى انصبّ حريقاً واذوي في لهيبك؟
سامحيني ...
فأنا على الحافة الأخرى لا أجيد السباحة
والموجُ أقسى من كفّي
*^*
على أبواب اشواقي تستغرق شجونٌ في نحيبها ،،
وعلى بابك حرّاس ُ من حجر ،،
وبينهما أقدم أنا على اليأس ،،
(( لكن من يأبى الرجاء يموتُ ))
وأنا أحب اختناقتي الطويــــــــــــــــــــ لة
فانسكبي في دموعي أملاً
*^*
أوجاعي أكبر من منّــــــــــــــي
وأحقر من أن تنطوي بين حروفي
وحروفي وجدٌ متراكم
وأنا حيـــــن الوجد أبكي
والبكاء حزن
وحزني عميق
وحبّك في القلب أعمق
فتخيلــــــــــــــي..
*^*
يقتلي هاجس الإغتراب في كل مرة أستنشق فيها لهيب الفراق
سأنزل من على سلم الحزن ....لأهوي بين الشقوق
وأنطوي دمعة
فاستري تلعثمي
وارحلي
*^*
أكتشفت أن الموت أبطأ بكثيـــر ..
أيتها الآيلة للرحيل ..
وأنفاسي يخنقها ...
نَـــفــَسٌ أخيــــــر,,,,,,,,,,
،،،، نــَفــَسٌ حقير
،،،،،،،،،،،،،،،،، ن ف سُ المصيرْ