الشاعر الحبيب
مصطفى الجزار
لله درك
لا لأملك إلا الدعاء لك
ولأهلنا هناك
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الشاعر الحبيب
مصطفى الجزار
لله درك
لا لأملك إلا الدعاء لك
ولأهلنا هناك
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
ما شــاء الله تبـــارك الله
رائع هذا الفكر، وجميل هذا التناول وهذه الرؤية البسيطة والعميقة معاً
دمتَ شاعراً جميلاً صادقاً
اللهم حرر أقصانا وقدسنا يا قدير
آمين
شكراً لك أيها الشاعر الكبير مصطفى الجزار على هذه القصيدة الجميلة حقاً
ودي واحترامي
وكأنها ليست كلها نقم فكما تسيل الدماء هناك
يسيل إبداع هنا
أخوك
باسم الغوالبى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعجبتني القصيدة جدا
فشكرا لك اخي الكريم
مصطفى الجزار
اسما لامعاً في عالم الشعر
ولك ارق تحية وسلامي
وتَمَلَّكَ مِعْوَلَهُ فوراً
لِيَهُدَّ حجارةَ مَنزِلِهِ
ما عاد يفكَّر في عيشٍ
في مَسـكنِهِ أو مَأكلِهِ
واستأنَفَ قذفَ حجارتِهِ
لم يخشَ رصاصةَ مَقتلِهِ
غير مسجل
اداء رائع ماكنت اظن يوما ان الحجارة سنتهى فهم يردون هدم الأقصى لتذيد