وفي كفيك شطآن!! إلى الأب الغالي محمد إبراهيم الحريري تقبلها هدية مني!!

رائع .. رائع يا أحمد :NJ:
ونشاطرك الحب .. لأخينا وحبيبنا الشاعر الكبير محمد الحريري
بارك الله فيك .. شاعراً مبدعاً .. وإبناً باراً ..
لك الوفاء عنوان القصد والقصيدة ..
والشكر موصول .. لماجد .. الذي ثبت هذه الدرة الجميلة.
بالنسبة لكلمة - أقرئها - تكتب أقرؤها ..
تقبل التحية وخالص الود.

الأخ عبد الملك.. شاعرنا البار قصد أُقرِئُها و ليس أَقرؤُها

هنا يتفجر الحب ينبوعاً عذباً يبهج المشاعر
ويتدفق الإحساس نهراً متدفقاً بفيض المآثر
ونلقى الصفاء سماءً نحلق فيها بخفقة طائر
ومن كمثله نبضاً وحساً وصفاءً ونقاءً ونثراً وشعراً
حق لنا أن نفتخر به في واحتنا الرائعة
دمتما بود وحففتما بالورد وأُحطتما بالسعد
الحبيب القريب محمد حسن أحمد
شكر الله لك هذا النبض
مودتي وتقديري والسلام

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

أيها الابن البار ..أحمد حسن محمد..
صح بوحك ...قصيدة تنبض بالاحساس والمحبة
يستاهل شلال واحتنا كل.. محبة وتقدير
الأديب / محمد الحريري ...عقد فريد ..لا يشبهه أحد
طائر واحتي المغرد ..عسى يردك حنينك ويحفظك ربي اينما كنت
"
"
أجمل التحايا لكما

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

*
*
*

تحية ورد

سلم قلمك ونبضك اخي أحمد
بارك ربي بك
يستحق أستاذنا العزيز محمد الحريري
أدام الله بنكما المحبة وأظلكما يوملا ظل الا ظله

تقبل خالص إعجابي وتقديري وباقة ورد

الأخ عبد الملك.. شاعرنا البار قصد أُقرِئُها و ليس أَقرؤُها

اعتذر من أخينا و حبيبنا أحمد ..
حتى حينما قرأتها لم أفهم القصد منها .. وقلت ربما هو شعر الحداثة يعطي عكس معناه ..
أعتذر منك أخي الحبيب ..

العبقري المتجدد
أ. أحمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل تأذن لي بعودة إلى هذه الهدية التي تستحق أن يقطف منها كل ما يدهش ويبهر ؟؟؟

شاعر و الله يا حسن
شار و الله يا أحسن
شاعر و لا ككل الشعراء

تحياتي
يا أخي حسن
تحياتي
يا حبيبي
أخوك عبد القادر

كلما قرأت هنا أحسست بعوالم للشعر لا متناهية شكرا أحمد

وقفت على قصائده أقلبها على مهل . أحدثها عن الدنيا . فتنقلني على الأريا . وريح من رياحين . كلامي لست أجمله . فقولوا للذي يرمي . أيهجو روعة الأفلا . .

عذرا فقد نظمت الأبيات على عجل كردة فعل على هذا الشموخ

أخي وصديقي العزيز احمد حسن محمد..
لقد جدت بقلبك النابض بالحب والوفاء بنهرٍ من الشاعريه والعرفان والحب للكبير قلباً وروحاً وفكراً
للمتفرّد شعراً وشعوراً. .
كنت كريماً كعادتك وكانت جميله كما يليق بسيّد الجمال أبي القاسم
لكما كل الحب والتقدير
للتثبيت

الأستاذ/ ماجد الغامدي..
ـتذر عن التداخل للمرة الثانية..
ولكن وددت أن اشكرك لتثبيتك القصيدة..
فهي فعلا تستحق التثبيت لو لم يكن من أجلها فلأنها كتبت في إنسان عظيم كالعبقري محمد إبراهيم الحريري..