لله أنت شاعراً وإنساناً!
أحسنت القصد وأكرمت القصيد.
رحم الله صاحبك رحمة واسعة وغفر لك ببرك به ووفائك له.
تحياتي
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
لله أنت شاعراً وإنساناً!
أحسنت القصد وأكرمت القصيد.
رحم الله صاحبك رحمة واسعة وغفر لك ببرك به ووفائك له.
تحياتي
الحبيب عيسى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسأل الله لأخيك الرحمة وحسن المآل , فما بيدنا نحن الأحياء إلى أن يقضي الله آجالنا إلا الدعاء لإخواننا المسلمين الميتين بالرحة والمغفرة ونوال الرضوان , وما لنا إلا أن نعتبر ونعد لما بعد القبور .
كأنك بهذا الرثاء أريتنا ما لم نره من حالك أثناء علمك بخبره بل أحسستنا بما لم نحس به , ثم وضعتنا أما تساؤلات تفر منا الإجابات عليها , وهذا حال الحي مع الموت ومع الحبيب المييت , كأنَّا نأبى إلا بقاءه ولو بالذكريات , ولله العاقبة والأمر .
دمت كريمًا أيها الحبيب
سيطول إنتظارك أيها الحبيب ولكن نسأل الله أن يجمعكما ويجمعنا معكما في مستقر رحمته ..
الحبيب والشاعر الوفي / عيسى جرابا ..
كم أنت رائع حتى في حزنك !!
رحم الله أبا جهاد وأسكنه فسيح جنانه
وعظم الله لك الأجر وأجزل لك الثواب على هذه المرثية الفريدة
ولك من الحب أغزره ومن الوداد أعمقه .
ملايين شعبي على موعدٍ
مع الفجر ، يا أرضنا فاسعدي !!
زاهية أيتها الكريمة
بحق ما وجدته هنا كان له أعظم الأثر في مواساتي
كيف لا وأنا أقرأ في كل رد دعاء لأبي جهاد , وأشعر
أن هناك من دعا له ولو لم يرد مكتفيا بالمرور...
وها أنت أيتها الكريمة تقومين بتثبيتها ؛ ليتحقق
ما كنت أصبو إليه وهو الدعاء للراحل الحبيب
فالقصيدة لم تكتب ولم توضع هنا إلا لتكون محرضا
على ذلك...
من القلب أشكرك أختي الكريمة على شعورك النبيل
أسأل الله لك التوفيق في الدارين
تحياتي
أَبْكِيْكَ أَمْ أَبْكِي فُؤَادِي؟ إِنَّنِي
لأَرَاكُمَا رَوْضَ الوُجُوْدِ وَمَنْهَلَهْ
رُحْمَاكَ رَبِّي كُلُّ شَيْءٍ هَاهُنَا
ذِكْرَى بِأَحْلَى مَا مَضَى مُتَبَتِّلَةْ
أَيَّامَ نُتْرِعُ بِالوَفَاءِ كُؤُوْسَنَا
فَتَفِيْضُ رَاسِمَةً رُؤَىً مُتَهَلِّلَةْ
----------------------
شكرا أخي وشاعرنا الفذ عيسي
أول مرة أقرأ فيها شعرا لكم
وقفت أتذوق من هذا النبض والبحر والقفي والروى .
أمتعتني بهذا النشيج العذب .
رحم الله الحسين أبا جهاد وأمواتنا وأموات المسلمين أجمعين .
لكم تحياتي وودى وتقديرى .
الأستاذ :
عيسى جرابا
رثائية أبكت المقل لبكائها . .
رحم الله الفقيد . .
و كان الله في عون محبينه
دمت بود
اختك:
غزل
رحم الله الحسين وكفى!!
رحل ورحلت معه معان ومعان كبار
رحل الحسين تشيعه مآثر ومنابر
أسكنك الله أعالي الجنان يا أبا جهاد
لا فض فوك يا أبا هاني
عبرت عما تجيش به النفوس المكلومة والقلوب المجروحة.
الشاعر الكبير
قرأت مرثية لا كغيرها مما يقال في مثل هذه المناسبة
قرأت الحب والتبجيل والعنفوان
قرأت العزة والكرامة والنبل
قرأت الاستكانة لحكم الله والرضى بقضائه
وهذا أضفى على قوتها الشعرية المحلقة ، لمسات من الخضوع الإنساني الراضي لرب الأكوان واهب الحياة ومستردها .
تحياتي لك
عيسى جرابا
دم بصدق وبشعر