نحن نحلم بحج بيت الله الحرام وبعضنا يموت قبل أن يحقق حلمه
وقد هديتنا السبيل يا أميرنا
نحج روحا
لهذا سأعود لقراءاتها كل يوم بعد مغادرة الحجيج لقضاء المناسك
وسأقضيها معهم روحا
نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نحن نحلم بحج بيت الله الحرام وبعضنا يموت قبل أن يحقق حلمه
وقد هديتنا السبيل يا أميرنا
نحج روحا
لهذا سأعود لقراءاتها كل يوم بعد مغادرة الحجيج لقضاء المناسك
وسأقضيها معهم روحا
سؤال للسادة المشرفين
ألا تسمح القوانين بإعادة تثبيت هذه القصيدة الآن؟
لاستحقاق المعنى في موسم الحج واستحقاق المبنى في كل وقت؟
على رسلك أيها الفاضل!
نحن هنا عرب نحب كل العرب ونقوم على خدمة اللغة بتجرد وحيادية ونزاهة ولا علاقة لنا بالبعث أو بما تتحدث عنه ، ولا علاقة لهذا الموضوع بكل ما ذكرت في ردك فهنا نتحدث عن الحج وعن التعبد وأنت تعيش عالمك العجيب من الأحقاد على من مات ومن عاش ومن ثبت ومن لم يثبت.
بدون إطالة أقول إن قولك هذا الذي جئت به لا أساس له ولا نعمل به وليس له وجود إلا في مخيلتك ونحن نحتفي بالنصوص الأدبية الراقية ونرحب بكل قول أو رأي أو توجه ما التزم الأدب والموضوعية والأرب.
تحياتي
نَادَى المُنَادِي إِلَى دَرْبِ الهُـدَى سُبُـلاً
وَأَذَّنَ الحَـجُّ فِـي أُمِّ القُـرَى فَـقُـمِ
الحَجُّ فَـرْضٌ عَلَـى التَّعْجِيـلِ يَعْمُـرُهُ
مَنِ اسْتَطَاعَ وَلَيسَ الحَـجُّ فِـي الهَـرَمِ
بَطْحَاءُ مَكَّةَ فِي الآفَاقِ قَـدْ صَدَحَـتْ
بِرَحْمَـةِ اللهِ فَاسْـعَ اليَـومَ وَاغْتَـنِـمِ
إنها والله تثير في النفوس الشوق ، وتقوي العزم
على اللحاق بركب الملبين .. عمرية من الطراز
الفريد فنسأل الله تعالى أن يجزيك عن الأمة خيرًا
وأن يجعلها في موازين حسناتك أخي الحبيب.
محبتي.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
لو كنت وزير الحج لاحتطت تحسبًا
لزيادة عدد الحجاج ممن سيقرأ هذه
القصيدة الرائعة
دمت لمحبيك وليس بغريب علينا
هذا الأدب الجم المألوف
سأصون أشعاري ويعلم إخوتي
يوماً بأني شاعرُ الأحرار
اللهم آمين يا أرحم الراحمين .. ليتها تعلق هناك فيقرأها الحاج بقلبه وعقله وروحه
الله الله ما أجمل الحس وأصدق المشاعر فكيف وقد ضمتها حرفة الأمير وسلطان شعره الفذ؟
تعجز الكلمات فتتنحى للأكف والقلوب لتصفق وتنبض نشوةً وطربا
محبتي لك كما هي وأكثر وإكباري يربو وتقديري
عبقة بروحانياتها
وشجية بمعانيها
لله درك ما أجمل هذا النبض
الشفيف.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
الشاعر المبدع د. سمير العمري
أجدت ركوب البسيط وأطربت نفوسنا بهذا التحليق
الروحي واستطعت أن تمزج الرقة والفخر والحزن
والأمل في لغة ثرية أخذتنا برحلة حالمة إلى فضاء
الطهر والنقاء .. مع مودتي
دكتورنا الفاضل .. تقبل الله منك
وحجا مبرورا وذنبا مغورا وروحا طاهرة بحجها ..
أسأل الله أن يبلغ جسدك ما بلغته روحك وأرواحنا في هذه المعلقة الرائعة
دائم الود