**** لا تَسمَعُوا لقصيدتي ****

الأخ مصطفى
تحية طيبة

سياَّن عندي أن أموت من الضجر أو أن أميت الصبر في رحم الحجر أنا من ضمير اليأس مولد آهتي أرضعتها لبن المرارة ما اختمر أطعمتها لما تخطت عامها ثمر الضراوة واستقامت بالأمــرّ جاءت إلى بيت النبوة فاستوت آمالها بربوع آيات القدر وتلفعت بالعنفوان طباعها فبدا على وجه الحيا طل الخفر من سورة الإخلاص أحنت رأسها إيمان توحيد إذا زاغ البصر هذا زمان لا عزاء لمن شكا موت النفوس تقولها أين المفر ؟؟ ما كانت الحسناء تولد خدَّجا لو لم يكن بالعقد تلفيق الضرر

ــــــــــــــــ
شكرا أخي مصطفى ودمت

قرأنا
واستمتعنا
أيها الشاعر القدير
المحب لأمته
المتألم لألمها
لا فض فوك أخي مصطفى
ورغم الألم والأسف سيكون للحب جانب في حياة الشعراء ..
تمنياتي لك بالتوفيق والسداد

أخي الشريف

بارك الله فيك وفي كلماتك أخي، ودام لي قلمك.

أشكرك على مرورك العطِر الكريم.

تحياتي وتقديري

يا حُبُّ أينَكَ فـي بـلادِ المسلميـنْ
الساجدينَ الراكعينَ العَا...... جِزينْ ؟!
قتلوكَ فـي كـل البـلادِ وصَفَّقُـوا
وسيعلمون بمـا جَنَـوا عِلْـمَ اليقيـنْ
قتلوكَ في الأقصى الشريفِ.. وَلَيتَهُـمْ
دَفنوكَ.. بل عَبَثُوا بِجِسْمِكَ هازِئيـنْ
سُحقاً.. لمن فَتَـحَ البـلادَ لِخَصْمِـهِ
لِينالَها.. لم يَـرْعَ حُرمـةَ أيِّ دِيـنْ
سُحقاً.. لمـن لاقـى عَـدُوّاً غاصِبـاً
بالجُبْنِ والخذلانِ.. مُنْتَكِـسَ الجَبيـنْ
يا سادتـي.. لا تَسْمَعُـوا لقصيدتـي
فقصيدتي.. لا تَمْلِـكُ النصـرَ المبيـنْ
*****************

مصطفى الجزار
بكل الحب
صدقت وأبدعت

تحاياي
عارف عاصي

الله الله الله....
شاعرنا مصطفى الجزار :
أتعيش معنا على هذه الأرض ، أم أن نفحات قلمك تزورنا من عالم اكثر نقاء ؟
صدقت فالحب مقيد الأنفاس.... و من يتغنى به هو من قيد أنفاسه.
انحني أمام إبداعاتك.
تحية و محبة

أخي الحبيب/ مهند حجازي (أبو يحيى)

أشكرك على هذه المجاملة الرقيقة، وهذه الكلمات التي أسعدتني كثيراً.

دام قلمك أخي.

تحياتي وتقديري

يـا ربِّ إنـا قـد فَقَـدْنـا فـارِسـاً يمضي إلى التحريرِ.. فارْزُقْنَا.. (عُمَرْ)

أيها الحبيب المبدع
أيها الأسمراني الرائع
ذكرتني حين كنتُ مع الحبيب إكرامي قورة ـ منذ سبع سنين ـ على أعتاب مسرح الدولة لمشاهدة مسرحية ( رقصة سلوم الأخيرة ) .. وحينها عرضت عليه بعضا من شعري , فأخبرني أن الفكرة قديمة وأن الشاعر الكبير أحمد مطر قد طرقها قبلي ..
إليكَ هذا البعض :

فمعذرة ً أيا أقصى
فما كنا كتبناهُ
من الأوراق يا أقصى سكبناهُ
فكم قلنا لهذا الشعب : قدساهُ !
وكم قلنا صلاحَ الدين : قدساهُ
وسيفَ الدين : قدساهُ
ويا عمرٌ : تعال وحرر الأقصى
ولو عمرٌ أتى الآنَ
لقمنا واعتقلناهُ

ترى .. أمحق أنا ؟؟
راع أنتَ يا مصطفى وانا بحبك يا مصطفى ..

مصطفى

سلام الله على روحك

أراك محلقاً كالنسر

ووادعاً كالحمام الزاجل ...


أكتب ايها الكريم
فوالله إنك لصاحب حرف كبير جداً

ألم على آلامنا .. ويكبر الألم
بولحاتك ترسم أوجاع أمتنا الحزينة .. أمتنا المسكينة التي سكنها الوهن
يا ابن الجزار .. يا صاحب أشعار الثوار
لله درك من شاعرِ ... كتب القصيدة بثورة ونار.. وجمع الحروف هنا.. فصارت للأفهام منار !!
كل التحايا المتجددة
حماك الله .. وحفظ قلبك النابض بهذه الأمة

أختي هبة الأغا

أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الشاعرية الرقيقة.

دام قلمك أختاه.

تحياتي وشكري

	هذه القصيدة كُتبَت لمسابقة شِعرية كان موضوعها: (مِن أسمى المعاني الإنسانية في قلوب البَشَر.. الحُبّ) لا تَسْمَعُوا لقصيدتي قُلتُمْ بأنّ الحُبَّ أسمى غايةٍ اللهُ أَوْدَعَها قُلوبَ الناسِ ودعوتمُ الشعراءَ كي يتنافسوا ويقدِّموا شِعراً عن الإحساسِ فبأيِّ حَقٍّ نُمْسِكُ الأقلامُ بِاسْـ ـمِ الحُبِّ، وهْوَ مُكبَّلُ الأنفاسِ؟ إني غَنِيٌّ بالمشاعرِ مِثْلُكُمْ لكنْ سَأُعْلِنُ مِنْ غَدٍ.. إفلاسي أأقولُ: "عاشَ الحُبُّ".. بَعْدَ مماتِهِ؟! وأُقيمُ بين قصائدي أعراسي والمسجدُ الأقصى يُعاني دَهْرَهُ مِن عُصبةِ الأوغادِ والأنجاسِ؟! لا.. لن أُكَذِّبَ دمعةَ الأقصى الأسيرْ لن أمحُوَ الحُزْنَ المُعتَّقَ في الضميرْ لن أَدفِنَ الصرخاتِ في أعماقِنا لن أُطفئَ الغَضَبَ المؤجَّجَ في الصدورْ فالقدسُ في أحضانِ طِفلٍ تحتمي والطفلُ يمضي، لا يخافُ مِنَ المصيرْ ويقولُ: "يا أُمَّاهُ.. أينَ ذخيرتي؟" فتقولُ: "قَاوِمْ بالحجارةِ يا صغيرْ" !! يا حُبُّ عُذراً.. لستَ مِن أحيائنا بل أنتَ يا مسكينُ مِن أهلِ القبورْ فالمسجدُ الأقصى رهينُ رصاصةٍ مِن غادرٍ.. والقدسُ في النزعِ الأخيرْ! يا حُبُّ أينَكَ في بلادِ المسلمينْ الساجدينَ الراكعينَ العَا...... جِزينْ ؟! قتلوكَ في كل البلادِ وصَفَّقُوا وسيعلمون بما جَنَوا عِلْمَ اليقينْ قتلوكَ في الأقصى الشريفِ.. وَلَيتَهُمْ دَفنوكَ.. بل عَبَثُوا بِجِسْمِكَ هازِئينْ سُحقاً.. لمن فَتَحَ البلادَ لِخَصْمِهِ لِينالَها.. لم يَرْعَ حُرمةَ أيِّ دِينْ سُحقاً.. لمن لاقى عَدُوّاً غاصِباً بالجُبْنِ والخذلانِ.. مُنْتَكِسَ الجَبينْ يا سادتي.. لا تَسْمَعُوا لقصيدتي فقصيدتي.. لا تَمْلِكُ النصرَ المبينْ لو كان هذا الحُبُّ قلباً لانفطَرْ لو كان سَهْماً مِن عِنَادٍ.. لانكسَرْ لا تَتْعَبُوا في البحثِ عنْ ذاكَ الذي تَدْعُونَهُ حُبّاً.. فقدْ خَسَفَ القَمَرْ الحُبُّ ليسَ قصيدةً في محفلٍ الحُبُّ ليسَ مَهازِلاً في مُؤْتمَرْ الحُبُّ شيءٌ.. عاشَ بين ظُهورِنا دَهْراً.. فلمَّا بِيعَتْ القدسُ انتحَرْ يا ربِّ.. إنك قادِرٌ.. فافجُرْ لنا ينبُوعَ حُبٍّ.. في قلوبٍ مِن حَجَرْ يا ربِّ إنا قد فَقَدْنا فارِساً يمضي إلى التحريرِ.. فارْزُقْنَا.. (عُمَرْ)

لا يا استاذ مصطفى
هنسمع قصيدتك وهتكون عن الاقصى
وهنحرره بان الله هنحرره
ازاى هنسكت على كل اللى بيحصل لازم يكون لينا موقف
دا المسجد الاقصى
انت قلت دى فلسطين
دى الاقصى والروح والدين
لازم يكون لينا موقف هتقول قصيدتك وهنهتف بيها
اكتب يا شاعر ولازم كلنا نكتب
مش هيدموا الاقصى طول مفى مسلمين
رباه فك قيود القدس رباه
فالقلب ينزف شوقا فى حناياه

رباعية جميلة جدا أحييك أيها الرائع

أخي الشاعر/ مجذوب المشراوي

بارك الله فيك وفي مرورك.

تحياتي وشكري لك ولقلمك.

حرام عليك
انت ليه بتعمل فيه كدا؟؟؟؟؟
كل قصيده سمعتها منك فى الأقصى تعبتنى قوى
يمكن لأنك بتدوس ع الجرح
ويمكن عشان بتدوس قوى على الحته اللى ماتت جوانا
ويمكن عشان طريقك الوحيد للقدس هوا ان احنا نرجع لعمر وصلاح وخالد
مش عارف
لكن قصايدك بتتعبنى
وعلى فكره
لما القدس تتحرر .... الأقصى هايحن لقصايدك
وائل القويسنى