وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رااااااااائع :NJ::NJ::NJ:
لاول مرة اقرا جريدة دون ملل
لله درك
تبقي فارسا ...
في ساحات الوغي محلق قلمه
دمت
د مصطفى عراقي تحياتي على هذه القصيدة لقد أعجبني فيها الإطار الذي وضعت فيه فقد وضعت في شكل جريدة مقروءة تصف أحداث المجتمع ولكن اسمح لي ياسيدي أن أقول رأيا : إنني عندما قرأت القصيدة لم اشعر أنني أقرأ جريدة ؛ لأنني وجدت قوافي متعددة وكان من الأفضل في رأيي أن تكون القوافي أقل عددا وأكثر تباعدا وبالتالي فالقصيدة فقدت عنصر الإقناع من ناحية الشكل لا من ناحية المضمون هذا أمر وثم آخر وهو أنك ياسيدي هو انك قرأت علي الأحداث التي تحدث في المجتمع ووصفتها لي ووصفت الحالة النفسية التي تمر بها - ونمر بها معك - أثناء القراءة لهذه الأحداث ولكنك ماقرأت علي جريدة. تقبل نقدي واحتراماتي وتحياتي : أحمد محسن الحديدي.
=============
أخي الكريم المفضال الشاعر الفذ الناقد المتمكن :الأستاذ بندر الصاعدي
تحية زاهرة عاطرة ، وبعدُ
فما أسعدني بهذه الإطلالة السامية ، التي أضاءت جنبات القصيدة !
وهذه الإشارة الغالية إلى طبيعة الجريدة الرمز في "النص"(لا الواقع) في إطار القصيدة التي عكست صورة للجرائد في أزمنتها في جريدة جديدة نابعة من رؤية شعرية خاصة.
وهذه القراءة الحانية التي بثت الحياة في رموزها ، وإلقت الضوء الكاشف على دلالاتها الزمانية والإنسانية.
وهذه النظرة المتأملة النابعة من معين الحكمة ،والفضل.
جزاك الله عنا خير الجزاء
وحفظك لنا شاعرا قديرا
وناقدا رائعا
وإنسانا نبيلا
-----
أخي الحبيب الدكتور مصطفى حفظك الله
بورك القلم في كفك، فقد أقمت اللحمة بين الماضي والتاريخ الموغل في القدم والحاضر الذي تتسارع نبضاته فتوقف نبضنا لساعات طويلة كل صباح.
ها هنا متحف تاريخي لشخصيات رفعت ستارة الحياة وأشعلت النور ثم انطفأت إلى الأبد، وليس هامان وفرعون وأبو لهب إلا أمثلة لفظها التاريخ وصارت عبرة لمن يعتبر.
وها هنا يرفل المعز وصلاح الدين ومواكب الرجال بأثواب عزهم ، فنتعلق بأثواب رجولتهم باحثين في كنائنهم عنا نحن، فننسى بهم أخبار الجريدة الدامية، ثم ما نلبث أن نقوم لحزن جديد، وهكذا دواليك.
هكذا كانت الشخصيات أكسيرا لحياة هذا النص الألق، وهكذا وضعت القارئ أمام اختيارين لا ثالث لهما:
إما السير في ركب هؤلاء الذين مصيرهم الانطفاء الحتمي، أو هؤلاء الذين في موتهم حياة الأمة ورفعة شأنها.
سلمت وغنمت، وازددت ألقا وإبداعا
أخوك