قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
استجابة لطلب الأخ الفاضل مجذوب , كان هذا رد زاهية
العينُ إن خاصمت ظلمًا شقيقتهـا يلهو بي الدَّمعُ حتَّى يسكنَ الألـمُ هذي بها دنيتـي بالنـور مشرقـة وأختهـا ثروتـي بالخيـرِ تبتسـمُ كم راعني الفقدُ كم عانيتُ حرقتَهُ كم هدَّني الحزنُ حين البغضُ يحتدمُ وكم سعيتُ لرأبِ الصَّدع ِمن زمنٍ بين الأهالي وعيني ملؤُها السَّجـمُ ياإخوةَ الرُّوحِ بالإيمـان وحدتُنـا كيف استُلبنا الهنا والصَّرحُ ينهدِمُ من أشعلَ النارَ كي تُغتالَ فرحتُنـا وينعقَ البومُ والأحبابُ ينكلِمـوا من ضيَّعَ الأمسَ بالأحقادِ أبعـدَهُ عن وصلِهِ اليوم عن آتٍ به الحُلُمُ
.
.
.
وعذرا للأخت الطاهرة النقية زاهية
.........................
الرد الثالث
وكان ردي عليها :
نَثرتُ للوردِ في البُستـانِ مبتَسمـاً حتّى ظننتُ بـأنَّ الحـزنَ مُنهـزمُ لمّا علتْ بسمـةُ الأزهـارِ معلنـةً تدعو الفراشاتِ , حفلاً والشَّذا نغمُ حتّى صحوتُ إذا النيـرانُ حارقـةٌ كلَّ الفراشاتِ , لا روحٌ ولا رمـمُ وأسألُ الوردَ , هل يا وردُ تغدرُ بي ؟ ما للفراشاتِ تهوي فوقَها الحمـمُ ؟
.
.
.
وللنبض والرباعيات بقية ...
عادل وزاهية
اسمان نكتبهما بالحب والتقدير على صفحات الروح المحبة لهما ولإبداعهما.
والتثبيت أقل ما يكافئان به.
إن الشعوب إذا أفهامها رشدت=تعلي أماجدها دوما وتحتفل
راااااائعة
أيها المبدع
مساجلة متألقة
أخاذة جذابة
إعجابي وتقديري
أخي الشاعر الكبير سامي
أشكر لك تواجدك هنا , وكلماتك التي سأفتخر بها ,
نعم هي كانت مساجلة , ولكنها شكلت منعطفا مهما , فقد جاءت في لحظة صدق ,
كانت ضرورية حين ( يكاد أن يخذل الإنسان داخل الإنسان ) , والحمد لله إن النصر في النهاية
كان للإنسان ...
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
وردت زاهية :
سينبتُ الصلحُ من قلبِ المنى فرحًا وتشرقُ الشَّمسُ في أنوارِها القيـمُ وتذرفُ العينُ بالأفـراحِ دمعتَهـا وينجلي الهـمُّ والأيـامُ تبتسـمُ أدري وتدري بأنَّ الحـقَّ يجمعُنـا على الصِّراطِ كما في وصلِها الرَّحمُ فافردْ جناحَ الهنا واطلـعْ بقافيـةٍ فيها نشيدُ اللقـا غرِّيـدُه القلـمُ
....
الله الله
أدام الله ألق قصيدك وأجرى الحكمة على لسانك
محبتي أيها الفاضل قبل إعجابي
وخالص التقدير لبنت البحر
أعزكما الله
محبة أخيك