غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رحمه الله اذا انت قد تكحلت بدمه
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
لذلك انت مسرورة اليس كذلك ؟
عدت إلى ذات المكان …
أفتش عنكِ عن ألمي وذكراكِ الموجوعة في داخلي …
عدت وعبق الحزن يبحث عني …
يتسرب إلى عمق الحكايات القديمة …
يفتش عن أسراره المتعلقة على أهدابي…
يرقص على بقايا السكون …
أتراها لم تنسى …
صمت هنا … وضجيج هناك …
لم يعد هناك مايفي بإحساسي هذا .. ولن تطول ليلة أخرى كتلك التي بارحتني .. ولا يمكن أن يلفني ظلام أكثر حلكة من سواد قسوتك ..
شتات أعجز عن جمعه ..
بؤس أضناني حمله ..
وموت يتسلل إلى مايصلني بك .. وينهار حلمي العتيق ...
لا جديد هذه المرة ..
ذات الإحساس وذات الجلاد .. وكلاهما يتوق للآخر ..
ميم..
اسّاقـطت شهياً
وأغدقــتَ حفيّاً
وهل لنا عن الحزن غنى ؟
إنه الألم يتطلب الصدق كما هي الحياة تتطلبه
وهل يفتى ومالك في المدينة ؟
العشق لأهله وقليل ما هم أهله
لكِ الحب..... ولكن اختاري جيداً
ولن آتييك بأكثر , فأنتِ الفضل وأنتِ ....... لكِ الاختيار
حمزة
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
عاشق الخيل
ما أجمل ما سطره قلمك هنا
فبالرغم من ذرات الوجع المتراكمة
ما بين السطو
إلا أن حرفك قد لمع
وأنار متصفحي المتواضع
كنت رااااائعاً..
حمزة محمد الهندي
حين يداهمنا الوجع
تبكي الحروف فينا
وتتساقط منها دموعٌ مالحة
فطوبى لمن
أغدق عليّ بلحظة حنانٍ
أزالت عني بعض الوجع..
إذن
طوبى لك
لحرفك
ولنبضك الرائع..
ميم
يتوقف قلمي عند شاطيء بحرك وابداعك
احتاج لك تهطلين هنا بوبل لايتوقف