بالحوار لا بالإملاء

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

بالحوار لا بالإملاء
بالفكر لا بالإملاء

"
"
شلال واحتنا الغريد / محمد الحريري
صح فكرك وقلمك ..على هذه القصيدة الرائعة
فيها عبر قيمة..بوركت أيها الشاعر
"
"
"
وتحية تقدير لشاعرنا ..ماجد الغامدي ..
على رده وقصيدته المعبرة
"
"
"
بارك الله بكم يا أعضاء واحتي
أنتم الشعر وأنتم صادق الشعور
"
"
تقديري واحترامي

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

*
*
*

تحية ورد

شيخنا الشاعر الرائع محمد حريري

اعلم أن ماساءك يسوؤنا وما أفرحك يفرحنا

قصيدة معبرة ورائعة مليئة بالحكم

درة من الدرر

ما أجملك ياشيخنا محمد

إن فيك خصلتان يحبهما الله ورسوله الحلم والأناة

كن بخير أيها الشامخ

محمد هنا تغير كلي في المسك الحرف ، أراك أبلغ في أفئدة من فقدوا نحو الحروف .

كما أن موسيقاك أبلغ وشد لك تحية محب يرقب فيك قلبه ..

كما أثني على ماجد وتلك الترنيمة الجميلة التي زفها إلينا

اردد قول مجذوب .
واضيف انها احدى دررك
وفي وقتها يا شيخنا

تحيات مؤيدة

لله ما أروع شعرك أستاذي الكبير محمد

رائعة بحق

وكما قال أخي الفاضل خالد الحمد "إن فيك خصلتان يحبهما الله ورسوله الحلم والأناة"

ما أسعدنا بك
سلمك الله ودمت لنا

تقبل خالص تقديري وألف باقة ورد

أخي الأكبر/ محمد إبراهيم الحريري

هذه أول قصيدة أقرؤها لك، ولن أجاملك.

قليلون هم الذين يكتبون شعراً بهذه السلاسة، فأنت ممن يكتبون "شعراً زُلالاً"، فيشعر القارئ وهو يقرؤه أنّ كاتبه لم يتعمّد أن يكتب قصيدة، ولكنه أحبّ أن يتكلم فخرج منه الكلام بهذه الصورة السهلة الصعبة، السطحية العميقة، النثرية الموزونة. كل هذا في آنٍ معاً.

وهذا هو الشعر، كما خلقه الله.
فهنيئاً لك بفطرتك السليمة.

دُمتَ أخاً كريماً

وما أروعه من شعار :

( بالحوار لا بالإملاء )

وما أعظمه من شعر
وفن وإنشاء

تحيتي

لك شعر يميزك أخي محمد
و فكر يسمو و يترفع عن كل صغيرة
و قد أحسنت البنصح شعرا بطريقة محمد ابراهيم الحريري التي نعرفها و نحبها
تحية صباحية
أخوكم أبو رامي

أستاذي الكريم // محمد الحريري //

لا شيء أضيفه بعد ان صف كل واحد هنا درر كلامه وحسن ثناءه لهذه الخريدة المستحقة لكل قول جامع .

( وجادلهم بالتي هي أحسن )

( ومن عفا وأصلح فأجره على الله ).

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال .

مودتي.

ما ذا أقول وفيض الشعر قد جاء يروي الظماء بفكر كالسنا ضاء مطهر القصد ، مثل الطفل تحسبه شمسا من الود تحبو الروح أشذاء شلاله لم يقف يوما تحدره بشعره الرائق المنساب أفياء لكنه اليوم رفت منه حكمته كما ترف طيور تبتغي الماء يا ابن الحريري ، قد ألزمتنا حججا شعرية السبك مست منك أنحاء فحركت في الحنايا دمعة سكبت ترجو التلاقي أضواء وأفياء

أستاذي الحبيب ، شلال الشعر الهادر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم أستطع كبح جماح( الكيبورد) وهو يرغمني أن أخط إليك هذه الأبيات ، بالرغم من محاولتي التي رسبت في أن يكون مروري نثريا ، فأرجو المعذرة .
وفي كلام الحبيب الكبير أبي إيناس كثير مما اعتمل في النفس ؛ كأنه بتلقائيته ( بارك الله له ) فتح صفحة القلب وقرأ ما خط على الضلوع من كلام ربما لاأجيد التعبير عنه هنا ، فليس لي مزيد قول على ما قال .
بيد أني أتمنى أن يثيرك مثل هذا الذي أثارك فجاءت قصيدتك تنضح رقيا ورقة .
أتمنى ذلك وأرجو ألا أكون بهذا التمني كبدتك شيئا فوق احتمالك ؛ إذ أحسبك هذا الشلال الذي يتدفق شعرا في كل الموضوعات ؛ بدليل أنك هنا هاديء وادع رقيق كأنما تسمح لتدفقك الشعري أن يواصل سيره بهدوء لا يعرف الكلل، ورسوخ لايعني التوقف .
حبذا الغضب الذي يجيبه الشعر بعلو النفس ، ورقي الرؤية !!
فلا تغضب مني ولا علي ؛ بل حنانيك سيدي الكريم ؛ إنما رجوت الغضب الذي يرقرق فيك روعة الحكمة ، ويجري منك حلاوة المعاني سلسالا دافقا بالوداعة ، مؤطرا بخبرة البصير ، وتجربة الحكيم .
لك مودتي ومحبتي وتقديري.
د. حسان