يحدث في خيالي

قرأت تعقيبا لك على أحد الردود
يحيى
هل يجوز أن أقول لك امرض كي ننعم بروائع كلمك؟
أتمنى من الله أن يديم عليك صحتك وشعرك أيها الإنسان الذي يتحول الطين في قبضته شعرا

الاخت الفنانة الاديبة حنان الاغا : ما أن قرأت اسمك ، حتى تراءى لي قوس قزح يدثر روحي بألوان يتآخى فيها القلم والفرشاة ، ناسجين منديلا من حرير العافية ، أمسّد به جرح نخلة فراتية
تفرع من طين القلب ...

لك مني غابة من شجر الامتنان أيتها الاخت المبدعة ، طوبى لي بك نديمة أبجدية ، وسادنة في محراب الود .

الشاعر الكبير يحي السماوي ...

جمال و تألق اعتدنا عليه من شاعر متمكن و متألق في سماء الشعر ...

لا تأخذي بما يقولُ عاشقٌ
أغضبَهُ أن التي هامَ بها
عصيَّةُ الوصالِ …

دام إبداعك ...

محبك دائما وأبدا عاشق القافية .

في هكذا فيئ ..تغدق الأكف عطرها .. فتذيع من راحتيك ياسميناً .. وأحداثاً تمضي بنا لجناتٍ خمورها خيالاتك !

إسمح لي أن أحترف الصمت هاهنا ...!





إحـــــــتــرامــــــــــ ـــــي

الله الله الله
لا أجمل من ذلك ولا أروع
أعجزت البلغاء يا أستاذي
لك تقديري واحترامي

شاعرنا العربي الكبير
يحيى السماوي
لقد أكثر شعراؤنا الكبار تعدد الأغراضِ بين مدحٍ وهجاءٍ وغزلٍ ورثاءٍ وعتابٍ و.. الخ , فأتت قصائد الواحدِ منهم متفاوتةِ الجودة قياسًا بمستواه الشعري , وفطن لها من فطن فلازمَ قضيته الحياتيةَ إن صحت النسبة ليجود بكل ما أوتي من شاعرية عليها بمداد البيان وشعاع البلاغة وسلسبيل الفكر لينتصر لها , وأنت صاحب قضية كبيرة محتاجةٍ إلى صحابٍ كبير ينتصر لها , وإذا كان مجال الشعر أحد مفاتيحِ الانتصار فهو لديك , لما تتمتع به من فصاحة وبيان وشعور ووجدان , سلبتك الغربة مهد الانتماء المسلوب من قبل ضغناء الوحشية الدنسة , إلا أنها لمْ تسلبك عليقة الانتماء وفي عينك هي الأنثى والجمال والحياة والحقول والفرات والإنسان , وبعد هذا لا ننتظر منك إلا نفحة عراقية عربية , لعلمنا أنها انتصار للإنسانية والجمال قبل كلِّ شيءٍ .
وإن كان كلُّ هذا الإبداع والإحداث في خيالك فقد وقع بعضه , فلا تستبعد وقوع جله . أمَّا قولك:
يحدث أن أكتبَ في خيالي
قصيدةً
تعجزُ أوراقي وأبجديتي عن نقلها
من مرجلِ اشتعالي …
قولك هذا ما أظنُّه بحادثٍ إذ أن أبجديتك لا تعجز عن نقل قضيتك رغم كبرها إلا أن تعبيرك هذا يشير إلى أنَّ ما لديك من همٍّ باطنٍ أكبر بكثير مما ظهر وإن كان الظاهر كبيرًا بذاته كما نقرؤه ..

دمت أيها الشاعر الكبير منتصرًا للعرب والعربية ولو كان على حساب الشعور والوجدان .

لك التحية والتقدير.

العزيز عاشق القافية : إطراؤك يغويني على كتابة الأجمل ... أسأل الله أن يدثر قلبك بحرير الفرح والسرور ... بوركت اخي الشاعر .
الاخ محمود السعداوي : إذا كان الياسمين يحبو بين سطوري ، فإن غصون لطفك مثقلة بالقرنفل ... دام عبيرك ... فتقبل شكري وتقديري .
الاخ محمود الرفاعي : أكرمتني بظلال لطفك الجميل ... أكرمك الله بتحقيق أمانيك ...
دمت عزيزا .
الاخ الشاعر بندر الصاعدي : ليس ادّعاء ً وربي : أشعر أحيانا ، أنه يلزمني ورق من ماء ، لأكتب عليه كلمات من الجمر ... أشكرك عميق الشكر يا صاحبي .

الأخ / الشاعر الكبير يحيى السماوي
أي وطن أحتضن عطرك الزكي
كم أنت رائع
لك كل الأحترام والتقدير

مايحدث في خيال شاعر بحجم يحيى السماوي قد لايحيط به متذوق يمر على قصائده مرور الكرام ..
شكرا لهذه القطعة الشعرية الحريرية المنطرحة في انسيابية خلابه ..
كل التقدير لشخصك وقصائدك ومايكتنفها من صور بديعة تنم عن اقتدار وتمكن .
تحياتي الصادقة

الشاعر الفضائي
وكأنك لاتخاطب أحداً إلا إياها
لكنك لاتمنع من دخول بعضهم غرفتك الشعرية دون ان يطب منك ذلك
نشكر لك ضيافتك داخل وكرك الخاص
محمد البدري