أحدث المشاركات

همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 37

الموضوع: انتثر جمالك, وبقيت وحيدا أجمع فيه

  1. #21
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل : Oct 2006
    الدولة : الكويت _ مصر
    المشاركات : 133
    المواضيع : 5
    الردود : 133
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    الكريمة ميم

    أشكر حضورك
    وحسن تقديرك الموجز المعبر

    مع تحيتي واحترامي

  2. #22
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    الأخ الفاضل / د. إيهاب النجدي ..

    بدء من العنوان الذي كلما قرأته ، شدني لقراءة النص مرة بعد مرة ، وحتى أخر كلمة .
    لوحة رقيقة رائعة رسمت بكلمات فنان يعرف كيف ينتقي الكلم ..
    مشاعر رقيقة فاقت كل إبداع ..
    شكرا لما منحتنا من بديع الأدب ، فمثلك نتعلم منه .

    تحيتي وتقديري .
    //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

  3. #23
    الصورة الرمزية محمد وسيه حسن شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    الدولة : مصر _ محافظة الشرقية
    العمر : 42
    المشاركات : 215
    المواضيع : 19
    الردود : 215
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    د . إيهاب
    لقد إحتجبت عنك لتُريك وجه جمالها الآخر
    جمالها الفكري فى صورك الرائعة وكلماتك الرقيقة الحالمة
    إحتجبت .. ولكن بمعنى آخر غير معني الإحتجاب
    إحتجبت لتراها ونراها معك بجمال الكلمة والحرف
    تحيتي وتقديري لك

  4. #24
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.إيهاب النجدي مشاهدة المشاركة
    انتثرَ جمالك
    وبقيتُ وحيدًا أجمع فيه

    [LEFT]بقلم : إيهاب النجدي[/LEFT]
    أيتها الوحيدة في جمالها
    والبعيدة كالنجم
    والهادئة كالملكوت في ساعات توحده بالصحو
    والشجو والأنس والخشوع
    لماذا حجبت عني جمال محياك ؟
    وقد تجمع فيه ما تفرق من بدائع الطبيعة
    وما تناثر في أفقها المنظور من روائع
    وما تشتت في السماوات والأراضين
    لماذا حجبت تلك اللمحة الفريدة
    والجملة السعيدة وقد حوت كل المفردات ؟
    لماذا تركت البستاني وحيدا ؟
    يركض في فضاء الأنغام والتنهدات والظلال والألوان والأوقات
    وراء منثور جمالك :
    في ورقاء تقبّل صغيرها بالحُب والحَب
    في غصن صفصافة يتحالف و النسيم في معاهدة أبدية ,
    مكرمة لرفيقه على زيتونة مائلة
    في الظل عندما يطرح سجادته الشعبية
    لعابر ضاقت به السبيل
    في وردة غُرّبت عن وادي الورد
    لتسكن راضية في كتاب عتيق
    في النهر الوديع ينصت في" شقاوة "
    لأليفين يبللان من فيضه ذكريات المساء
    في الموج عندما يتخلى عن ميراثه العتيد
    ليحط بالطفل المروع على شاطئ الحياة
    في فراشة أنيقة توقع لحنا غامضا ل"شوبان"
    في عيني السيدة الرقيقة الحاجبين
    في كف الوليد وهي تداعب وجنتي أم رؤوم
    في إطلالة الضوء الخجول من نافذة الصباح
    على عيون أرهقها وجد الليل
    في عشبة تتطلع لقطرة الندى كما الرضيع
    في سرب إوز سابح في جدول ريفي طهور
    في مرج الماءين يمتزجان دهشة ووجدا
    في قبضة فتى الحقيقة, يرمي بحجر من سجيل
    في قفزة الغزال النحيل,
    وهو يعدو فوق الأسى والمستحيل
    لماذا حجبت عني جمالك, وفي كل شيء أنت ؟
    احتجبي _ إذن _ ماشئت
    فإن ما رأيته جُملة في محيّاك, أراه منثورا في كل شيء
    وحبي الذي توزع على كل شيء
    يتجمع عند محيّاك .
    =============
    أخي الحبيب الأديب المفتنّ الدكتور إيهاب
    أعود الآن وقد أفقت – أو كدتُ – من صدمة الجمال الأولى إلى هذه القطعة الفنية من عيون النثر الفني متأملا في أسرار جمالها ، ودلائل جلالها
    انتثرَ جمالك
    وبقيتُ وحيدًا أجمع فيه
    في البدء يجيء العنوان ليطلعنا على لبِّ الحكاية بإشارة مجازية مشوقة ، بين انتثار وتجميع ، بين رحيل وبقاء
    أما الرحيل فصوره الفعل الماضي الحاسم (انتثر) وأما البقاء فحاضر يجسده الفعل المضارع (أجمّع فيه ) وكان لتشديد الميم دلالة على مدى الحرص والاحتشاد ، وللجار والمجرور(فيه) بيان للاستغراق في مساحة كبيرة من انتثار الجمال ، تجعله لا يحلم بتجميعه جميعا ، بل بحسبه أن يظل يجمع فيه بحسب جهده وطاقته، في إشارة ذكية إلى سعة جمالها
    ولم يستغرق العنوان في تقديم الحدث بل عني ببيان هيئة المتكلم داخليا على مستوى الشعور مستعينا بالحال المفردة (وحيدا)
    وخارجيا على مستوى الحركة والعمل بالحال الجملة "أجمع فيه"
    وله ولنا في ذلك الأسوة بقوله تعالى:" فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ"
    (سورة القصص: 21)
    فكان لتعدد الحال هنا أثره في رسم الشخصية باطنةً وظاهرة
    ثم إن للظلال هنا أثرا بارزا
    انظر كيف يصور بناء الفعل "انتثر" ينتهي بحرف التكرير (الراء) معناه الدلالي تصويرا يوحي بالتعدد والكثرة
    وكيف يوحي بناء الفعل (أجمع) يضم حرف الميم مشددا الناشئ عن ضم الشفتين على تجسيد دلالته تجسيدا يعبر عن لمّ ما تشتت !
    فأما حالة الوحدة الشعورية فهي وحدة عجيبة ، تستدرك ما تبادر من معنى انتثار الجمال ، وكأنه لم ينتثر إلا له وحده
    وأما التجميع فهو مهمته التي ندب نفسه لها ، والأمانة التي حُمّلها كما صنعت إيزيس من قبل
    ثم يأتي الاستهلال ناسجا من هذا الخيط الأول (الوحدة) صورة الحبيبة ، لنرى أنها هي أيضا وحيدة لكنها وحدة التفرُّد
    و يلجأ المتكلم إلى أسلوب النداء الذي هو أقرب إلى المناجاة التي تستغرق صاحبها ، فتاخذه أخذا
    وها هو ذا يحاول أن يجمّع ما استقر في خاطره من صفات :
    "أيتها الوحيدة في جمالها
    والبعيدة كالنجم
    والهادئة كالملكوت في ساعات توحده بالصحو
