الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
راااااائع هذا العزف الجميل
أيها الشاعر المُجيد
قصيدة باذخة وقوية السبك والمعنى
دام ألقك أيها الغرّيد
khaled_alhamd1@
أهلاً و مرحباً بالشاعر المجيد و الحس العلي و الفكر السامق و الأدب الرفيع !
ما أظن الواحة إلا سعيدة بقلم كقلمك و بحرف يحمل نبض حرفك ، فأهلاً بك مرة أخرى .
سؤال على استحياء ؛ لم لم تثبت نقاط التاء المربوطة !
ترحيبي و تقديري .
أختي الكريمة/ حوراء آل بورنو
أولاً: أشكرك على مرورك الكريم، وكلماتك الرقيقة التي لا تنبع إلا من قلب تشرّب بالإبداع وامتلاً به.
ثانياً: سؤالك عن إثبات نقاط التاء المربوطة على كلمات القافية، فالقافية تستلزم هذا، فقافيتي راء مفتوحة بعدَها هاء ساكنة، والمعروف أن التاء المربوطة تنطق تاءً في الوصلِ وهاءً في الوقف، فلم أثبت النقاط لتٌقرأ هاءً ، لا تاءً...... لأنها لو نُطقت تاءً لاختلفت القافية وما توحّدت مع قوافي الهاء الأصلية مثل: "معسكرَهُ، تأسرَهُ، حذَّرَهُ، منبرَهُ، يَرَهُ، نخسرَهُ، لتعبُرَهُ".
هل وضحت الفكرة؟
أشكرك مرة ثانية على مرورك الكريم
دُمتِ أختاً
الشاعر مصطفى الجزار
إن لم تثبّت هذه فماالذي يثبت !
قصيد رائع ونص من أروع ما قرأت فخامة ومعانٍ وبلاغة وتضمينا
وحسن صياغة
لافض فوك
واهلا وسهلا بك في واحتك وبين أحبابك
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
أخي الحبيب/ سلطان السبهان
أشكرك على مرورك الكريم، وعلى ثنائك على القصيدة.
ووالله إن جملتك الأولى أسعدتني وأثلجت صدري، لأنني أحسست في بادئ الأمر، عندما علمت أن القصيدة قد ثبتت، أن تثبيت أول عمل لي ما هو إلا مجاملة وتشجيع لا أكثر.
والآن أرى أخاً كريماً مثلك يثني على العمل ويزكّي تثبيته، فجزاك الله كل خير.
ودُمتَ أخاً كريماً