ضربوا المربوط..... شعر/ مصطفى الجزار

ا
اية الحلاوة دى كلها اللة ينور عليك

أخي بهاء الدين

أهلاً بك في واحة الخير، وفي انتظار أعمالك (وحلاوتك).

تحياتي

أخى العزيز مصطفى الجزار
قصيدتك تثير الشجون. لن أتحدث عن تمكنك من العامية ، فهذا كلام لا يصح من مبتدىء مثلى يخاطب شاعراً مثلك.
ولكن(واغفر لى جرأتى) شعرت فى بعض أجزاء القصيدة بنوع من المباشرة التى لم استسغها.
مثلاً فى هذا الجزء:
الضربة اني ألاقي عدوّي
بِيقطَّع من لحم أخويا
وانا اسقَّف وأقول: "يستاهِل"
وساعتها..
أبقى أنا القاتل
وانسى ان أخويا اسمُه "أخويا"
حتى لو كان بيني وبينُه في الظاهر خلافات ومشاكل
دا أخويا من لحمي ودمّي
وِرْثي من ابويا ومن أمّي
أقرب من صاحبي وْوَاد عمّي
فما بالَك بعدوّي وخصمي
يدبحُه قُدّامي واكون مبسوط ؟؟!!!
اخى العزيز
ارجو ان تغفر لى جراة المتعلم.
دمت شاعراً جميلاً.
أسامة البيلى

أخي الكريم/ أسامة البيلي

أهلاً بك على ضفاف الحرف، وشكراً لك على رأيك الذي أسعد به وأحترمه كل الاحترام.

أما مسألة المباشرة فاعلم أن المباشرة ربما كانت (مقصودة) في العمل الأدبي لغرض ما لدى الشاعر، ثم إن المباشرة ليست عيباً على طول الخط، بل هي قد تكون (ضرورية) في بعض الأعمال لتوصيل فكرة معينة بكل وضوح ومباشرة دون مداراة أو (لف ودوران) أو رمزية...... وهذا يرجع إلى الفكرة المطروحة.

ولا أريد أن أشرح العمل، بل سأتركك أن تستشفّ من كلامي كلامي.

تحياتي أخي أسامة وشكراً لك مرة ثانية.

جميلة استاذ مصطفى كلماتك
تحياتى شيرين موسى

لم أجد من الكلمات
ما يعبر عن مدى جمال هذة القصيدة
أدام الله توفيقك
تلميذتك
أم حبيبة

أختي الفاضلة، والشاعر المبدعة/ قلب الشمس أم حبيبة

بارك الله فيكِ، وشكراً على هذه الكلمات التي أرجو أن أستحقها بالفعل.

تحياتي وتقديري.

اخى جميل والله جميل

معلِم 00
والله يامصطفى
إنت معلِم
ومعلِم كبير قوي
تحاياي
عارف عاصي

هههههههههه

أضحكتي أخي عارف واللهِ.... أضحك الله سنّك.

شكراً لمرورك الخفيف الظريف.

تحياتي وتقديري.

ضربوا المربوط على راسه
والضربة شديدة وموجوعة
وآهات المضروب مسموعة
من راس التين للمنصورة
حتى اللى ف بيت سيدى الجمال
واللى ف أسوان
واللى ف عكا
واللى ف أربيل
واللى ف مكه
واللى ف دموووووو ه
طب ليه ضربوه
يمكن علشان قال لأ ياهووو ه
ولا علشان قال نعمل حلف
ولا البترول خلاص هيجف
طب كنتوا سيبوه
كان هيسلمكوا راس أمه وأبوه
وفى يوم إسود عل اللى بيحبوه
قالوا شنقووووووووووووووه
وفى يوم تانى جمعوا السايبين
.... يوم الغفران ....
قالوا آمين
الدور على ميييييييييين
وفى يوم إسود من شعر إبنى
طلع إبن الكلب اللى سجنى
والقى بيييييييييييييييييان
مطلوب منكم حتما والأن
مفاتيح طهران
الى الشاعر الكبير العبقرى الأستاذ / مصطفى الجزار
ربنا يخليك ويبارك فيك وتمتعنا دائما وتصحى فينا روح
الوطنية .
عبد القادر شوقت محمد
المحامى

الله عليك يا اخ مصطفى
الله الله
ضربو المربوط فعلا يا عمنا
ونصك كان ضربة بمقتل
ضربة معلم
ايقاعك الذى لم يعطنى هدنه
واسواط كلماتك تركت اثر موجع جدا
تحيك لقلمك ايها الشاعر
موفقك اخى مصطفى
دمت مبدعا

أخي الكريم/ أشرف المنسي

شكراً لمرورك الكريم، وحسن ثنائك على حروفي التي تسعد بك دوماً.

تقبل كل التحية والتقدير.

الشاعر الجميل / مصطفى الجزار
مش تزعل منى
هاقولك كلمة
أسأل د/ اكرامى يعنى ايه كلمتى دية
ايه الجمال ده يا وله
الله... الله .. الله ...................... للصبح
والله وجبة ممتعة ومحزنة فى نفس الوقت

أخي وصديقي المبدع النقي/ محمود الديداموني


دون أن أسأل د. إكرامي عن معنى الكلمة، فهي عندي تعني الكثير الكثير مما أسعد به وأتشرف.

بوركت أخي وصديقي على مرورك وحسن ثنائك.

تقبل تحياتي.

أخى وحبيبى مصطفى
أشتاق لقصائدك
فأجدها على الواحة
وما ليس على الواحة
فهو فى مكتبتى الخاصة
وأشتاق لسماع صوتك
فأجد تليفونك
...............
غير متاح
هههههههههه
والله واحشنى
تحياتى
وائل القويسنى