الله الله ..مبدعٌ انت دوما استلذنا الكبير...
دمت و دام الابداع
تحياتي
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الله الله ..مبدعٌ انت دوما استلذنا الكبير...
دمت و دام الابداع
تحياتي
يبدو أني لك اطلع على هذا إلا اليوم ..
هنا القصيدة لم تتخلص من إرث العمودي بأي حال ..
هي َ تتمدد ولكن لا تنقطع عن جرس الأجداد ..
رؤيا أخرى ربما ؟
د سمير بعد التحية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
ماكتبت يجب ان يكتب بما الذهب وتعلق على المؤسسات التي تعنى بالأدب في عالمنا العربي
ورب البيت ملحمة
التوقيع
كل محب للشعر الأصيل
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر ....
لله درك ما أشعرك
لعمري لو مرت هذه الكلمات على الصخر لفتته
ولمزقت روحة ...
ولعمري هذه الكلمات تحمل منجلا بيدها اليمنى فلا تبقي ولا تذر ...
وماذا أبقيت لي من قول أيها الحبيب الكريم؟؟
أما هذا الحس العالي والندى العميم فإنما هو من رقيك وجود نفسك وكرم أخلاقك.
وأما شعر التفعيلة فهو مما يجدر اعتباره متى نجا من أيدي مدعي الشعر ممن يسيئون إليه بأساليب غير مناسبة.
وأما رأيك في القصيدة فهو مما لا أجد عندي ما يرد عليه سوى: أكرمت حتى أخجلت ، وما عرفتك إلا نهر حب وصدق وندى.
تحياتي
يا الله !!
ما هذا الذي قرأته؟؟
أنا لم أقرأ شعرَ تفعيلة بهذا الرونق وهذا البهاء وهذا الطعم في حياتي !!
لو كان شعر التفعيلة بهذا الرقيّ وهذا السموّ في الشكل والمضمون فأهلاً بالشعر الحرّ ثم أهلاً به.
فهو لا يقل عن القصيدة العمودية في شيء، فالفارس قد نزل من فوق حصانٍ أبيض ثم امتطى آخر ذا لون مختلف، ولكنه لا يقل عنه قوة ولا سرعة ولا إقداماً... لأن الفارس هو الذي اختار الحصانين وهو الذي يقودهما إلى حيث يريد.
القصيدة هزّتني وفاجأتني وأعجبتني وبهرتني وأسعدتني وأبكتني....... أكلّ هذا يكون في قصيدة واحدة؟؟؟ كيف؟؟؟
بارك الله في هذا القلم الذي لا يفيه حقه مدح ولا شكر ولا تحية ولا تقدير.
محبتي وأكثر
بحول الله يشرق صباح أمتي
اخي الفاضل اعجبني جدا ان امر من هنا كي اتعلم بعضا من فنون الابداع
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM