أمين الشاعر
محمد ابراهيم الحريري
أحمد حسن محمد
ابراهيم الشريف
د محمد حسن السمان
تركي عبد الغني
د سلطان الحريري
خالد الحمد
.............
شذية القصيدة في حضوركم
لكم خالص الود
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
أمين الشاعر
محمد ابراهيم الحريري
أحمد حسن محمد
ابراهيم الشريف
د محمد حسن السمان
تركي عبد الغني
د سلطان الحريري
خالد الحمد
.............
شذية القصيدة في حضوركم
لكم خالص الود
أيها الموت..أغواكَ سرّي
وهاقد دخلتَ فؤادي شجاعا....
سحيـــقاً..ستهبطُ
تهبـــــــــط
ثم تموت انتظاراً
ولمَّا تلامس من القلبِ قاعا
الأخ سمير العمري
كنت في جلسة مع الأفاضل - محمد حسن السمان و سلطان الحريري ومحمد ابراهيم الحريري
حدثوني عن طهر قلبك ونقائك
ودموعك التي تسيل شوقا و محبة من معين الوجد
لا يسعني إلا أن أتكاثر على قلبك
علني أجد فيه ركنا ركينا
لك خالص الود
محبتي
نص بااااااااااااااااذخ
بكل ألوان الطيف أسجل إعجابي
[blink]إهداء من أبي أسامة المباركي[/blink]
أخي الكريم مازن:
أشكر لك كريم رأيك ولطيف ردك ، وأشكر من شهدوا لنا بالغيب بما علموا وأدعو الله أن نكون كما قالوا.
أما أصل الأمر أخي الكريم فما كان إلا التناصح الأخوي والصدق في القول والبحث عن الخير حيث كان بتجرد وإنصاف وصدق. أذكر أنني رددت على ثلاث من نصوصك ؛ أما الأول فقد استحسنته كثيراً ورحبت به مدركاً أنه يبشر بشاعر كبير صاحب مفردة كريمة في الشكل والمضمون ، وأما النص الثاني فرأيت فيه ما رأيت مما أغضبك وقلت فينا ما قلت فحفظنا قدرك تأدباً وتقديرا ، وأما النص الثالث هنا فرأيته أجمل نصوصك ، ولم يجرمني ما كان منك أن أنصفه وأرفعه بما يستحق ، ولن يجرمني لطيف كلامك هنا أن أنتقد نصاً أجده دون مستوى ما أتوقع منك أو أرفع نصاً ستحق أن يرفع ويقدم.
هكذا صاحبك أتحرى الحق ما استطعت فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن جهل نفسي ، وألتزم ما يرضي الله فلا المدح يغريني ولا القدح يغويني.
أشكر لك ما جادت بك نفسك الكريمة مما أراه يليق بك ، وأرجو أن أكون عند حسن ظنك بي دائما.
تحياتي