أَصَبْتَ بِمَا صَبَبْتَ قِفَارَ قَلْبِي فَأَرْخَصَ دَمْعَةً قَامَتْ تُلَبِّي وَفَجَّرَتْ المَشَاعِرُ مِنْ فُؤَادِي حُرُوفَاً قَدْ ثَمِلْنَ بِكَأْسِ حُبِّي كَأَنَّ سَعَادَةَ الإِحْسَاسِ فَاضَتْ تَقُولُ لِشَهْقَةِ الأَنْفَاسِ: حَسْبِي أَمَا الأَبْيَاتُ تُزْهِرُ فِي الحَنَايَا بِمَاءِ الصِّدْقِ وَالخَلَجَاتُ تُصْبِي فَكَيفَ نُكَافِئُ ابْنَ الطُّهْرِ أَهْمَى فَأَخْصَبَ وَالزَّمَانُ زَمَانُ جَدْبِ
تحياتي