أجد في كل قصيدة لأسماء رونقا خاصا،
وأغبطها على سلاسة شِعرها، وتدفقه، وجماله.
اللهم بارك لأسماء في إبداعها الموفق.
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أجد في كل قصيدة لأسماء رونقا خاصا،
وأغبطها على سلاسة شِعرها، وتدفقه، وجماله.
اللهم بارك لأسماء في إبداعها الموفق.
إن الشعوب إذا أفهامها رشدت=تعلي أماجدها دوما وتحتفل
كنْ غيمةً واغسـلْ فـؤادَ زمانهـمْ
واهجرْ قساوتَهـمْ لكيـلاَ تُفزِعَـكْ
واسـقِ القلـوبَ محبّـةً وتصافيـاً
كيْ يكبرَ الزمنُ الجميلُ فيزرَعَـكْ
مازلـتُ أؤمـنُ بالمحبّـة بلسمـاً
منديلَ إحسـاسٍ يكفكـفُ أدمعَـكْ
أجل والله ماأروعك ياشعر وماأروع من سكبك غيمةً تغسل الفؤاد
وتسقيه الصفاء والوداد
وماأجمل الختام أيتها الفاضلة أسماء حرمة الله
بالحلْـم قنديـلاً يُـؤثّـتُ ليلَـنـا
فالشمسُ مازالتْ ستحرسُ مطلعَـكْ
فاسكنْ وريـدي مثلمـا كنّـا معـاً
واقطفْ لثغركَ بسمةً، إنّي معـكْ !
تألمت أني لم أرد عليها إلا اللحظة
رائعة من الروائع والله وأقترحها هناك
حيث الجمال واليراع
والكمال والإبداع
وسيسكن وريدنا إلى الأبد طالما ينبض بالمحبة والصفاء
ويخفق القلب بالإيمان والنقاء
تقديري وإكباري للفاضلة أسماء حرمة الله
والسلام عليك من أخيك
عزيزتي الرقبقة اسماء
ما أجمل بوحك ما أروع همسك تبارك الله
لك حبي
ضحى
لله ما اروعك أيتها النقية
أسماء إعذري حرفي فعندما يعانق حروف كتبت من مداد النور،تعجز عن الرد ...
حفظك ربي دوما ورعاك
لك حبي وألف باقة ورد تحيط قلبك الرقيق
وتضاحكـوا واستهـزأوا بوفائنـا
بلْ أقسموا أنْ يحرموني مطلعَـكْ !
سأسميها
القصيدة الشجاعةلشدة دهشتي
أعدك سأكتب عنها دراسة فكرية أدبية
الإنسان : موقف
أسماء
ياشعرُ، قلْ لي أنهـمْ لـم يُجمِعـوا
-سرّاً- على وأدي لئـلاّ أتبعَـكْ ؟
لم يخنقـوا حبْـراً علـى أوراقنـا
لم يُغرِقوا حُلُماً نَما وأنـا معَـكْ ؟
لمْ يُزهِقـوا أمـلاً بِعمـرِ قلوبنـا
لم يحرقـوا ورداً تَفيّـأَ أضلُعَـكْ ؟
لن يستطيعوا وأدك والكلمات نبضك
وإن خنقوا المداد فستكتبي بدم الوريد
وحلم نما معك سيكبر ليصبح حقيقة
وسيبني القلب بيوت الشعر وارفات
وتبقى الضلوع فيأ ورود ربيعك
أيتها النقية ،
كم هي رقيقة هذه المشاعر التي نقشتها أحرفا في حب القوافي ،
وبيوت الشعر .
كم أنا سعيدة بعودة قلمك للإبداع .
شكرا لزاهية الخير على التثبيت ، فالقصيدة تستحق .
كل الحب والمودة ..
وطاقة ورد تتفيأ الضلوع .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
تتفتح حدائق الياسمين ..
هنا يولد الحرف أغنيه عذبة ...
كأنما العصافير التي ما تعودت الرحيل ....
أخذت تنشد بألفه ...
بتناغم لم يحد قيد أنملة عن اللحن والموسيقا ....
تحيتي لقلبك الجميل
ولقلمك
وعليك السلام ورحمـة اللـه وبركاتـه
تحيـة تقطر شكراً
الكريـم عمـاد،
ممتنـة لمروركَ الذي هطلتْ معـه فصولُ الورد كلّها، شكراً لك ولردّكَ الرقيق وحسنّ ظنّك بي وبحرفي. إنّمـا الربيعُ تمنحـه لنا واحتُنـا /أسرتنا الكبيرة الوارفـة وقلوبكـم الطّيبـة .
أكرمكَ ربّي وباركَ بك وبحرفك دائماً ..
تقبّل خالصَ تقديري وامتناني
وألف طاقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة تنهمل ورداً
أستاذي المبدع دائمـا د. جمـال،
سلّمك ربّي وعافاك وحماك وأهلك أجمعين، وباركَ بك وبردّك الرقيق وسؤالـك الكريم، ماغبتُ إلاّ قسراً ! وهل تغادر الرّوحُُ المكانَ الذي ألفتْـه وتعلّقتْ به، حتّى صارَ جزءاً منها وصارت جزءاً منـه؟ جزيت الجنّـة ونعيمَهـا.
أمّا الشعرُ، فسيظلّ الحبيبَ الذي سندافع عنـه بكّل ماأوتينا من قوة ومشاعـر، سندافع عنـه بالرّوح والمداد، مابقي بحياتنـا رمـق، وليتَ المُنكرين للشعر وزمانه الجميل ورسالتـه النبيلـة يفهمونَ قيمتَـه الشامخـة، وأنّ الحياةَ بدون خفقـه موتٌ محقّـق، للحروف وللمشاعر وللرّوح بل للجسد أيضاً، فكلّ مايحدث بالرّوح من فرحٍ وحزنٍ يؤثّر سلباً وإيجاباً عليـه .
ممتنـة لهطول حرفك الكريم، حماكَ ربّي وباركَ بكَ وبحرفـك دائمـاً .
لك خالص ُتقديري وامتناني
وألف طاقة من الورد والندى
أخي الكريم : يحيى
شكرا لهذا التساؤل المعبر عن تقديرك لقصيدة شاعرتنا الصادقة السامقة : أسماء
وأما التثبيت في الواحة فهو خطوة اولى للتعبير عن إعجابنا بها ، وأنا على ثقةٍ أن شرفةَ الروائع في اشتياق لمثل هذه القصيدة الخريدة الفريدة
كما أني على ثقةٍ كذلك أن مشاركة جميلة مثل مشاركتك تعني للشاعر والشاعرة ما هو أجمل وأسمى .
ودمت بكل الخير والسعادة
أخوك: مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل