مَنْ أَرْخَصَ نَفْسَهَ لِلكِرَامِ جَلَّ ، وَمَنْ أَرْخَصَ نَفْسَهَ لِلئَامِ ذلَّ
د/ سمير العمري.
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مَنْ أَرْخَصَ نَفْسَهَ لِلكِرَامِ جَلَّ ، وَمَنْ أَرْخَصَ نَفْسَهَ لِلئَامِ ذلَّ
د/ سمير العمري.
لا يَحُطُّ النَّسْرُ عَلَى الغُصْنِ ثِقَةً بِهِ
وَإِنَّمَا بِقُدْرَةِ جَنَاحَيهِ عَلَى التَّحْلِيقِ
د/ سمير العمري.
سحقا لقوم ودهم متلون
غدروا وأبدوا أنهم خلان
عند المصالح يظهرون مودة
وإذا انتهت تلك المصالح خانوا
الغدر من طبع الذئاب فلا تكن
ذئبا بطبعك ايها الإنسان.
ومن لم يذق مر التعلم ساعة
تجرع ذل الجهل طول حياته.
ونحن أناس لا توسط عندنا
لنا الصدر دون العالمين أو القبر
تهون علينا في المعالي نفوسنا
ومن خطب الحسناء لم يغلها المهر
أعز بني الدنيا واعلى ذوي العلا
واكرم من فوق التراب ولا فخر
أبو فراس الحمداني.
ستة لا تصاحبهم ابدا..
لا تصحب أخا سوء فتشقى
ولا لصا كساه المال جاها
ولا متكبرا أو ذئب غدر
ولا من بعد معصية تباهى
ولا من أحزن الأبوين حتى
يضاحك زوجة يبغي رضاها
وصاحب مؤمنا برا وفيا
ويخشى في صداقتك الإلها.
أبو العتاهية:
المَرْءُ يأمُلُ، وَالآمالُ كاذِبَة ٌ
والمرءُ تصحبُهُ الآمالُ ما بَقيَا
إِنَّ الزَمانَ لِأَهلِهِ لَمُؤَدَّبٌ
لَو كانَ يَنفَعُ فيهِمُ التَأديبُ
ما يَستَقيمُ الأَمرُ إِلّا التَوى
وَلا يَجيءُ الشَيءُ إِلّا ذَهَب
وَالدَهرُ لا تَفنى أَعاجيبُهُ
في كُلِّ ما فَكَّرتَ فيهِ عَجَب
فَاِصبِر عَلى الدُنيا وَطولِ غُمومِها
ما كُلُّ مَن فيها يَرى ما يُعجِبُه
هي الدنيا تقول بملئ فيها
حذار حذار من بطشي وفتكي
قال الشافعي :
وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى *
وفارق ولكن بالتي هي أحسن
وقال أيضا :
لا يدركُ الحِكْمةَ من عْمرُه *
يكدحُ في مصلحةِ الأهل
ولا يَنَالُ العلمَ إِلا فتى *
خال من الأفكارِ والشغل
لو أن لقمانَ الحكيمَ الذي *
سارَتْ به الركبانُ بالفضل
بُلي بفقرٍ وعيالٍ لما *
فرَّقَ بين التَّبْنِ والبقَل
لا تشكُ للناس جرحا أنت صاحبه... لا يألم الجرح إلا من به ألم