قصيد جميل رشيق شفيف
تحيتي لك
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
قصيد جميل رشيق شفيف
تحيتي لك
رغم قساوة بعض اللحظات التي نمر بها
إلا أن طعمها يتغير بمرور الزمن .
أليس كذلك؟.
الحمد لله أن جاءت تلك اللحظات
التي أعطتنا واحدة من أجمل قصائدك
ودائما يبقى السؤال :
ماذا تُرَى فَعَلَـتْ بِـكَ الحَسْنَـاءُ؟
مبدع دائما أخي الحبيب.
مودتي وتقديري
أخي مولود قصيد شامخ وغزل راق
ومعان جميله تقطر عفة وحسنا
هكذا هن النساء وهكذا هو الحب
هجر وصد وقطع وحزن
كان الله في عون العشاق
وليس هناك أجمل من امرأة تتحلى بالدين والخلق
وتكنز جمالها حتى يظل غاليا ومرغوبا .
تحياتي للشاعر الجميل مولود.
أصدح بحبٍ زانه الإيماءُ..
لك أن تحب ولا عليك شقاءُ..
ودع الذي ما زال يرنو حاسداً..
عيناه عن كف الردى عمياءُ..
ولتسئل الحسناء هل أحببت غيركِ..
يا التي من قبل.. يا هيفاءُ..
أنا مبتلى بالحب..هل في نظرةٍ..
من عينك الزرقا يكون شفاءُ..
ولقد وفيت وأنا الوفي سجيةً..
قولي نعم...أنت الهوا والماءُ..
.....
...
.
أخي الحبيب..
تلويحة سريعة لهذه الرائعة ..
وإن تعثرت جيادي فما قدرت مواكبتها..
تقبل مروري المتواضع..
ولك مني خالص الحب والتقدير؛؛؛
..........
...
......
أخي الحبيب مولود
قصيدة تعانق آفاق الجمال روعة
جمال الصورة التراكيب وتعدد الأغراض
الشعرية وشاعر متمكن من أدواته
دام ألقك وابداعك
محسن شاهين المناور
أخي الكريم مولود خلاف
قصيدة راشدة من الطراز الأول
تحمل الدعوة الكريمة بين دفتيها
وتنشد الحب الحلال
فمنا أكرم ما جئت به
شكرا لك