أحدث المشاركات
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 29

الموضوع: تأملات نقدية في قصة عملية جراحية للقاص القدير حسام القاضي

  1. #11
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    أستاذنا الرائع الدكتور / مصطفى عراقي

    كنت قد استمتعت أيما متعة براءة هذه القصة المتناهية الروعة ولم أقرأها لمرة واحدة وإنما مرات لسمة في قصص المبدع الأستاذ / حسام القاضي ؛ فأنا أعتقد أن قصصه كنفيس الجوهر ، تذكره يوحي بالعودة لتأمله افتنانًا .

    أما تحليلك العظيم ؛ فقد آن الأوان لأن أتقدم بمروم شكر لناقد حاذق ومبدع عالم استطاع من خلال هذه القصة أن يقدم لنا دروسًا عديدة في النقد والإبداع بل قدمت لنا درسًا في أصول قراءة الأدب القصصي ، ومن خلاله قدمت لنا درسًا ضروريًا في قراءة الحياة .

    لقد استطعت يا أستاذنا أن تحلق ، حاملنا على جناحيك في عوالم من التأمل في النفس البشرية مسقطًا عليها العمل الأدبي وكأنك تدخلنا آلة تحضير وقد نثرت علينا موادك التحليلية لتعيد جدولة تصوراتنا للواقع والمجتمع مما يؤهلنا لتحول انتقالي بالمجتمع إلى ما يجب أن يكون .

    بهذا يا سيدنا تكون من خلال دراستك قمت بعملين جليلين .

    أولهما : الدرس الرائع في الفن والأدب .

    الآخر : الدعوة الاجتماعية المنسجمة مع رؤية القاص العميقة .

    أستاذنا الكريم .

    تقبل منا آيات الاحترام والتبجيل

    مأمون المغازي

  2. #12
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    هذه قراءة تفتح اعيننا على مالم تقله سطور القصة


    بوركتما .... مبدعين
    الإنسان : موقف

  3. #13
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مأمون المغازي مشاهدة المشاركة
    أستاذنا الرائع الدكتور / مصطفى عراقي
    كنت قد استمتعت أيما متعة براءة هذه القصة المتناهية الروعة ولم أقرأها لمرة واحدة وإنما مرات لسمة في قصص المبدع الأستاذ / حسام القاضي ؛ فأنا أعتقد أن قصصه كنفيس الجوهر ، تذكره يوحي بالعودة لتأمله افتنانًا .
    أما تحليلك العظيم ؛ فقد آن الأوان لأن أتقدم بمروم شكر لناقد حاذق ومبدع عالم استطاع من خلال هذه القصة أن يقدم لنا دروسًا عديدة في النقد والإبداع بل قدمت لنا درسًا في أصول قراءة الأدب القصصي ، ومن خلاله قدمت لنا درسًا ضروريًا في قراءة الحياة .
    لقد استطعت يا أستاذنا أن تحلق ، حاملنا على جناحيك في عوالم من التأمل في النفس البشرية مسقطًا عليها العمل الأدبي وكأنك تدخلنا آلة تحضير وقد نثرت علينا موادك التحليلية لتعيد جدولة تصوراتنا للواقع والمجتمع مما يؤهلنا لتحول انتقالي بالمجتمع إلى ما يجب أن يكون .
    بهذا يا سيدنا تكون من خلال دراستك قمت بعملين جليلين .
    أولهما : الدرس الرائع في الفن والأدب .
    الآخر : الدعوة الاجتماعية المنسجمة مع رؤية القاص العميقة .
    أستاذنا الكريم .
    تقبل منا آيات الاحترام والتبجيل
    مأمون المغازي

    الأخ الفاضل الأديب المبدع الأستاذ مأمون المغازي

    أجمل الشكر لحضورك السامق
    واطيب التحيات لكلماتك الطيبات

    أخوك: مصطفى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

  4. #14
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
    هذه قراءة تفتح اعيننا على مالم تقله سطور القصة
    بوركتما .... مبدعين
    ==