    والشجو والأنس والخشوع"
    وحدة التفرد
    وبعد السمو
    وهدوء التأمل
    فأما في صفة الوحدة فلم يلجأ كاتبنا إلى التشبيه في حين لجأ إليه في صفتي البعد كالنجم ، والهدوء كالملكوت
    ألأنها في هذه الصفة وحيدة فريدة ليس لها في جنسها شبيه؟!
    وفي سياق المناجاة يأتي الاستفهام الدال على الحيرة تتخذ صورة العتاب؟
    لنقف عند مشهد الجمال المحجوب ، الذي يزيده الحجاب حسنا وجلالا
    لماذا حجبت عني جمال محياك ؟
    وقد تجمع فيه ما تفرق من بدائع الطبيعة
    وما تناثر في أفقها المنظور من روائع
    وما تشتت في السماوات والأراضين
    لماذا حجبت تلك اللمحة الفريدة
    والجملة السعيدة وقد حوت كل المفردات ؟
    وتأتي موجة جديدة من التساؤل تلاحق السابقة لتلقي الضوء على الطرف المتكلم:
    لنطالعه في صورة البستاني
    وهل جمالها المنتثر سوى زهور
    وهل ينهض بتجميعها على أحسن نسق إلا بستاني محب شفيق يتعهده بالسقي والرعاية
    خبير بالزهر جمالِه ، ورقته على تعدد أنواعه، واختلاف ألوانه ؟!
    ويستمر العتاب :
    "لماذا تركت البستاني وحيدا ؟
    يركض في فضاء الأنغام والتنهدات والظلال والألوان والأوقات
    وراء منثور جمالك :
    في ورقاء تقبّل صغيرها بالحُب والحَب
    في غصن صفصافة يتحالف و النسيم في معاهدة أبدية ,
    مكرمة لرفيقه على زيتونة مائلة
    في الظل عندما يطرح سجادته الشعبية
    لعابر ضاقت به السبيل
    في وردة غُرّبت عن وادي الورد
    لتسكن راضية في كتاب عتيق
    في النهر الوديع ينصت في" شقاوة "
    لأليفين يبللان من فيضه ذكريات المساء
    في الموج عندما يتخلى عن ميراثه العتيد
    ليحط بالطفل المروع على شاطئ الحياة
    في فراشة أنيقة توقع لحنا غامضا ل"شوبان"
    في عيني السيدة الرقيقة الحاجبين
    في كف الوليد وهي تداعب وجنتي أم رؤوم
    في إطلالة الضوء الخجول من نافذة الصباح
    على عيون أرهقها وجد الليل
    في عشبة تتطلع لقطرة الندى كما الرضيع
    في سرب إوز سابح في جدول ريفي طهور
    في مرج الماءين يمتزجان دهشة ووجدا
    في قبضة فتى الحقيقة, يرمي بحجر من سجيل
    في قفزة الغزال النحيل,
    وهو يعدو فوق الأسى والمستحيل"
    ولكن العتاب جاء نافذة أطللنا من خلالها على روعة البستاني
    ويا له من بستاني يجيد رؤية صور الحب
    والانصات إلى لغة الطبيعة
    وتأمل علاماتها ، وأسرارها التي تصب جميعا في نهر الحب والألفة والالتقاء الحنان والذكرى
    في حشد جميل من الأشياء الطفلة (كما تحب ان تسميها) الحميمة النضيرة بما تحمل في طياتها من طزاجة ونضارة
    (حيث كف الوليد هي التي تداعب وجنتي الأم ، وليس ما ألفناه من تلقي الوليد للمداعبة، فإن للأم الرءوم نصيبا هنا من الحنو والمداعبة ، كاسرا إلف الصورة النمطية للأم بصفتها مصدرا للعطاء فحسب.
    فهاهي تتلقى هنا
    أوَليست تستحق ؟! )
    ومن ثنائيات متقابلة متآزرة:
    شقاوة محببة ، وحنو على أم رءوم
    إطلالة الضوء، ووجد الليل
    لحن العينين الساحرتين يعلوهما حاجبان دقيقان ، والخجل اللذيذ
    أمل الرمي ، والعدو على جمر الأسى والمستحيل
    وهي جميعا رغم التباين الظاهري الخادع تلتقي التقاء : " مرج الماءين يمتزجان دهشة ووجدا"
    ويستمر العتاب:
    لماذا حجبت عني جمالك, وفي كل شيء أنت ؟
    احتجبي _ إذن _ ماشئت
    فإن ما رأيته جُملة في محيّاك, أراه منثورا في كل شيء
    وحبي الذي توزع على كل شيء
    يتجمع عند محيّاك
    لنلتقي بقطبين دارت في فلكيهما كل هذه المشاهد العجيبة ، والصور الحبيبة والثنائيات بما فيها الثنائية الرئيسة التي صاحبتنا منذ العنوان: "ثنائية التناثر والتجميع"
    ألا وهما : قطبا الاحتجاب والرؤية:
    " احتجبي _ إذن _ ماشئت
    فإن ما رأيته جُملة في محيّاك, أراه منثورا في كل شيء"
    وكأنها سعاد في مناجاة أمير الشعراء:
    ضُمّي قِناعَكِ يا سُعادُ أَو اِرفَعي هَذي المَحاسِنُ ما خُلِقنَ لِبُرقُعِ
    اَلضاحِياتُ الضاحِكاتُ وَدونَها سِترُ الجَلالِ وَبُعدُ شَأوِ المَطلَعِ

    بما يضفي الاحتجاب والبعد من سر للجلال
    وبرغم سعي البستاني الدءوب في تجميع ما تناثر من جمال ، ونجاحه في مهمته على مستوى رؤية القلب الذي رأى الحسن جُملةً منظمة !
    وإذا كان القاضي الفاضل قد افتخر قائلا:
    وَهَذا الدُرُّ مَنثورٌ وَلَكِن أَروني غَيرَ أَقلامي نِظامَه

    نرى أديبنا على مستوى رؤية العين يعترف بانتصار الانتثار قائلا :
    "أراه منثورا في كل شيء"
    وكأنه يقول أنى لهذا الحسن المنتشر المنتثر في كل شيء أن يحويه بستان مهما كانت براعة البستاني وحسن سعيه؟!
    أو أن ينظمه بيان مهما كانت عبقرية الأديب ، ومقدرة الفنان؟!
    أخي الحبيب وأديبنا المتفرد: إيهاب
    كنت ظننت أنني أفقت من صدمة الحسن
    واكتشفت أنني كنت واهما
    فإن للجمال هنا منتثرا ومنتظما سحرا آسرا ، وأسرا ساحرا
    فبحسبي أنني حاولتُ متأملا هنا مع نصك البديع
    بعضَ ما حاولته أنت مبدعا مع ما تناثر من حسن حبيبة بعيدة كالنجم
    قانعا بما قنع به صلاح جاهين حين قال:
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ===============


    ودمت بكل الخير والسعادة والتألق
    أخوك: مصطفى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

  5. #25
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل : Oct 2006
    الدولة : الكويت _ مصر
    المشاركات : 133
    المواضيع : 5
    الردود : 133
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    الفاضلة العزيزة منى محمود حسان

    أشكرك بأطيب الكلمات وأعذبها
    على جليل تقديرك , وعبير حضورك

    مع خالص تحيتي وفائق تقديري واحترامي

    إيهاب

  6. #26
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل : Oct 2006
    الدولة : الكويت _ مصر
    المشاركات : 133
    المواضيع : 5
    الردود : 133
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    شكرا
    شكرا
    لك أيتها الفاضلة حسنية تدركيت

    مع التحية والتقدير

  7. #27
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل : Oct 2006
    الدولة : الكويت _ مصر
    المشاركات : 133
    المواضيع : 5
    الردود : 133
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    الصديق الحبيب الدكتور سلطان الحريري

    أشكر حضورك العبق في قلب النص
    وقد حاول التحليق في بعض فضاءاتك الأدبية

    حبا أهديك الجميل من كلماته
    وأحتقظ بالفضول منها لمحاولة أخرى
    أكثر صفاء ونقاء

    مع احترامي وتقديري

  8. #28
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل : Oct 2006
    الدولة : الكويت _ مصر
    المشاركات : 133
    المواضيع : 5
    الردود : 133
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    الأديبة الفاضلة وفاء " دخون "

    التحيات الطيبات

    هل لي أن أعبر عن بالغ سعادتي بكلماتك التي تفيض حدبا وأدبا ؟
    كما أعبر عن تقديري لأدبك الراقي , ودأبك في المتابعة والتشجيع
    وكل هذا ينبع بالتأكيد من نبع الصدق والإخلاص والذائقة الرفيعة

    أشكرك , أشكرك
    مع باقة ورد , متألقة بالود

  9. #29
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    المشاركات : 5,436
    المواضيع : 115
    الردود : 5436
    المعدل اليومي : 0.71

    افتراضي

    منثور رقيق بحق ، و بالغ الجمال في السبك ، و علامة فارقة بين كثير غث و نادر ثمين .

    أيها الفاضل

    أتسمح لي و أنت خير من يعرف مرمى حديثي الآتي :
    أحتاج إلى من يسند فكري و تعصبي للكتابة العربية الأصيلة ، فهل تفعل ؟

    تقديري و امتناني مسبقاً .

  10. #30
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل : Oct 2006
    الدولة : الكويت _ مصر
    المشاركات : 133
    المواضيع : 5
    الردود : 133
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    الأديب الحبيب محمد وسيه حسن

    يبدو أن الاحتجاب هو بعض قدري معك أيضا

    فقد احتجبت - وغبت رغما عني _ بحثا عن أعذب كلمات الشكر كي أهديها لك

    وها أنا أعود وملء إهابي كل التحيات الطيبات

    فأرجو قبولها, مع خالص المودة

    إيهاب

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. وبقيت يا زمني
    بواسطة خالد الجريوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 02-04-2014, 11:40 AM
  2. قصة : وبقيت فرصة..
    بواسطة أيمن شمس الدين محمد في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-06-2013, 08:17 PM
  3. ظلال الجمال لدى أديبنا المتألق الدكتور إيهاب النجدي في رائعته "انتثر جمالك .."
    بواسطة د. مصطفى عراقي في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 07-05-2010, 09:37 PM
  4. حواء جمالك بدون مكياج..!!
    بواسطة جنّـــا في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-07-2004, 03:09 AM
  5. جمالكِ لا يقاسُ به جمالُ
    بواسطة نسيم الصبا في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 20-12-2003, 03:16 AM