خجَل... !!!

أخي الكريم الشاعر ~~ مصطفى الجزار ~~

بكل ألوان الشعر أنت رائع

قصيدة رائعة وجميلة جدا

أرهفت الأحاسيس وحركت الأشجان

لاأكثر من الصمت هو جواب للجمال

تحيتي.

أظنها الآن قد علمت ، و بك السعيدة .

تحيتي .

مصطفى رأيت فيك شاعرا يستحق كل صنوف التقدير شكرا على التألق ...

ما أجمله من خجل!

وليته لا يكسر هذا القيد الجميل.

قصيدة تؤكد لي ما قرأت فيك من شاعرية فذة تستحق التقدير دائما.

ليتك تحاول في القادمات من قصائدك أن لا تقع في سناد التوجيه وهو من عيوب القافية ويذهب ببعض بهاء الجرس.


تقبل التحية والإعجاب.

وليه صوتك مهوش طالع
وليه حبك مهوش ساطع
ومحبوس الحنين جواك
وليه عشقك بيدارى ويتخبى
وليه عينك مهش بتقول ولاحبه
عشان تفهم عنيها بأنك فى الهوى دايب
وليه خايب..عامل زيى
مابتفضفضش للمحبوب
وليه بدوب من الاول
مدام راضى تبات مغلوب
نصيحه يادرش صدقنى
صريحها وقولها دايب
ومش هقبل بدور البنت والشايب
هكون سلطان على قلبك
وتبقى اميرتى ودنيتى وناسى
ولما تقول تعالى ارجع وعلمنى
اوصل ليها احساسى
وشوقى ازاى

ياه لروعه هذا الاحساس
ورقه هذه المشاعر وصدق الكلمات
قد كنت افتقد الرومانسيه فى هذه الاونه
الى ان تقابلت مع هذا النص
اخى العزيز مصطفى
رايتك فى ثوب الفصحى
وفى ثوب العاميه
حقا دائما تكون جميلا
اسمح لى بقراتها مره اخرى
وربما مرتين او ثلاث او مرات كثيره
فهل تأذن لى
واعذرنى على معانقه كلماتك
بكلماتى المتواضعه
خالص تحياتى
وباقه من زهور القرنفل
وعبير الياسمين

أخي المبدع المتألّق/ إبراهيم عباس
أشكرك على مرورك الكريم، وعلى قصيدتك الرائعة هذه، والتي سعدت كثيراً بقراءتها، ورأيت فيها مقدرتك الشعرية في الرد على المشاركات، فأنت حقاً شاعر يمتلك أدوات الكتابة امتلاكاً رائعاً.
تحياتي وشكري وتقديري أيها المبدع

سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الشاعر القدير مصطفى الجزار
اسعد الـلـه صباحك , قرأت قصيدتك " خجل " , وأنا في عجالة من أمري , فيجب أن
اغادر البيت , الى العمل , ولكن القصيدة استوقفتني , وغامرت بالتأخر عن الدوام ,
لأن القصيدة شدتني الى قراءة عقب القراءة , طربا مستمتعا متذوّقا , وفي لحظة قلت :
ليت الشاعر لم يفعل كذا ... , وأتابع تتملكني عبارات اعجاب لا أخجل أن ابوح بها ,
لقد استحوذني هذا التمكن , وكدت ارسل لك رسالة , تهنئة واعجاب , ولم أفعل فالوقت
يداهمني , لكنني قررت أن اضمّ نفسي الى متذوقي شعرك الجميل , واسمح لي أن اردد
بعضا , من جميل القصيدة :

إنْ كنتُ أبدو صامتـاً مُتَحَجِّـراً فالماءُ ينبُعُ.. فالِقاً صخـرَ الجَبَـلْ ولديَّ بركـانُ الغـرامِ بداخلـي لكنَّهُ إنْ ثـارَ.. يكتُمـهُ الخجـلْ وعلى لساني أَلْفُ أَلْـفِ قصيـدةٍ تحبو.. وُصولاً للشفاهِ.. فلا تَصِـلْ عَجَزَ اللسانُ الطلْقُ عـنْ إهدائهـا خَجَلاً.. فنابَتْ عنهُ ألسنةُ الْمُقَـلْ

--------------
تقبل احترامي وتقديري
أخوكم
السمان

عالِمَنا الجليل، ومبدعنا الأصيل/ د. محمد حسن السمان

والله إن مرورك على كلمات وصفحتى المتواضعة لَيُثلِج صدري ويملؤني سعادة، فأنت لست مجرد قارئ عاديّ، بل أنت مبدع في كل شيء، حتى في ردودك. وما قرأت لك رداً إلا حِرتُ بيني وبين نفسي كيف أردّ عليه وماذا أقول لك!
شرفت بمرورك وكلماتك التي طِرْتُ بها في سماء السعادة
تحياتي وشكري وتقديري لشخصك الكريم
ودمت أخاً كريماً، ولا حرمني الله من قلمك أبداً

فإذا وضعتُ على الحروف مشاعري
أنَّتْ.. وقالت: "ساعديني يا جُمَلْ"



الله أكبر ..

ما أجمل هذه القصيدة ..

مصطفى ياعزيزى

هكذا الحب!! روعته فى الخجل وقمته حين لايباح به
فإذا صارح الحبيب حبيبه صارالحب مجرد علاقة!!!
ولكن المصارحة بالحب فى الشعر مطلوبة ... فلولا جرأة الشعراء
فى التصريح لما رأينا مثل هذه الفصائد ولا أستمتعتنا بالكلام العذب الرقيق
أخجل ماشئت معها ولاتفعل معنا فتحرمنا من تلك الأبداعات...........
أخى الكريم .. أوكد لك دائما أنى هناك منتظرا لأعمالك على شوق ولهفة تأتى على قلبى
كالنسيم الدافىء فى ليالى البر.. كواحد من محبيك
أدامك الله لى صديقا وأخا وشاعرا يشجينى
حمــــــــــــــــــــدى ليلة

هذا انا ..
وهكذا اكون ..
محبة للشعر ..
عاشقة للجنون ..
اهواك فيدون حبري ..
احساس قلبي الحنون ..
فكيف امنع عيني ؟؟
من وصف تلك العيون ..
وانا بحبك ..
احببت كل الفنون ..
لكني عشقت الشعر ..
وصرت له اسيرة ..
مجنونة ..
سيدى..
من وقع الصدق
ومن وقع الأحساس والحب البريء الطاهر
تعلمنا من حرفك .. جمال الحرف
حرف قلمك يخترق ..
وأحساس الحب بين السطور يحترق
تقبل منى أعجابي بقلمك الساحر
أختك
مرمر

الأخت الفاضلة/ مروة عبد الله (مرمر)
أشكرك على هذه الكلمات الرقيقة المعبرة التي لا تخرج إلا من قلب رقيق حانٍ.
دام لي قلمك أيتها الرائعة.

أخي الكريم الشاعر ~~ مصطفى الجزار ~~
بكل ألوان الشعر أنت رائع
قصيدة رائعة وجميلة جدا
أرهفت الأحاسيس وحركت الأشجان
لاأكثر من الصمت هو جواب للجمال
تحيتي.

أخي الحبيب/ أدهم الأغبري
أشكرك على مرورك الذي أسعدني، وعلى كلماتك الرقيقة التي أتمنى أن أستحقها فعلاً.
تحياتي، وتقديري لك أخي.