    وبوركت يا أخانا النبيل ويا أديبنا الرائع ويا مفكرنا الصادق

    وبورك حضور يفتح للحبور أبوابا ويحلق بنا بين السحب


    محبك: مصطفى

  5. #15
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    أخي الحبيب وقاصنا المبدع الأستاذ حسام
    اسمح لي أن أضم إلى هذه القراءة قراءة أخرى في مراياك الصادقة:




    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام القاضي مشاهدة المشاركة
    مــرايــا
    تسلل الشيب إلى فوديه وهو على حاله يبحث وسط الحطام .. تقلب يداه بين الأنقاض تـفـتش عن شئ ما.. الدماء تغطيهما ولكن لا ألم .. لم يعد للألم وجود عنده منذ زمن.. مستمر هو في بحثه اللانهائي كلما استخرج قطعة رفعها وتأملها ثم سرعان ما يلقيها ليبحث عن أخرى 0
    لم تكن تلك بدايته حين أدرك الأمر لأول مرة وإن كان لا يعرف متى كانت المرة الأولى على وجه التحديد .. كل ما يذكره أنه فجأة لم يعد يرى نفسه رغم أن الكل يراه .. كان يهم بحلاقة لحيته عندما شعر بضبابية المرآة .. لم يبال أرجع الأمر إلى ندى البكور وزفير التنفس .. أتم حلاقته معتمدا على حفظه لتضاريس وجهه ونسى الأمر . بعدها و في حانوت الحلاق كانت صدمته .. لم يشأ أن يلحظ ذهوله فأومأ برأسه موافقا على جودة الحلاقة وأسرع بالخروج .. أراد أن يتيقن من الأمر فتمهل أمام واجهات المحلات الزجاجية ينظر ويدقق حتى تأكد من حقيقة الأمر .. هل وهن بصره إلى هذا الحد ؟ ولكن إذا كان كذلك فكيف يرى أشياء كثيرة وبوضوح .. شئ واحد لا يراه لكنه أهم من أي شئ سواه .. و
    اصطدمت يداه بشيء أملس فرفعه .. كان كرة من البللور .. ابتسم رغما عنه ونظر فيها فرأى خيالات كثيرة غير واضحة .. سمع صيحة فرح فالتفت خلفه .. عجبا لم يكن وحده كان حوله الكثيرون ممن كتب عليهم نفس المصير .. رأى أحدهم ممسكا بقطعة صغيرة ينظر فيها سعيدا وعلى الرغم من صغرها إلا أنه احتضنها باقتناع ومضى .. واصل ومن معه البحث وكل منهم في واد .. لا شئ مشترك بينهم إلا ومضات العيون ..
    عند طبيب العيون كانت المفاجأة .. عيناه في خير حال .. زادت حيرته .. طفق يدور في كل الاتجاهات .. نصحه البعض بأن يجرب الأماكن الفخمة وما كانت تلك المشورة تعوزه فقد كان حلمه دائما أن يرى نفسه في تلك المكانة .. لم يترك مكانا إلا وارتاده .. طاف بكل ما هو ممكن بل وبغير الممكن .. كلت قدماه بحثا وراء أي مكان يمكن أن يرى به نفسه .. جرب كل المرايا الفخمة بلا جدوى .. قرر أن يجرب أي مرآة .. لم تفلح كل مرايا المدن الكبرى .. اتجه للضواحي ثم للقرى .. وأخيرا للخلاء .. سعى خلف الأنقاض والحطام لم يكن أمامه بديل .. المهم أن يرى نفسه . . ولو لمرة واحدة 0
    =======
    هكذا يا قاصنا المبدع حسام القاضي تنجح في اكتشاف لحظة الأزمة تعتري بطلك (ونحن معه) ، وهي غالبا ما تكون أزمة عميقة ذات أبعادٍ نفسية ورمزية ووجودية تقتنصها اقتناصا ثم تكسوها بعباراتٍ تنبض بالحياة فتبدو لنا في صورة واقعية .
