في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»»
سلمك الله أيتها الفاضلة
وأنا والله لا أخشى لومة من يلوم
ولكن لكل منا طريقته في التناول
لقد بكيت عند إعدام الرجل وكنت منصفا عند كتابة القصيدة
لقد ذهب الرجل للقاء ربه وهو يتلو الشهادتين وكان آخر كلامه لا إله إلا الله وهذه وحدها تخرس جميع الألسنة ، ولكن هذا لا يمنع أن نختلف مع الرجل أثناء حكمه ، وفي الأخير لسنا قضاة ولا نملك أن نحاسبه فحسابه عند ربه ، ودموع قلوبنا كانت تودعه في كل أرض ، ولو قرأت القصيدة كاملة أيتها الفاضلة لرأيت ختامها في محله وهذا شعورنا جميعا ومن منا لا يملك أن يتبعه بعد هذا الشموخ ؟
إن الكتابة أمانة نحاسب عليها أمام الله ، ورضاء الله لابد وأن يكون الغاية ، دون خوف من أحد ، ودون مداهنة لأحد ، قولة الحق في مكانها لآ أن أقول من أجل إرضاء الخلق بل الخالق يا أختاه.
جعلني الله عند حسن ظنك
ولك وافر تقديري واحترامي
أخي العزيز إكرامي حاشى لله أن أكون قصدتك بما قلت... بالعكس أبكتني قصيدتك حتى آخر حرف
و نقطة منها... و اقدر موقفك جدا و أحترم رأيك أيما احترام لكنه وقع الصدمة و وقع الوجع جعلاني أخاطب من خلال قصيدتك المجرمين الذين مازالت أيديهم ملوثة بدماء الجبن و الغدر
و يتبجحون أمام الجميع بأن صدام كان طاغية أو مجرم حرب... و نسوا أنه كان شوكة في حلق اسرائيل و أمريكا ذات يوم.... و أنه كان و سيبقى رمزا للشموخ....
بوركت أخي
وبورك قلمك الصادق الفصيح
فالقصيدة ليست بحاجة لأي تعليق
تحياتي
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
واليوم فاجأنا جميعاً مَقْدِمُ الأخبارِ تعلنُ مصرعَكْ
بكت القلوبُ برغم أنّ عقولَنا ليستْ معَكْ
لكنْ وقاحةُ فعلِهم
قد أرغمتنا حين سِرتَ إلى النهايةِ شامخاً
أنْ نتبعَكْ
----------------------------
كنت أبحث عن هذه القصيدة لأن أحد الإخوة كتبها تعليقا
علي قصيدة شعب يئن وأمة تتمزق
أبدعت فيها كثيرا شاعرنا د اكرامي
تقبل مرورى
ولكم خالص التقدير.
وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته .