احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
هنا أراك أمسكت بتلابيب مرتكز المعنى المراد بشكل لصيق ودقيق وحصيف.
نعم هنا المغزى في تغير النكهة رغم ثبات الكنه ، وتغير النكهة بعد ثباتها كل تلك السنوات.
إنه الدخيل الحاسد الحاقد ، وإنها كلمة حاقدة قيلت من نفس حاسدة بغير حق أفقدت نفس الزوج صفاءها وجعلتها رغم كامل الثقة في الزوج الرفيق المحب طوال سنوات وسنوات تتأثر ليس تصديق الأمر فهي لم تصدقه وتثق في زوجها ولكن لتأثير تلك الكلمة الخبيثة على نفسها الحساسة ، وهذا بالضبط ما يفعله الخبثاء عادة أن يلقوا بكلمة كاذبة ومكشوفة ولكنهم يدركون أنها رغم كذبها ستؤتي ثمارا عفنة في نفوس الآخرين وبهذا يحققون أغراضهم.
السؤال الآن ... من يلام في مثل هذا؟؟
أهو الحاقد الذي لا يتورع عن الكذب المكشوف لتحقيق أغراضه وإطاعة أحقاده؟؟
أم هو الذي يتأثر بزيفه وبكذبه بعد سنوات من الثقة والعشرة واليقين بكذب ذلك القول؟؟؟
أم ذلك الشخص أمثال راشد ممن يبدي الود ويعمل بالصدق ويراعي الوفاء حتى لمن يغدر؟؟
تحياتي
** كبير واحتنا الحبيب سمير العمري
نزداد شغفا الى كتاباتك كلما قرأنا لك جديدا
كم أنت أنيق في قولك:
((اسْتَجْمَعَ رَاشِدُ فُلُولَ بَسْمَتِهِ الهَارِبَةِ ))
لقطات رائعة من الحياة التي تتسم بالوفاء
ومعاني الأخلاص للحياة الزوجية
دمت عملاقا كما عهدناك
وتقبل أصدق تحياتي
الشاعر والأديب د.سمير
عرفتك حديثا شاعرا له ميزاته في صياغة احاسيسه شعرا
أما قاصا فهذه اول قصة لك اقرأها ولا اظنني اقوم بدور الناقد
فأنا لست ناقدا ولكني استمتع بالفن الراقي الجميل
قصة شدتني الى آخر لحظة
وفي سياقاتها لم أجد مبررا للتوقف عن القراءة للتفكير
في اتجاهات اخري تقودالنص لوجهة اخرى
شكرا لهذا الإمتاع
دمت ودام صرير قلمك
د سمير العمرى يسعدنى اناقراء تعليقاتكم طبتم للحرف احمد مصطفى شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ماشيت النص كلمة بكلمة ممتنة لهذا الإنسياب المتمكن
دغدغة خيال القاريء بشخصية في القصة تتكشف عن ساعة ... ليست هي أنثاه إذا..
ورسم ملامح لإنسانية النسق في يومه برغم تميزه ( اليوم ) ... شخوص عاديون يمرون بهامشية خلل الحدث
كل شيء سار بروعة إلى أن صعقتني النهاية
لم استوعب ما حل بها من إنكفاء غير مبرر... كان يفترض بتحرش أختها أن يحدث أمرا عنده لا عندها، ليس لكونها اختها هي ولكن لماهية ذلك التحرش...
ربما كنت ترسم أنثى سلبية القالب من ذلك النوع الذي يتكئ على المقابل حد خنقه ويحمله حتى عيوب ذاته
الأديب المميز د. سمير العمري
قاصا مبدعا قرأناك، لكنك شاعرا تظل أبهى وأروع