    فتتجلى الفكرة الخيالية المغرقة في الخيال في أسلوبٍ درامي شديد الواقعية .عبر أحداث يومية حقيقية فتكون أوقع أثرا، أشد تأثيرا .
    على أن القصة لا تسير في بنائها الدرامي وفق تسلسل الأحداث في الزمن الحقيقي فالقصة تبدأ بمشهد البحث عن الحل ، بل هي تبدأ قبل ذلك قبل أن يتسلل الشيب إلى رأس صاحبنا ، وذلك بعرض المشهد لنطالع البطل في مرحلة أخيرة من مراحل سابقة ، بأسلوب هادئ متدرج كما يستوحى من الاستهلال الفعل "تسلل" الذي صبغ القصة كلها بظلاله الموحية ،.
    ثم تنتقل القصة ببراعة إلى عرض مشاهد الأزمة حتى نصطدم بالمأساة حين:"اصطدمت يداه بشيء أملس فرفعه ".
    حين يكتشف ضبابية الرؤية بضبابية المرآة، بما يذكرنا بمقولة سارتر الشهيرة:"الجحيم ليس به مرآة".
    ولكن في سياقٍ درامي خاص بكاتبنا المبدع تنسجم مع رؤيته في قصة"عملية جراحية". التي تتعلق بالوجه أيضا ولكنها هنا هذا المرة ليس في تغيير الوجه ليصير مثل الآخرين ، ولكن فيما يتصل بمستوى الرؤية : رؤية الذات التي تغيب في الزحام ، وتغيم في الظلام
    ولهذا كانت المشكلة هذه المرة أشد تعقيدا فلم يجد العلاج عند الطبيب الذي لجأ إليه "طبيب العيون" إشارة إن المشكلة لا تقف عند حدود الرؤية البصرية ، بل تتعداها إلى مستوياتٍ أخر أعلى وأبعد.
    ورغم مشاركة الآخرين له في الأزمة وفي ومضات العيون ، نرى أنهم لا يشتركون في البحث عن الحل بل كلٌّ راح يبحث عن حل فردي
    " رأى أحدهم ممسكا بقطعة صغيرة ينظر فيها سعيدا وعلى الرغم من صغرها إلا أنه احتضنها باقتناع ومضى .. واصل ومن معه البحث وكل منهم في واد ".
    وهكذا تتشتت جهودهم الصغيرة (رغم قناعة بعضهم) وتضيع سدى بلا جدوى
    وكذلك صاحبنا نراه يجتهد في رحلة البحث عن الحل في الواجهات والأماكن الفخمة فلما لم تُجد لجأ إلى رحلة أخرى بدءا من المدن إلى ضواحيها ثم إلى القرى وصولا إلى الخلاء بما يمثل من نهاية على مستوى الحقيقة ، اما على مستوى المجاز فلجأ إلى المكانة على مستوى ، والممكن الواقع ، وغير الممكن ، في تلاعبٍ موفق من الكاتب المتمكن بين هذه الكلمات ، لإحداث مفارقة لغوية ودرامية معا، ولكن صاحبنا يتوه في هذه المستويات المعنوية والمادية والاجتماعية المختلفة . فلا يبقى أمامه إلا السعي في سبيل البحث عن الأمل:"سعى خلف الأنقاض والحطام لم يكن أمامه بديل .. المهم أن يرى نفسه . . ولو لمرة واحدة "0
    وتأمل معي ما في الفعل سعى من رغبة صادقة وإيجابية ، إنه ليس هروبا ساذجا إلى الركون إلى أمل لا يجيء بل إن الأسلوب هنا يشعرنا بوجود الأمل حتى وإن كان هذا الأمل مخبوءا خلف الأنقاض والحطام !
    فتنتهي القصة بمثل ما ابتدأت به في دورةٍ محكمة بدأت بالشعور بالألم وانتهت بدنو الأمل .
    كاتبنا القدير:
    تقبل أسمى آيات الشكر لهذه المساحة الأدبية الإنسانية لنتأمل فيها معك وجوهنا وذواتنا ، قبل أن تغيم الرؤية ويهجم علينا الضباب.
    ودمت بكل الخير والسعادة والألق

