الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
يا غزةَ الجرْحِ باعوا الغارَ بالعارِ
وكللوا الرأسَ بالأشواكَ والنارِ
هذا الجوارُ الذي كنا نؤملهُ
لغارةٍ من خصيمٍ .. يا لأقداري
(يغض عينيه مِنْ سفك الدماءِ ضحى
في الأبرياءِ بإمعان ٍ وإصْــرار ِ)
يا غزةَ الجرحِ هاكِ الملحَ وانتبذي
إلى مكان يغطي جرحكِ العاري
رصي على الجرحِ ملحاً لا جوارَ لكِ
في رقعةٍ من هوانِ الأهلِ والدارِ
إسقاط موفق وحس نبيل
دمت متألقا شاعرنا
للة درك يا من أنتِ شاعرة ٌ
جادتْ لنا باقتدارٍ خيرَ أشعارِ
خمائلُ الملتقى تهفوا لرونقها
بكوكبِ حاضنٍ للورد موَّارِ
وأشكرك أيتها الشاعرة الكبيرة على إطلالتك المشرقة
على مشاركتي وتفاعلك معها بقصيدتك الرائعة
ومعذرة على التأخير في الرد
ودمتي بخير
ايها الحبيب
لي نصيب ان اقف على على هذا النص الذي كان هنا قبل حضوريالى الواحة
رصدت الواقع ورسمته بقلمك موجعا ولكنك الطبيب الذي
ما يجرح الا ليصف الحالة والدعوة لشفاء الأدران
كل الود والتقدير لشاعريتك الفذة والمقتدرة
كل الود
أستاذنا وشاعرنا المبدع
محمد ذيب سليمان
شكرا جزيلا لما سطرته في هذه الصفحة من رد جميل
مع العلم أن ما نكتبه من شعر لانبتغي به سوى إثراء الفكر وتشخيص الواقع
ورسم ما نراه بعين الشعر بعدستة السحرية
ولا يخطر ببالنا أن نجرح أحدا
ومصر هي أم العروبة
وقلعة العلم والعلماء الشامخة
على مر العصور
ودمت بخير
قصيدة رائعة أخي
صادقة في وصفها
وجميلة في لحنها
شكرا لك اخي
بوركت
يظل الشعر ينعي ويتحسر ويظل الحال هو الحال نسأل الله السلامة
خالص التقدير
جفتْ ينابيعُ دوح الشعر في زمـن ِ
أضناهُ بالحزن حـقـًّا حمْـلُ أوزار ِ
يغض عينيه مِنْ سفك الدماءِ ضحى
في الأبرياءِ بإمعان ٍ وإصْــرار ِ
ولكنك أحييت ينابيعها بشلالك المنساب بقوةٍ فاتنة أنا أمام شاب من اجدادي كعربي اعادني لعصر الشعر فهنيئا لي بمقامي