أحدث المشاركات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: رجل في الستين

  1. #1
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : بين السطور و وسط الكلمات
    المشاركات : 1,313
    المواضيع : 94
    الردود : 1313
    المعدل اليومي : 0.20

    Post رجل في الستين

    رجل في الستين




    أنتصر عليه الحلم ، و سرق من عينيه النوم ، و قلبه أبطأ من سرعة دقاته ، عند
    انتهائه من المعركة ، و عادت إليه أنفاسه ، التي كادت أن ترحل عنه بعيدا ، حضن
    بيديه رأسه الذي مازال عالقا , في أخر مقطع من الحلم .
    ثم قام مرتجلاً , و كأنه يواجه عدواً له , الأيام و السنين ، قام كعادته متجبرا ً
    , لا يكسره و لا يحنيه شيء , ...
    فوقع نظره على برواز علق على الحائط ، وقد احتوى شبابه , الذي كان كله نشاطا و
    حيوية و أملا ،
    فنظر متأملاً سارحاً بخياله إلى سنين بعيدة ، إلى أيام كانت جميلة ، حتى في تعبها و
    كدها ، هز رأسه يمينا و شمالاً ، ليعود إلى واقعه الحاضر , بين أجنحة الترف و
    الحضارة و التمدن ، بين جدران قد طليت بكل ألوان
    الربيع ، و أرض فرشت , بأجود أنواع الرخام و السيراميك ، وأسقف زينت بإضاءة تشبه
    النجوم بسحرها ،
    واثاث يستخلص منه الفخامة والجودة ، نظر إلى كل هذا الجمال ، شعر كأنه أنتصر على
    السنين و حقق مراده ،
    التفت إلى الحائط الثاني ، رأى حزنا أخرا , كان من قبل فرحا عامرا ، حينما رعى
    أزهاره , منذ كانت صغيرة , سقاها بعطفه و حنانه ، حماها بطيبته و إرشاده ، حتى
    تفتحت وكبرت ، وصارت تبعث في النفوس السعادة والسرور ،
    لكن هذه الزهور رحلت , كل زهرة منها في بلد بعيد ، و تركت الجذور وحيده بين أتربة
    الحياة .
    وقع نظره على الشمس التي سطعت, وأشرقت من باب غرفته , داخل المنزل ، متقدمة نحوه ،
    حاملة له فنجان قهوة ، وفي قرب الفنجان عقدا من الياسمين ، قد فاحت الرائحة في
    أجواء الغرفة ، و تغلغل في أعماق أنفاسه ،حمله الحنين لحبيبته الراحلة ، وشريكة
    عمره ، لدفء همساتها ، و جمال أنفاسها ..
    فبقي في مكانه ينتظر الرحيل إليها ببطئ شديد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    حلا رفيقة الدمعة الحزينة

  2. #2
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    اكثر المشاهد حزنا في ملسلسل طويل الحلقة الأخيرة
    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

  3. #3
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلااا مشاهدة المشاركة
    رجل في الستين

