حسنيه تدركيت :
مرورك هو الضوء
الذي ينثر اشراقة الامل
على سطور صفحتي
يكفيني انك هنا
لازداد فخراً
بوجودك و حضورك
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
حسنيه تدركيت :
مرورك هو الضوء
الذي ينثر اشراقة الامل
على سطور صفحتي
يكفيني انك هنا
لازداد فخراً
بوجودك و حضورك
ما أجمل النقاء والعذوبة
فكليهما متصلان
والإتصال بينهما وثيق
وتحياتي
لعاشق العذوبة
وعــــــاشق الصفاءوالنقاء
تحياتي
لحن الحياة
وفاء خضر :
من تلك المساءات التي تعلمين .. حضور مختلس ، أوقات أشبه بالحلم
تشق فوضى حضوري هدأة المكان وتلوكني حروفي لتنجز الحلم
احتفالية بتعانق الألم لكنه يبقى مجهولا وطارق الليل يقض مضجعي .. أهكذا تشعرين ..؟
أتطلع إلى إشراقة لن تأتي ، حتما تعي الحروف قسوة المعاني وألم المخاض .. هكذا كنت المد والجزر وفاء بين أفق وشاطيء وكلاهما يعشق معانقة الآخر .. وكلاهما يدرك ألا لقاء ..
حضورك سيدتي تفوح منه رائحة الكرز .. ويغريني بقطف تلك الثمرة المحرمة
لا زلت قريبا من قصاصاتك التي كنت تزينين بها سقف السماء ، واتذوق بهدوء تلك المعاني
كل شيء هنا يشي بعذوبة حضورك وفاء وأنت تعلمين !!!
سأبقى أدين لك بالكثير شئت أم أبيت وسيبقى حضورك مبهجا ..
هطول احرف من عاشق الخيل
تبعثر شتات الظمأ ..
ظمأ لجمال الحرف الثائر هنا
العشق الذى يسكن القلوب
دمت مبدعا ومتألقا نجد السعادة كلها
فى حرفك الراقى
لك تحياتى
سلطان السبهان :
مرحبا بك أيها الاديب والاخ سلطان ...نورت صفحتي
الجمال ياسيدي نستمده منكم .... والحروف نتعلمه منكم
لك محبتي
وصباحك ورد ايتها العذبه !!!!
أستاذنا واديبنا الكبير محمد ابراهيم حريري ...لا اعلم كيف افيك حقك
فلو كتبت كلمة شكرا بعدد حروووفي اللي كتبتها ماوفيتك حقك
ولكن سأقول لك جزاك الله خيرا على ماتقدمه هنا من خدمة للادب والادباء
وماانا الا قطرة في بحرك وبحور الادباء المتواجدين هنا في هذا الصرح الشامخ
لك مني كل التقدير والثناء والمحبة
دمت في رعاية الله
الصباح الخالدي :
وتوقيعك هنا يعني لي الشيء الكثير .. مربك هو لكن لايهم فقد اعتدت على التعامل مع شظايا حروفك ومشاكسة قلمك .. ويسعدني بصدق أن أراك هنا
الصباح الخالدي :
قد تختلف الإجابة أستاذتي من شخص لآخر ولطالما كان السؤال موجها إلي
فسأقول لك :
لا فرق بينهما ....!!!! مارأيك
تحياتي لك
جوتيار :
الصديق ....القريب البعيد ...
أجد حضورك مربكا لكنه ممتعا .. يهبني بعدا حقيقيا لقاريء يمتلك حسا قويا .....
جوتيار :
مجرد توقيعك هنا يعني لي الشيء الكثير
دمت نقيا رائعا
إلى اللقاء