هنا أراك اختلطت عليك الأمور نوعا ما
فكيف أجعل حلاوة الصبار ظاهره وما هو إلا قشر يملؤه الشوك ويعزق لتدوسه الأقدام وباطنه جميل وحلو المذاق.
ومن أجل حلاوته يشتاك المرء من جنيه للوصول لجوفه الحلو
وأن الدراق جميل وخارجه حلو إلا أن جوفه يرمى تحت الأقدام
والمراد
وحسب ما سبق البيت أن الله الواهب وعليها قبول التقسيم
لأن لاشيء كامل
أشكرك سيدي
ويسعدني تشريفك وروعتك