    أنتصر عليه الحلم ، و سرق من عينيه النوم ، و قلبه أبطأ من سرعة دقاته ، عند
    انتهائه من المعركة ، و عادت إليه أنفاسه ، التي كادت أن ترحل عنه بعيدا ، حضن
    بيديه رأسه الذي مازال عالقا , في أخر مقطع من الحلم .
    ثم قام مرتجلاً , و كأنه يواجه عدواً له , الأيام و السنين ، قام كعادته متجبرا ً
    , لا يكسره و لا يحنيه شيء , ...
    فوقع نظره على برواز علق على الحائط ، وقد احتوى شبابه , الذي كان كله نشاطا و
    حيوية و أملا ،
    فنظر متأملاً سارحاً بخياله إلى سنين بعيدة ، إلى أيام كانت جميلة ، حتى في تعبها و
    كدها ، هز رأسه يمينا و شمالاً ، ليعود إلى واقعه الحاضر , بين أجنحة الترف و
    الحضارة و التمدن ، بين جدران قد طليت بكل ألوان
    الربيع ، و أرض فرشت , بأجود أنواع الرخام و السيراميك ، وأسقف زينت بإضاءة تشبه
    النجوم بسحرها ،
    واثاث يستخلص منه الفخامة والجودة ، نظر إلى كل هذا الجمال ، شعر كأنه أنتصر على
    السنين و حقق مراده ،
    التفت إلى الحائط الثاني ، رأى حزنا أخرا , كان من قبل فرحا عامرا ، حينما رعى
    أزهاره , منذ كانت صغيرة , سقاها بعطفه و حنانه ، حماها بطيبته و إرشاده ، حتى
    تفتحت وكبرت ، وصارت تبعث في النفوس السعادة والسرور ،
    لكن هذه الزهور رحلت , كل زهرة منها في بلد بعيد ، و تركت الجذور وحيده بين أتربة
    الحياة .
    وقع نظره على الشمس التي سطعت, وأشرقت من باب غرفته , داخل المنزل ، متقدمة نحوه ،
    حاملة له فنجان قهوة ، وفي قرب الفنجان عقدا من الياسمين ، قد فاحت الرائحة في
    أجواء الغرفة ، و تغلغل في أعماق أنفاسه ،حمله الحنين لحبيبته الراحلة ، وشريكة
    عمره ، لدفء همساتها ، و جمال أنفاسها ..
    فبقي في مكانه ينتظر الرحيل إليها ببطئ شديد
    الأخت حلا ـ تحية
    كثيرا ما تنتابني موجة أسى ورياح حزن تقلع مني جذور الصبر فأنيخ راحلة العذاب على مضارب الوجد وتسح عيون الثكل مني مزن ألم ، ولكن هنا وجدت الحزن ينيخ رحله بين حنايا طالما أشبعت الضيم ، ونهلت من معين الضر أطيبه ، وسقيت بماء النوازل وابلها
    وجدت أني لا أفارق أنة إلا رسمت عيناي دمعة القهر ، وما بكيت زفرة إلا ولحقتها بنجدة العون أخرى ,
    هي حياتينا أيتها الراحلة من أرض القصة إلى مضارب الواقع
    قد أصبت مني مقتلا
    ومثل بطل رؤيتك ننتظر الرحيل
    ولا أراه إلا يقترب على عيس الدهر
    ومازالت صور الأمس تغرقني
    بسمة العودة للمستقبل
    على عكس نظرية الولادة
    دمت بخير
    شكرا لك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : بين السطور و وسط الكلمات
    المشاركات : 1,313
    المواضيع : 94
    الردود : 1313
    المعدل اليومي : 0.20

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباح مشاهدة المشاركة
    اكثر المشاهد حزنا في ملسلسل طويل الحلقة الأخيرة

    الصباح ...

    نعم إنها مشاهد حزينة جدا ...

    أبعدك الله عنها ..

    وشكرا لك ولمرورك ...

  5. #5
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    حلا
    وعين ثاقبة لواقع الزمن المتسارع الخطى ، في رحلة الحياة .
    أبدعت في رسم هذه الصورة بدقة ، وبات كل ينظر إلى نفسه من خلال نصك ، وكأنه مرآة لها .
    أرى تقدم سريع في كتاباتك .
    ننتظر المزيد من أعمالك الجميلة .
    //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

  6. #6
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : بين السطور و وسط الكلمات
    المشاركات : 1,313
    المواضيع : 94
    الردود : 1313
    المعدل اليومي : 0.20

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري مشاهدة المشاركة
    الأخت حلا ـ تحية
    كثيرا ما تنتابني موجة أسى ورياح حزن تقلع مني جذور الصبر فأنيخ راحلة العذاب على مضارب الوجد وتسح عيون الثكل مني مزن ألم ، ولكن هنا وجدت الحزن ينيخ رحله بين حنايا طالما أشبعت الضيم ، ونهلت من معين الضر أطيبه ، وسقيت بماء النوازل وابلها
    وجدت أني لا أفارق أنة إلا رسمت عيناي دمعة القهر ، وما بكيت زفرة إلا ولحقتها بنجدة العون أخرى ,
    هي حياتينا أيتها الراحلة من أرض القصة إلى مضارب الواقع
    قد أصبت مني مقتلا
    ومثل بطل رؤيتك ننتظر الرحيل
    ولا أراه إلا يقترب على عيس الدهر
    ومازالت صور الأمس تغرقني
    بسمة العودة للمستقبل
    على عكس نظرية الولادة
    دمت بخير
    شكرا لك


    الأستاذ العظيم محمد إبراهيم الحريري ...


    سأشكرك من كل قلبي على قراءتك لكل ما أكتب أولا

    و سأعتذر كثيرا إن كانت القصة أثرت بك ...

    أدامك الله نبراس لنا و لكل الدرب التائهة و أطال عمرك يا رب

    والله إني أسفه لمَ سببته لك من حزن في هذه القصة

    أبعد الله عنك كل الأحزان و الأسى و أدام البسمة الرائعة على وجهك

    لك خالص شكري و احترامي ...

  7. #7
    الصورة الرمزية محمد سمير السحار شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    المشاركات : 2,014
    المواضيع : 144
    الردود : 2014
    المعدل اليومي : 0.30

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلااا مشاهدة المشاركة
    رجل في الستين

    أنتصر عليه الحلم ، و سرق من عينيه النوم ، و قلبه أبطأ من سرعة دقاته ، عند
    انتهائه من المعركة ، و عادت إليه أنفاسه ، التي كادت أن ترحل عنه بعيدا ، حضن
    بيديه رأسه الذي مازال عالقا , في أخر مقطع من الحلم .
    ثم قام مرتجلاً , و كأنه يواجه عدواً له , الأيام و السنين ، قام كعادته متجبرا ً
    , لا يكسره و لا يحنيه شيء , ...
    فوقع نظره على برواز علق على الحائط ، وقد احتوى شبابه , الذي كان كله نشاطا و
    حيوية و أملا ،
    فنظر متأملاً سارحاً بخياله إلى سنين بعيدة ، إلى أيام كانت جميلة ، حتى في تعبها و
    كدها ، هز رأسه يمينا و شمالاً ، ليعود إلى واقعه الحاضر , بين أجنحة الترف و
    الحضارة و التمدن ، بين جدران قد طليت بكل ألوان
    الربيع ، و أرض فرشت , بأجود أنواع الرخام و السيراميك ، وأسقف زينت بإضاءة تشبه
    النجوم بسحرها ،
    واثاث يستخلص منه الفخامة والجودة ، نظر إلى كل هذا الجمال ، شعر كأنه أنتصر على
    السنين و حقق مراده ،
    التفت إلى الحائط الثاني ، رأى حزنا أخرا , كان من قبل فرحا عامرا ، حينما رعى
    أزهاره , منذ كانت صغيرة , سقاها بعطفه و حنانه ، حماها بطيبته و إرشاده ، حتى
    تفتحت وكبرت ، وصارت تبعث في النفوس السعادة والسرور ،
    لكن هذه الزهور رحلت , كل زهرة منها في بلد بعيد ، و تركت الجذور وحيده بين أتربة
    الحياة .
    وقع نظره على الشمس التي سطعت, وأشرقت من باب غرفته , داخل المنزل ، متقدمة نحوه ،
    حاملة له فنجان قهوة ، وفي قرب الفنجان عقدا من الياسمين ، قد فاحت الرائحة في
    أجواء الغرفة ، و تغلغل في أعماق أنفاسه ،حمله الحنين لحبيبته الراحلة ، وشريكة
    عمره ، لدفء همساتها ، و جمال أنفاسها ..
    فبقي في مكانه ينتظر الرحيل إليها ببطئ شديد
    الأخت الكريمة الأديبة حلا
    نص جميل جداً :NJ:
    كما أظن أنه لكل سن جماله
    قرأتُ مؤخراً أنّ سن الطفولة أصبح حتى سن الأربعين في هذا الزمان
    وحسب هذه الدراسة الجديدة يصبح من كان في سن الستين في مقتبل العمر
    وبناءً على ذلك أقترح تغيير العنوان إلى رجل في التسعة والتسعين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    كل عام وأنتِ بخير
    مع خالص تقديري واحترامي
    أخوكِ
    محمد سمير
    إلى الشَّامِ أَرْنو بِعيْنٍ وأُرْنو
    إلى القُدْسِ بالشَّامِ فالشَّامُ عَيْني

  8. #8
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : بين السطور و وسط الكلمات
    المشاركات : 1,313
    المواضيع : 94
    الردود : 1313
    المعدل اليومي : 0.20

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دخون مشاهدة المشاركة
    حلا
    وعين ثاقبة لواقع الزمن المتسارع الخطى ، في رحلة الحياة .
    أبدعت في رسم هذه الصورة بدقة ، وبات كل ينظر إلى نفسه من خلال نصك ، وكأنه مرآة لها .
    أرى تقدم سريع في كتاباتك .
    ننتظر المزيد من أعمالك الجميلة .

    الغالية دخون ...

    هذا حال بعض الذي تقدم السن بهم و لكن ليس جميعهم ...

    هناك من يعيش لأخر لحظة في الحياة مع أولاده و مع أصدقائه

    وأحبابه ، و لكن أنا يا غالية أحب أن أبرز الجانب الحزين أكثر لا أدري لماذا ؟ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ...

    مرورك دوما و كلماتك تعطيني حجم أكبر من حجمي فلك حبي و شكري و امتناني ....


    حلا

  9. #9
    أديب
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : عمّان -- الأردن
    العمر : 38
    المشاركات : 1,119
    المواضيع : 37
    الردود : 1119
    المعدل اليومي : 0.17

    افتراضي

    حلاا.........

    شو هالحلا!!

    ألا ليتَ الشباب يعودُ يوماً

    كثيرا ما ألزم الصمت
    وأكثر منه أحاول أن أبحث عنه
    تجرفني الأماني كثيرا
    وتصطاد الحقيقة كل حلم
    ويبقى الوفاء من طبعي
    تبددني المسافة كل لحظة
    وتجمعني الأماني بقايا ذلك الفتات نزف يقابله مثله
    في زحمة اليأس وفي سواد المستحيل
    نبقى نبحث عن أمل عن بقايا حلم نواصل منه رحلة الغد وذكرياتها المؤلمة .

    لحرفكِ فعلُ الدموع بأعين اليتامى .. فجر عيد الفطر
    حتى لو كنتِ في مدن الضباب .. سأتابعكِ
    وتحية بإمتداد المسافة التي بيننا
    والتي لا أطويها بكلماتي البسيطة .


    حمزة الهندي
    حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!

  10. #10
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : بين السطور و وسط الكلمات
    المشاركات : 1,313
    المواضيع : 94
    الردود : 1313
    المعدل اليومي : 0.20

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سمير السحار مشاهدة المشاركة
    الأخت الكريمة الأديبة حلا
    نص جميل جداً :NJ:
    كما أظن أنه لكل سن جماله
    قرأتُ مؤخراً أنّ سن الطفولة أصبح حتى سن الأربعين في هذا الزمان
    وحسب هذه الدراسة الجديدة يصبح من كان في سن الستين في مقتبل العمر
    وبناءً على ذلك أقترح تغيير العنوان إلى رجل في التسعة والتسعين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    كل عام وأنتِ بخير
    مع خالص تقديري واحترامي
    أخوكِ
    محمد سمير

    الأخ محمد سمير السحار المحترم ...

    كم هو جميل مرورك و الله أضحكتني جعل الله أيامك كلها سعادة ..

    بما أن الطفولة لسن الأربعين إذا أنا مولودة جديدة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    و إن ترى تغير العنوان أفضل فلك ذلك غالي و الطلب رخيص ...

    كل عام وأنت بخير ...

    لك كل الاحترام و التقدير ... نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. على قمة الستين
    بواسطة محمد ابوحفص السماحي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 27
    آخر مشاركة: 30-05-2016, 01:48 AM
  2. على مشارف الستين
    بواسطة يحيى السماوى في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 59
    آخر مشاركة: 12-03-2016, 12:53 AM
  3. خواطرفي الستين
    بواسطة محمود مفلح في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 17-05-2010, 05:56 PM
  4. حب في الستين ـ قصيدة لبدر بدير
    بواسطة د. حسين علي محمد في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 29-07-2009, 06:10 AM
  5. ملحمة الله أكبر .. من وحي الستين عاماً
    بواسطة عبدالملك الخديدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 23-06-2008, 11:09 PM