حين انتهيت..!

جو تيار


يالك

بكل حرف استمتعت
زادك الله من فضله ياصاحب القلم الجميل

جميل نصك وراقى جداً
والاجمل هذا المعنى:
( حين انتيهت...
كانت هي تتأمل انبعاثي..)
دمت البلبل الصداح بما فى قلوبنا من خبايا الحب
دمت بخير وسعادة

لأنه الفتى..
لأنه الذي تعانق ألامه السماء...
لأنه يرفض الإياب...
يرفض الإنصياع....
لأنه المسكون بالأوجاع..
يثوب الى الصمت عند بدء الكلام..
رأيت في عينيه غيمة
وقطعة تشرد...
لأنه الرحيل
سيبقى اللامنتهى
محبتي يا جوتيار

ضحى..
لانه سيبقى اللامنتهي..
نجعله فينا..نغرسه اكثر في ذاتنا...
لانه تعلم كيف يكبر لوحده..
كيف يستقي من مرارة ايامه..
كيف يتحدى آلامه..
ويتخطى عواقب زمانه...
يكتفي بالموت داخل رحاله..
يكتفي بسماع ذاته مستعبراً..باكياً..
لانه يعلم بان اوجاعه لاتنتهي..يكتفي بالموت رغبة..
لانه يعلم...ويعلم..ويعلم...
يعيش كلحاً..ويقضي ساعاته مدلجأً..
ضحى...
يا لحرفك المسكون..بالوجع..
كانه تَعوَد حرفي..

حبي لك
جوتيار

لا استطيع المرور من هنا دون أن ألقى التحية على حروفك يا جوووووووووووو
حروفك النقية رغم غمامة الحزن التي تغطي سماءها
لا انكر انني بتّ اعشق الحزن المتناثر هنا وهناك بين السطور وفي العنوان وفي امضائك
حزنك بات حزني وألمك بات ألمي اتنفس وجعك كلما قرأت حروفك
لكن رغم ذلك تروق لي تلك الحروف وتحتل بقعة من بقاع روحي تظل تواسيني
تحياتي لك أيها الرائع

نور...
في الالم تتعانق الارواح..
هكذا خلقت...
ليس رغبة...
انما فطرة...
شكرا لطيب الكلم..
شكرا لجمال التواجد
محبتي لك
جوتيار

أخي جوتيار:
حروفك الماس ومعانيه الذّهب
ما أجمل الحزن معك يا جو
دمت صاحب قلم جميل ورائع
تقبل خالص تقديري وباقة ياسمين

سحر ايتها العزيزة...
الحزن فينا..يطالبنا بحقه..
والحقوق لاتهضم الا من جحود
شكرا لوجودك
محبتي لك
جوتيار

حين انتهيت من رشف بعضي ،،
ودغدغة ذكرياتي
وجدتني هناك :
أبحث عن آخر نفس محموم
لعلي أوقن بأنني موجود
كما أريد أنا ،، لا كما يريدون
جو تيار
ما أجملك !!
دائما يكتبنك الحرف بشفافية
عاطر الود

شموخ الحرف...
انا موجود..كما انا..مع اني اجدني ارغب احيانا في ان اكون غير الذي اسعى لاكونه..
لكن لاني اعلم وجودي..واصنع ماهيتي..لااخضع الا لما اراه انا..بوجودي..
دمت بخير ومحبة
جوتيار

جو ............
سأرقب انبعاثك ..
وسيكون حينها إشراق للشمس أجمل ..
فقط دع نفسك تنبعث من جديد ..
لتعود البنفسجات تتفتح على دروب الحياة ..
تعطر الفضاء بأريجها ..
وينير الأمل رغم الغيم والضباب ..
رغم الحزن القابع في الأعماق ..
تبقى رائعا جو .......
مودتي ومحبتي ......
كن بخير أيها العزيز ...

غاليتي وفاء..
الانبعاث آت..لامحال...
لكنه انبعاث..تصنعه من موتي لا..من وجودي..
مع ان موتي هو وجود بحد ذاته..
لانه سيخلف وراءه كما هائلا من الاحرف..
والتساؤلات...والكثير الكثير من الشجن..والالم..والوجع...
شجن...تأثل في ذاتي...
الالم قابع في ارومة حياتي..
وجع..لم يخبا لحظة...
محبتي الابدية لك
جوتيار

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية أندى من ندى الفجر
جوتيار،
حقول النرجس، الروائح العطرة، الأشعة الغائبة الحاضرة الباحثة عن أمنيات، الانبعاث .. كلّها بوادر غيث، مهما ازداد تيه الأزقّة وازدات حكاياها مرارةً وتيهاً !
حينَ ينتهي بداخلنا مخزونُ الشمس، نظنّ أنّنا قد أفنينا معه ومعنا أزمنةَ النعناع والأمنيات، ولكنّ إحساسنا بالوجع القاهر هو مَن يُوهمنا بذلك، لأنه يكونُ المسيطرَ على حواسنا وذاكرتنا بل وعلى روحنا أيضاً، !
دع مواسمَ المطر تقترب من الأزقّة الغارقة في جراحها، لأنّ أزمنةَ الوجع لاتستمر، مهما أوغلتْ في إحراقنا وبعثرةِ مواسمنا المزهرة !
كم كنتُ أتمنّى لو كتبتَ نصّك الموجع مرسلاً، في جمل متتابعة ..
حماكَ ربّي
خالص تقديري ودعائي الغزير
وألف طاقة من الورد والندى

ايتها العزيزة..اسماء..
ازمنة القهر..لاتستمر...!!!
جملة حفظناها عن ظهر قلب...
ولم نجد ما يحققها في ذواتنا منذ ان وعينا الوجود بتناقضاته..
هذه الازمنة وجدت قبلنا..واستمرت بوجودنا...وهي لم تزل تسير بنا الى متاهاتها..
دون اعلان عن بدء..او نهاية.
لذا تعودنا الاماني وزرع النرجس..وطرح الكلمات..وانتظار الانبعاث..
لكننا نوقن بأن اللاشيء امر كائن...لامفر منه

وشكرا لملاحظتك القيمة..
لكن لعلي اختلف معك..في ذلك..لاني مؤمن بوجود قصيدة تسمى قصيدة النثر..
محبتي لك
جوتيار

جو/
ايها المسكون في الحزن والوجع ،انك تقتل هنا..تقتل كعادتك..كفاك واهتم بنفسك..؟
ليس منا من لايفجع لبغداد والعراق لكن ارحم نفسك
تحياتي لك واشتياقي
منهل

العراقي الجميل..
وهل كفت الاقدار لاكف...؟
محبتي لك
جوتيار

حينما يخص الكلام المشاعر
ويرسم بالحروف لغة القلوب
سيدتي
ادرك اننى على مشارف مدينتك
العامرة بكل ماهو جميل

القحطان..
الجميل هو من يفهم الجمال بصورته الحقيقية..
دمت بخير ومحبة..
ويمكنك ان تنادي بصديقي..
محبتي لك
جوتيار