وليد الحكمي
أشكر لك هذا التواجد وحسن الاصغاء
تحية بحجم ابتسامتك[/center][/color][/size][/font]
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
وليد الحكمي
أشكر لك هذا التواجد وحسن الاصغاء
تحية بحجم ابتسامتك[/center][/color][/size][/font]
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
زين عبد الله
لم نتعود على الفرح
بل تعودنا أن نبكي
حتى في لحظات السعادة ..
عزيزتي
مروركِ يسعدني
وهمسك يبعث في نفسي الهدوء..
أتمناكِ بخير دائم..
الأحلام بؤرة العاشقين
فلا خلاص منها ولا راحة الا حين لقاء..
أو
تلاشٍ دونه..!
خليل حلاوجي
مرور هادئ
يشي بمعاني الذوق الرفيع..
لك الود وكل الاحترام..
أشكر لك هذا العطر..
سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة ميــم
" ضجيجٌ نحوَ الفراغ..! "
عندما قرأت نصوصك المؤثّرة , وقفت حائرا لفترة ليست بالقصيرة , ماذا أطلق عليها ,
بدأت فكتبت إنها ومضات , ثم عدت فقلت إنها لقطات , ولم أكن مقتنعا باي من التسميتين , فالنصوص ليست ومضات , وليست لقطات , بل هي لوحات أدبية مكثّفة , يربط فيما بينها
رباط خفي , وفي كل لوحة حالة أدبية ووجدانية , تحركها فلسفة عميقة , باسلوب ذكي
الملامح , يشي بمقدرة أدبية عالية , ومخزون نفسي ووجداني شديد التوهج .
واسمحي لي أن اقتبس لوحة جميلة , من لوحاتك الجميلة كلها , دون استثناء .
" أتدري؟
الآن فقط يمكنني النوم بعد أن انتهى موعد قدومك.. قد آن للجفنِ أن يلتقط بعض الراحةِ
وللشفتين بعض الهدوء..فما عاد هناك داعٍ لضجيجٍ نحو الفراغ.. "
وقد أعجبت براي الاخت الفاضلة الأديبة وفاء خضر , عندما كتبت لك بذائقتها الأدبية :
" أيتهاالرائعة ....
نص أدبي رائع بلغته .. بمفرداته .. بصوره ..
سلبت أنفاسي وتفكيري وأنا ألهث فوق السطور ، تتشبث بي حروفك ، لم أكن أريد أن تنتهي
المسافة بين الحرف والحرف ..وما بين السطر والسطر زمن يطول بي ..
أترك أنفاسي فوق سطح سطورك..وأغفو..!
رائعة بحق .........
ثلة من االياسمن أنثرها على هذه الصفحة قبل أن أغادرها ... "
تقبلي احترامي وتقديري
همى الروح
تتسللين بهدوء وثقة
وتتعمدين إشعال الحزن الذي يسكنكِ فتثور ثورة الوجع في داخلي من جديد..!
لن أستثني نفسي عمّا ذكرتِ غاليتي
وكما قلت نحن أمةٌ تعشق الحزن وتعيش من أجل أن تتلذذ به..!
مروركِ كان عطرٌ من ياسمين
فأشكركِ من القلب غاليتي..
الرائعة دوماً
وفاء شوكت خضر..
وماذا أبقيتِ لي من حروف شكرٍ وامتنان
قلمي يا وفاء لا يعرف الكتابة لولا عينكم الرائعة تحنو عليه
وتتابع خلجاته وهفواته المجنونة..
لا تبتعدي كثيراً لأنني منكِ أستسقي الحنان
ومنكم أستلهم بعض الهمّة للأستمرار..!
حياكِ الله غاليتي
ولا عدمتكِ..
جوتيار تمر
تعودنا أن نملأ بطون أحلامنا بانتظاراتٍ معظمها عقيمة
وكما قلت قد لا تأتي بنتائج مرضية..!
لكننا هكذا نبحثُ عن أيّ سببٍ للحزن ونركض نحوه بكلّ همة ونشاط فنجلس متفيئين ظلاله ونبكي..!
أشكر لك هذا التعقيب
وشرفٌ لي مرورك الغالي في كل الأوقات..
جوتيار
هدية من السماءِ أنت
تحية ووردة معطرة
الجميلة
نور سمحان
كيف ينطق الجمال لولاكم
أيتها العذبة تقرأين النص بقلبٍ شفيف لذلك قد راق لكِ
فأسعدتني بهذا الحضور الملائكي الذي تعودتُ عليه منكِ..
أشكر لك هذا العمق في الإطراء
ودمتِ بألف ألف خير..
لا تتأخرين أبداً يا سحر
فمهما غبتِ وكأنك في القلب تكتبين وتردين قبل أن تأتي..
غاليتي
سأبقى ممتنة لكِ حضوركِ الدائم
واهتمامكِ بكلّ ما أكتب
أبعد الله قلبكِ الرقيق عن كلّ حزنٍ وهم..!
لكِ مني كل الحب والورود المعطرة..
الدكتور الفاضل محمد حسن السمّان
عندما أقرأ لك ردّاً أشعرُ بأنك مررتَ كي تضمد جرحاً من الجروح
وكيف لا ؟ وأنت منْ يحتضن النصوص ويحتويها بدفء صادق وحنوّ لا أبالغ لو قلت
أنه أكثر من رائع..
تعودتُ أن أكتبَ بقلب تملؤه أشواك الغربة ويرنو إلى بعض الفضفضات هنا..
فلا يخيب بكم الظنّ أبداً..
تحضرون مدججين بكامل دروع العطر تخترق أجواء النص بكل روعة وطيب !
فأمّا الرائعة وفاء شوكت
لا تتوانى في تقديم يد العون والتشجيع
ولا أكذب لو قلت أن تلك الصفة فيكم وكأنكم توارثتموها بحكم وجودكم في هذه الواحة الغنّاء..
أقول..
من أيّ غيمة يهطل حرفك..
وأيّ عطر يتخللّ محبرتك!
رعاك الله ولك مني باقة ورد معطرة..