أخي العزيز إليك بثُّ أشواقي ما أوسع الحرف في خطْوات مشتاقِ نبضي تلفع إحساساً يمزقه منذ التقت بنزيف الشعر أحداقي سلطان صبرك الله برحمته أخاك في غربة عنه وإشفاقِ
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي العزيز إليك بثُّ أشواقي ما أوسع الحرف في خطْوات مشتاقِ نبضي تلفع إحساساً يمزقه منذ التقت بنزيف الشعر أحداقي سلطان صبرك الله برحمته أخاك في غربة عنه وإشفاقِ
الأخيل الجميل
لاحول ولا قوة الا بالله وانا لله وانا اليه راجعون
لايليق اي كلامٍ في حضرة الموت ولكن والله انه كلام محبٍ يفتقد اخاه شعرٌ حقيقي لم تتدخا به الصنعة ومحاسن الكلمات
شعر القلب الذي يحمل الحب ويعيش الحب
رحم الله فقيدكم واسكنه الجنة انه سميع مجيب الدعاء0
الحبيب سلطان
أولا : رحم الله أخاك وجعل الجنة داره .
ثانيا : قصيدتك هذه أكثر حضورًا عاطفياً وفنيًا , وللبعد الزمني دورٌ في فنيتها , فلا يدري أحدنا أكتبتها لأجل الوجد أم الشعر فكلاهما طاغٍ هنا بحث يساندا بعض بل إن الوجد المنبثق وجد تفكيرًا منضبطًا فتفجر من خلاله , ثمَّ الحبكات في بعض صور القصيدة تجلب الدهشة الآنية .
ثالثًا : تعودنا على شكل العمودي نظريًا حتى بدا لنا أساساً قويا من أسسه , أراك تحرمنا إياه في قصائدك , أم هو التجديد !!! .
لك المحبة والتقدير
دمت بخير
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة مكتوبة بمداد الصبر
رحمَ ربّي أخاك، وجعل الفردوسَ مثواه .
ثقْ بأنّ أرحمَ الراحميـن رحيمٌ به، سيُغدِق عليه من رحماته وعفوه، بإذنه وقدرتـه.
أمّا قصيدُكَ المتقَن، فقد فتح للدموع أبواباً ..قصيدٌ رقيـق محلّـق، ألفيتُه هو الآخر باكياً، يئنّ حرفاً حرفاً، وشطراً شطراً، وكأنّي بـه يتصبٍّر بك، وتتصبّر به .. وأنتما معاً واقفان، تلهجان بالدعاء لأخيك، رحمه الرحمن .
رعاكَ ربّي وحرفَـك، وجعل الخير دوماً في ركابك .
هي الذكرياتُ لاتغادرنا أبداً، ولن تفعلَ .. حتّى تفارقنا الأنفاس .
تقبّل خالصَ تقديري ودعائي
وألفَ طاقة من الورد والندى
أخي الفاضل ..
بكلماتك أبكيت قلبي وأسقيتني غصة مرة .
أي كلمات العزاء تفي أمام هذا الحزن الذي فاض فأغرق الصفحات .
صبر الله قلبك ، وعظم أجرك ، وللأهل جميعا مثله .
رحم الله من قبض وهو صائم مما يدل على الخير والصلاح بإذن الله .
ندعو له بما يجب علينا وندعوا لك بظهر الغيب بإذن الله .
اللهم ارحم أمة نبيك المصطفى عليه الصلاة والسلام ، الأحياء منهم والأموات .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
رحم الله أخاك يا أخي ، وأحسن الله عزاءكم.
قصيدة سالت بحبر الحزن دموع جوى.
يمنعني مقام الحزن هذا من أن أشير إلى بعض ما رأيت في البناء.
بوركت شاعراً من الطراز الأول.
تحياتي
الصمت في مثل هذه المواقف ..
الفاضل الحبيب سلطان السبهان
عشت هنا أمام إحساسٍ كأنه الجبال سمواً وارتفاعاً فتفيأت تحته
ومشاعر كأنها العذب الزلال تدفُّقاً وانتفاعا فارتويت منها
وأخوةٍ يساقط الوفاء منها كغيثٍ ينبت الزرع والخير
ويحيي الوفاء والبر
دمت أخاً رائعاً وشاعراً تكتب أحاسيسه
رحمه الله والجميع هنيئاً له قدم إلى كريم متعبدا
يقيني أن رضوان على باب الريان سيستقبله والسلام
بكيت كثيرا
وسألت
هل دمعي يروي شوقي ..؟
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
بكيت على من سرقهم منا البعد أحياء
وحالت الدنيا بيننا
فلا قبر لهم نلوذ إليه لنحدثهم
ولاباب للعودة فيعودوا
أبحث عن بيت القصيدة هنا
احترت وانا كلما قرات بيتا بها
سالت أنهار عيني
استغفر الله العظيم
مودتي
هم السابقون ونحن اللاحقون
كلمات لها طعم مميز
اعانك الله على فراق الغوالي
ولكن اللهم لااعتراض
بالفكـــر نتحرر , نبني ونعمر ونزدهر
وكل هذا لأجل العراق