سقط العنوان داخل النص ،،،

عند ذاك الجدار شرخ ،،
كم مررت به ،،
كم زرته ،،
كم وقفت أتأمل الزمن من خلاله ،،
ترك لمروره بصمات ،،
كتبت حرفا واحدا ،،
لم أكمل الباقي ،،
تركت أقلامي هناك ،،
ركضت أتبع هاجسي ،،
بل خوفي الذي يسيطر،،
سأعود ،،
فأكمل الحرف ،،
وحذار أن تكتب بألواني الحمراء ،،
جمعتها من حبر دمي ،،،
وجروح أعوامي ،،
وأودعتها ذاك المكان ،،
فلاتلمس تلك الجروح ،،
ولاتقرب ذاك الألم ،،
ولاتنشر بعضا من دمي على الملأ ،،
واكتب سطرا من غير حروف ،،
وأجملها بحرف مبتور ،،
لأقرأ بعدك ،،
وسأعرف من أنا ،،
ولتذكر : ،،
أنني تحجرت من برودة الأيام ،،
وصرت صلدا كذاك الحجر بعض ذاك الجدار ،،
وتمر الأيام ،،
وتتبدل الفصول ،،
لأظل كما أنا ،،
(( قصة بلا عنوان ))

سنخترع لك عناوين من قصتك الجميلة لاتقلقي

شموخ الحرف ..

جميل جدا نصك .. و حتى العنوان ملفت جدا ..

و كما قال أخي الصباح .. ( سنخترع لك عناوين من قصتك الجميلة لاتقلقي)

حرفك جميل و ذكي ..

أسجل إعجابي به ..

لك فائق احترامي وتقديري .

شموخ الحرف...

تجهش الاشياء

تحتبس دموعها..... في كوب الحلم

فلاناصية تتكئ اليها

توترت .. اين تسند مرفقيها؟؟

أفرطت

احتضنها

غمرتهما بكائيات لاهثه

هربت من جموده

لم يكن ملاذا!

الذكريات يساورها الضنى

تتهلهل الصور القديمه

واحدة ..

ألوانها تزدهي

تغتصب من الاني لحظه

تعلن

أنتِ باقية


محبتي

حمزة الهندي

سنخترع لك عناوين من قصتك الجميلة لاتقلقي

أيها الصباح الخالدي الجميل :

لن تحتويها العناوين ،،

سقطت وسط سطور من غيهب بعيد ،،

فكان سنان القلم لها بالمرصاد ،،

جرد المعنى وألقى الحرف على قارعة السطر

لربما أرادت أن تكون هكذا ،، ــــــ لربما ،،


عاطر الود

شموخ الحرف ..
جميل جدا نصك .. و حتى العنوان ملفت جدا ..
و كما قال أخي الصباح .. ( سنخترع لك عناوين من قصتك الجميلة لاتقلقي)
حرفك جميل و ذكي ..
أسجل إعجابي به ..
لك فائق احترامي وتقديري .

رأي يزين هامة الحرف أخيتي ليلك ،،

شكري و تقديري ،، تتقدمهما مودتي وعميق امتناني ،،

أعتز بتواجدك وكريم حرفك .

شموخ الحرف...
تجهش الاشياء
تحتبس دموعها..... في كوب الحلم
فلاناصية تتكئ اليها
توترت .. اين تسند مرفقيها؟؟
أفرطت
احتضنها
غمرتهما بكائيات لاهثه
هربت من جموده
لم يكن ملاذا!
الذكريات يساورها الضنى
تتهلهل الصور القديمه
واحدة ..
ألوانها تزدهي
تغتصب من الاني لحظه
تعلن
أنتِ باقية
محبتي
حمزة الهندي

يالذلك الكوب ،،

أتراه امتلأ ظلا ،،

أم كان خطرفة محموم !!

أتراني في أيهما

أناي ــــــ ذكرياتي ،،

وذكرياتي لاتعرفني !!


سقوط بين حرفين

حرفان ـــــ أحلاهما ــــــ مــر


حمزه الهندي

لحضورك رسم يحمل علامة مميزة ،،

كل الود

أحمل عنك ِ حقائب غربتي فتغلقين في وجه قلبي غربته ...

لاتخافي فحفنة أحلام تكفيك لدفني ...

أحمل عنك ِ حقائب غربتي فتغلقين في وجه قلبي غربته ...
لاتخافي فحفنة أحلام تكفيك لدفني ...

وكيف أدفنني ،،

أتراك تفعل !

كل شيء بات يرفضني

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحية طيّبـة


لم أسطِعْ أن أقترب من الجدار، وهو يشهقُ جرحاً ويزفر حزناً، وقد نقش عليه حبرُكِ روحَكِ وهي تنزف .. لكنّي مع ذلك، أبيتُ أن أغادرَ شرفتَكِ قبلَ أن أتركَ لكِ على مكتب الأثير زهرةَ بنفسـج، لا تُخطئ طريقَ الأماني، وإنْ أخفقتْ في الوهلة الأولى !
أنتِ قصة لها عنوان، عنوانُهـا الأفـق ..


وددتُ لو كتبتِ نصّك مرسلاً يا شموخ الحرف، سيكون في حلّة النثر أبهى


كوني بخيرٍ دائماً، ورافقيني إلى عيون الشمس قبل أن تغفو ..
تقديري وودّي
وألف طاقة من الورد والندى