ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
الاديب الشاعر القدير/ محمد ابراهيم احريري...
يكفيني فخرا يتواجدكَ هنا في متصفحي...
العزيز .... الحريري
تظل الحروف هاجس لنا تصفَ لنا الأجمل أو الأتعس..
هكذا حالنا .. نحس بطعم الحلا أو المر فيتجلل من في خلجات قليب مدمي
او لإئراء ذاقتنا الأدبية الجميلة ككلماتك أيها الرائه السامق الحريري..
دمت بود أخي بحجم السماء
وعيدك سعيد بإذن الله
حمزة
دعي قلبي يُحدثكِ ، ويُخبركِ أني أعيشُ متيماً ،
والروح تتوق إليكِ .. ليليَ كالصباح ،
وكل يومي خواطره تبتدئ من ناظريكِ ..
عرفتُ الحبَ على يديكِ ، فاشتعلت الأشواق ؛
وكان العمرُ كله مِلكُ يديكِ ..
نزلتِ كالنورِ ، أشرقَ في فؤادي ،
فتألقتْ عينايَ ، وصارت الروحُ منجذبةً إليكِ ...
كالغزال، تمشينَ الهوينا
والطرفُ منهُ يُشبهُ مقلتيكِ ..
تُزهرينَ كأغصانِ الربيع إذا انثنتْ محاسنكِ ..
تُخفينَ في فؤادكِ كبيرُ حبٍ ، وأشواقٌ تتقافزُ في ناظريكِ ...
معكِ أحسُ بخافقي من فرطِ ما أصابهُ ،
من حبكِ يحنُ لنظرة مني إليكِ ..
أشعرُ بالمحبة ملئ جوفي ،
وكل إحساسي لا يفيضُ إلا إليكِ ..
فكيف تُنكرين وتستكثرين حُبي وحنيني ..؟
فلا سبيلَ إلا أن أهيمَ بحب قلبكِ الوفي ،
فالصدقُ أميرتي فيكِ ..
بعطاءٍ نادرٍ بين الصبايا ، تملكتِ خافقي في راحتيكِ ..
وما هذا الحبُ والإحساس ؛
إلا نوعٌ من الأخلاقِ يُشرفهما الانتسابُ إليكِ ...
وقد كانت دروبي في الحياة بلا دليل ،
فصارَ الحبُ يُرشدني إليكِ ..
؛
؛
الأستاذ الكريم
حمزة محمد الهندي
أي معزوفة هذه التي عزفت ..؟
وأي لوحة بديعة من سفر البلاغة رسمت ..؟
سيدي الكريم ..
هنا إلى نبعٍ من عصير الروح والبيان
أجبرتنا على إناخة ذائقتنا ..
فلله درُ مدادٍ أنتَ تكتب به ،
ولله درُ قلبٍ احتوى كل هذا الجمال ..
تقبل مودتي
مقرونة بعظيم الاحترام والتقدير
كل عام وأنت بخير ..
تعالي بحبِ الحياة
بطيب البشر
تعالي بصوت السكينة
بنور القمر
تعالي وأحيي زهوري
بعطرِ الحديثِ
وروحِ المطر
الأخ حمزة الهندي
تحية
...
لا تستعجل أخي فصل الربيع
ستجد من تخلق لك قصائدها من نور ابتسامات صدقها الخافق باسمك
وتبني أعشاش بوحها من ثنايا شوقك
وترسم خارطة ميلادك من قبل أن يُكتبْ مدى سعيك
وتمر بك بأجمل فصول العمر لتنتقي أطيب الأجواء بقربك
وتصبح أروع مدن الحياة قولا ومذهب
وأوطان حُسن ومولد
ستحتفل بعيد ميلادك وتجعل منه طقوس حب واشتعالات أقدار
.................................................. ...
الأخ حمزة
أسعدني المرور هنا
تقبل كلماتي
أمنياتي لك بعيد ميلاد سعيد
وكل عام وأنت بخير
...
شاطئ سلام
رائعة نثيتك اخي الفاضل كما عودتنا دائما وكل عام وانت بخير
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
الأديب/ معافا آل معافا....
ببوحٍ أتلعثم فيهِ أنت كاتبهُ.... وعيدٌ أبهج بمروركَ أنت آخذهُ
بقلمِ ذو مكارمٍ أنت فاعلهُ..... وشجنٌ بقلبٍ .. هو لكَ أنت صانعهُ
أخجلتَ تواضعي أيها الرائع بأبجدية تفوق أبجديتي ...
آل معافا....
مداداً بحجم السماء أثنو لكَ هذا النور الذي تواجد في متصفحي..
فتنحني لكَ أحرفي تواضعاً وخفة... وتقول لي هذا الرجل سلطان للحرف بميادين العشقِ إن حضر
فلكَ عظيم تقديري أيها الرائع
حمزة
الأديبة/ السلام...
مروراً أغرقني ببحر الكلمات، ومن نافذه وردية خرجتِ على حروفي..
وتهنئة ببطاقة سلام من السلام ... لي
فماذا أقول...
السلام....
إنتظرتُ الربيع ليقدم لي القصيدة، ولكن لم يظهر كأني في شتاءا دائم..أحب الشتاء كثيراً..
أنتظرها..
أنتظرها..
أنتظرها..
إلى أن ألقاها بشفٍ يغتال الإنتظار..
دمتِ كرماً ومغراسا لنا ايتها الفاضلة..
حمزة