  6. #16
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.إيهاب النجدي مشاهدة المشاركة
    أعود _ وما أحلى طيب العودة _ للتثبيت تقديرا لنموذجين رفيعين من الفن القصصي والقراءة النقدية .
    ===============
    حقا أيها الحبيب القريب الشاعر المبدع الأديب المتألق الدكتور إيهاب النجدي

    ما احلى عودتك إشراقا متجددا ، وهطولا متتابعا
    ولك الشكر جميلا جزيلا
    وثبتك الله بالقول الثابت في الحياة الدنيا والآخرة

    ودمت لنا ودام الفضل

    أخوك: مصطفى

  7. #17
    الصورة الرمزية سحر الليالي أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : الحبيبة كــويت
    العمر : 38
    المشاركات : 10,147
    المواضيع : 309
    الردود : 10147
    المعدل اليومي : 1.49

    افتراضي

    أستاذي القدير "د.مصطفى عراقي":
    أجدني أقف عاجزة عن خط حرف هنا...!!
    شكـــــــرا لتأملاتك النقدية ولتحليلك الرائع
    بحق إنني بين قامات تنحني الأقلام خجلة لهيبتهم ...!!
    سلمك الله ودمت ببهاء
    لك خالص إحترامي وتقديري وباقة ورد

  8. #18
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي مشاهدة المشاركة
    أستاذي القدير "د.مصطفى عراقي":
    أجدني أقف عاجزة عن خط حرف هنا...!!
    شكـــــــرا لتأملاتك النقدية ولتحليلك الرائع
    بحق إنني بين قامات تنحني الأقلام خجلة لهيبتهم ...!!
    سلمك الله ودمت ببهاء
    لك خالص إحترامي وتقديري وباقة ورد

    =======
    الابنة الغالية سحر
    شكرا لهذا الحضور الأنيق الرشيق يفيض أدبا وأريحيةً ودماثة

    وسيظل أخونا الحبيب الأستاذ حسام القاضي رمزا من رموز الصدق والحق والإخلاص


    ودمت والجميع بكل الخير والسعادة

  9. #19
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    أخي الحبيب وأستاذي المبدع والعالم والناقد الفذ / د. مصطفى عراقي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كعادتك دائماً تمتعنا بدروسك القيمة التي تبين تماماً الفرق بين النقد الحقيقي الأكاديمي ، وبين نقد المدعين ؛ فنقدك الصادق هو الباقي دائماً ؛ فلكم مداخلكم الخاصة التي تتميزون بها ، والتي تعود لامتلاككم ناصية اللغة العربية ، وكذلك رؤيتكم المتفردة للنصوص .
    شرف لي أن تنال قصتي المتواضعة قراءتكم المبهرة .
    مهما قلت فلن أفيكم جزءً من حقكم ، ولن أعبر عما يجيش بصدري من إمتنان وود وتقدير لشخصكم الكريم.
    لكم كل الشكر والتقدير والاحترام .
    حسام القاضي
    أديب .. أحياناً

  10. #20
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    قصة عمليةجراحية ، هي عمل إبداعي للأديب القاص / حسام القاضي ..

    قصة لها أبعادها الإجتماعية والنفسية والخلقية ..
    قصة تستحق أن تكون تحت المجهر وبين يدي ناقد مثل د. مصطفى عراقي ..

    للأستاذ الأديب الناقد / مصطفى عراقي ..
    وللأخ حسام القاضي تحية تحمل عبق الزهور .
    //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. قصة قصيرة عملية جراحية
    بواسطة حسام القاضي في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 84
    آخر مشاركة: 10-04-2021, 04:09 PM
  2. قراءة تحليلية في قصة "جرح بملامح انسان" للقاص حسام القاضي
    بواسطة أحمد عيسى في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 16-05-2012, 02:38 AM
  3. قراءات أدبية في قصة " ربطة عنق " للقاص حسام القاضي
    بواسطة د. محمد حسن السمان في المنتدى فَرْعُ دَولَةِ الكوَيتِ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 22-03-2010, 08:20 PM
  4. عملية جراحية ...
    بواسطة ليلك ناصر في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 23-09-2006, 11:41 PM