أخي العزيز مأمون
غوص في الاعماق يريح كاتب النص بل يجد نفسه الضائعة بين سطورك
لك الشكر ولك الود
أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخي العزيز مأمون
غوص في الاعماق يريح كاتب النص بل يجد نفسه الضائعة بين سطورك
لك الشكر ولك الود
[SIGPIC][/SIGPIC]
ضحى...
لعلك سمعتِ بقصة العنقاء..ذلك الطائر التعيس مثلنا...
هو طائر مقدس..لدى المصريين القدامى...في كل ينة يخرج من عشه..ليتجه نحو هليوبولس..وهناك فوق نصب الالهة يحرق نفسه..ليصير رمادا..ثم يبعث من جديد..ليكون اجمل..وفي السنة التالية.. يعود..الى نصب الالهة..وووووو...هكذا...يخلد العنقاء ليحرق نفسه..وليخصب نصب الالهة.. ولتفرح الالهة...ولتنعم الالهة...ولتتهنى الالهة..ولترتوي الالهة.
قولي لقدميك...ماذا تبغي هي...؟
ضحى كم تعجبني نصوصك..
محبتي التي تعلمينها
جوتيار
ابني في الوجع
اخي في التيه
قدمي تسافر خلف صباها الى القبر....
لا ترى غير جرحها......تطرق كل الجهات...
ولا عشب يطرق الخطوات.....
محبتي