محظوظة أنا بمرورك البهي الثاني
أيتها الروح الحالمة الرقيقة
نثرت في ردك هذا الأضواء بين السطور فتبدت لي كل خوافي نصي
شكرا لك وفاء
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
محظوظة أنا بمرورك البهي الثاني
أيتها الروح الحالمة الرقيقة
نثرت في ردك هذا الأضواء بين السطور فتبدت لي كل خوافي نصي
شكرا لك وفاء
الأخ الأديب خليل حلاوجي
حقا أيها الصديق قراءتك متعة
أحسها من القلب تنبع ، لهذا فهي تتحرى كل التفاصيل وكل الأحداث
وهذا ليس كل شيء
بل هي تفسرها وتعيد صياغتها للوصول إلى خلاصة تقرأ وضعنا
شكرا لك
اختي حنان/
كأننا اتينا للحياة هذه متأخرين...ام كان يجب ان لانأتي اصلا؟
نص اكثر من جميل
مودتي
حنان...
استرجاع محموم جدا للذاكرة..لكنه استرجاع حمل توقيعا غريبا في ذا بدء..وعاد ليحمل معه..بضع اوهام..ومن ثم اوجاع..ومن ثم وجوه.. ومن ثم آهات...ومن ثم..وجه يسكب الحزن منه حياة..وكيف تنسى ما قيل لها..انه الوجه الساكب للحياة برعم الحزن..والحزن في الحياة والحياة في الحزن توأمان سياميان..لايفصلهما..شيء..حتى تعقيدات العصر..ووجود الغير الراغب الطامح.
هي تسير بخاطها واثقة..مؤمنة..بذاك الوجه..لانها تريد لآخر رمق ان تتشبث بالحياة الحزن..مادامت الحياة والحزن تغرس فيها صورتها هي المانحة الواهبة..القابعة فوق..هناك..حيث يتربع الوعي ويحيطه اللاوعي فيتفاهمان دوما على ارسال الصور التي تحتاجها هي لتستمر.
ويا لها من لحظة ..حيث يخرق البرد الجسد كله..عندما يلامس يدها الواهبة..يدها.
حنان...
ماذا عساني اسطر...هنا...اغفري لي....اغفري لي....
محبتي تعلمينها...
جوتيار
العزيز جوتيار
ربما هما كذلك
الحياة والحزن (توأمان سياميان )
حياتنا تقرأ حزننا
وحزننا يعيشها يقرأ دقائقها
ورغم هذا
يبقى الحزن سيد المشاعر الإنسانية في زمن الهوان
لأن الحياة تستحق أن تعاش كما أُريدَ لها وبقدر ما أُتيحَ لها
أهلا بك دائما أيها الصديق