قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أتعلمين يا شاعرة ؛ منذ دخلت بـ " كنتُ هنا " و أنا أتسأول ما السر وراء " هنا " في تواقيع الشاعرات ؟
قد كانت قبلك شاعرة " هنا " توقع بـ " ما زلت هنا " !
فهل لـ " هنا " صلة بـ القوافي و الأوزان ؟
رغم " هنا " فأنا سعيدة بأنك " هنا " حقاً .
ترحيبي المتجدد بك كل حرف لكِ .
حروف تستحق الكثير الكثير ..رائعة بلا شك وأجدني تهت بها
دمت بخير
كتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِ
المرسى http://poetofoea.blogspot.com/
دُكْتور سَمير
وَلوْ أزْجيْنا الشُّكْر تِباعًا فَلنْ نَبْلغَ مَقامَكَ لتتسلَّمْه وَلنْ نُبلِّغَ سِوى رَوْنَقٍ فَريدٍ أهْديتنا إياهْ !!
وأنا مُسافِرةٌ أشارَ دَليلها لها إلى واحةٍ تُبلِّلُ ظَمَأَ العَطْشى ، المِشْوارُ ما زالَ طويلاً لتَكونَ شاعِرةً مِن الطِّراز الأوَّل وإنَّها لتمْشي الهُويْنى خَشْيَة أنْ يُصيبها ما أصابَ سالِكونَ قبْلها
إليْكـَ بوْحٌ يُشْبِهُ الشِّعْرَ :
شَرفٌ لحَرفي أنْ يُجاوِرَ في العُلا أبْياتِكَ الأسْنى بها يَتَدثَّرُ وَيظلُّ يَبْكي باسِمًا مُتَدللاً مِنْ فَرْطِ فَرْحَتهِ بِفَجْرٍ يُزهِرُ قَدْ كانَ قبْل الوَصْلِ طِفْلاً خائِفًا والدَّمْعُ في خَدِّ الأماني أنْهُرُ حتَّى أطلَّ الصُّبْحُ مِنْ ثَغْرِ المَدى والحُلمُ بالضَّوْءِ المُدَغْدِغِ مُثْمِرُ يا سَيَّدَ الأشْعارِ قارِبُ رِحْلتي بالشَّوْقِ شطْرَ الأفْقِ دَوْمًا يُبْحِرُ فَلتُسْكنِ الأمْواجَ لَحْظةَ مَعْرِجي بالهَدْهداتِ فللنُّجومِ أُشَمِّرُ
احْترامِي
كُنْتُ هُنا / رُقيَّـة
وَعَليْكُم السَّلامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
أتَرى العُروشَ الخُضْرَ فَوْقَ كُفوفِها أحْلامُ قَلبي بِالكَواكِبِ تَثْمُرُ ؟؟ وَضياؤها مَثلُ الجَداولِ يَنْثني حَتى يُعانِقُني وَعنِّي يُخْبِرُ الشِّعْرُ كَوِنٌ يُرْتَجي مِنْ صَدْرِهِ حُبًّا عَلَى شَفَةِ الحَبيبِ يُقَطَّرُ نَغْفو عَليْهِ إذا تهاطَلَ جُرْحُنا أو راعَنا الحُزْنُ المَريرُ المُقْفِرُ سِرُّ الخُلودِ عَلَى جَبينِ حياتِنا إنَّ القَصيدَ هُوَ الخيارُ الأطْهَرُ
لا بأسَ في تأخرِّها ، وهي المُنَمَّقةُ شِعْرًا راقيًا .
احْتِرامي
كُنْتُ هُنا / رُقيَّــة
يَسْتيْقِظُ الوَجَـعُ القَديـمُ مُباغِتًـا جَسَدًا عَلَى كَفِّ الدُّجـى يَتَبَعثَـرُ أمْشيْ وأنْتَعِلُ الأسَـى وَحِكايَتـي بِغَيابَةِ الجُـبِّ العَميقـةِ تُضْمَـرُ وَالشَّجْوُ يَفْتَحُ ليْ مَصاريعَ الرَّدى وَحشاشَتي في عُمْقِ ذاتيَ تُعْصَرُ حَتَّى مَتَى يا ليْلُ تَهْـزأ بالجَـوى وَتشقُّ وَجْهي بالأمانـيْ تَكْفُـرُ؟ أغْفو عَلَى هدبِ الصَّباحِ وَفيْ يَديْ وَرَقُ الخُلودِ وَمُبْتغايَ الأخْضَـرُ كاللائِذِ المَحْمومِ أرْتَقِـبُ المُنَـى علَّ السَّماء بمـا أتمْتِـمُ تُمْطِـرُ إنَّ الحياةَ رؤىً وَممَّا قَـدْ جَنَـى هذا الدُّجَى فيما مَضَـى سَيُكَفِّـرُ
هكذا قرأتُ العمل وبهرني ..
حسبي من القلادة ما طوَّقَ عنقي ..
التحية يا مبدعة